![]() |
|
![]() |
|
۵ ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵ >>>> قضمة شعرية شعورية في ومضها دلالات وايحاءات .. |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() . على تخوم الجرح .. نصبت لي فرحاً ، ظننت بريق الضحكات ، إياه ينسيني .! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]()
أعجبتني الومضة..
وحركت قلمي فكتب : على ضفاف الوداع... أشعلتُ لكَ شمعة وأضأت دموعي منارة لعلك تعود يوما.. وآلام الجراح تنسيني! . . . رمضان مبارك عليكم.. كل الحب
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اقتباس:
لا يطيب مهما ضمدناه بفرح منسل من قلب بريق ضحكات هو الجرح الذي لا ينسى ولا يطيب مهما ضُمد الشاعر منتصر عبد الله ومضة راقية خاطفة لكنها ترسم المشاعر بصدق كل التقدير والشكر لكم وكل عام وأنت بالف خير ورمضان كريم
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]()
استوقفني استخدام عبارة (نصبت لي) مع (فرحا)،
فكأن الروح اعتادت الحزن، وصار كل فرح خادعا ومراوغا الشاعر الوارف أ/ منتصر عبد الله شكرا لك وكل التقدير
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
الفرح المنصوب على تخوم الجرح يرصد الأمان داخلنا يجعل القلق يتسرب إلينا وينهمر السؤال عن كنه الفرح المنسي فحتى بريق الضحكات لم ينسنا الجراح التي لم تلتئم بعد شاعرنا القدير ا.منتصر عميق الحرف في دلالته بنبض متناهي النور تقبل تقديري الدائم ومودتي عايده |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعلى ضفاف الود هيئت لك حرفي
مقروناً بجزيل الشكر وعبق التحايا صديقي الجميل شاعرنا القدير أنيق الحضور / محمد أهلاً بك بعد طول غياب ، أنرت شرفتي بـ تلك المنارة / الهُدى ، فبعض الجروح يا صديقي تظل مشتعلة لـ تضيء دواخلنا ، كي .. لا ننسى ..! وكل رمضان وأنت بخير . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
دائماً الانثى ما تبرع في وصف الجروح / الآلام ، لـ جوهر احساسها ..
لذا لن أزيد على قولكِ الجميل . وكل الشكر والامتنان ، أديبتنا القديرة / فاتي وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ودمتِ بـ خير .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
قيل أن الحزن لم يولد معنا ، ولكنا من يصنع له درباً ، ونهيئ له موطناً .! ويظل الفرح أناني متجبر لا .. يدوم ، بعكس الحزن الخالد . أديبتنا القديرة ماتعة الحرف / أحلام بل الشكر في مقدمكِ ، والذي أعده حفاوة بـ كل نص . أهديكِ أرجوحة شكر ، وكلي امتنان . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا يهم المكان الذي سأهرب إليه ، لأنني في نهاية المطاف ، سأهرب رغماً عني إلى ... سجنكِ / حزني . أهلاً بـ بديعة الحرف ، أديبتنا القديرة / عايده الحس الذي دون هنا لا نملك إلا أن ننصت له وبصمت ، وشكراً تمتد بـ حجم المسافة التي بيننا ، وكل التحايا . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]()
وهم فرح بنكهة الوجع!..
هناك سؤال يراود ضعف إجابتي هل تكون الوجع منا أم نحن تكونا من الوجع؟.. الرصيف يبكي من ظلمة الزقاق وغربة النوافذ التي تحبس وراءها ضوء الطرقات.. لا مفر من عيون الليل التي تعكس سوادها على صفاء نهر الدموع.. خلف الجدار تبكي أمي بصوت يحسبهُ أبي دقاتٌ من الضحكات.. الساعة تسير مع أنفاسنا! تقسم وقتها بين فرح سريع جدًا، وكسل يكاد يوقف كل متحرك ليتخبط فينا الوجع!.. المعادلة تبدوا صعبة ولا تعجب عشاق الدنيا او ربما المتصنعون.. كل الأشياء التي تركب سفين الإحساس لا تخلو من الوجع.. سامحكَ الله يا صديقي وامضتكَ جعلتني أشربُ من نفسي حتى العطش!.. جميل أنتَ حتى النزف وما بعدهُ دمت وهذا الإبداع الأنيق الجميل دم جميلًا كما أنت دائمًا احترامي وتقديري
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
لـ تدور عليهن كؤوس الوعود ، لـ يصبحن صريعات الهوى . وتلك حقيقة من جحيم يا صديقي .. اقتباس:
ولكن يبقى سرباً عالقاً في عمق الذاكرة ، وإن خبأ بعضه ، فـ بقيته لاتزال ناره ملتهبة . اقتباس:
هو القلب الذي غادرناه ! أديبنا القدير وصديقي الأنيق / رأفت شكراً لأنك مسحت بـ هذا التدوين المُعجب ، على رأس ومضي المترمد ، وشكراً أيضاً لـ أنك تجاورني ، وتقديري وعظيم التحايا لـ شجنك الدفاق والطروب ، ودمت ودام وصلك الوضاء . |
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]()
نحاول ان نبني قلعتنا بنصب اعمدة جديدة فربما تصبح القديمة مجرد اثار
لكن هيهات لنا ذلك فالحزن يخترق القلب ويصعب أن يلتئم ، ربما نضحك لكن الضحكة لا تصل القلب. ومضة جميلة توضح لنا انها عن شخص رغم حزنه حاول ان يبدله بسعادة وللأسف لم ينجح دام بريق ابداعك كل التقدير للمبدع
|
||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|