![]() |
|
![]() |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() جحدوا فضله، ألبسوه رداء الشّؤم سلّم صاغرا، و أعلن الحداد على سمعته، تمضي السّنُون و فعلهم يصبُغ صيتهم، لتَسقُط عنه التّهمة .. و معها وريقات التوت الباليات
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() اقتباس:
رغم استغراقها وقتا ليس قصيرا، تكون أفضل من استمرار الظلم والظلام صياغة راقية لفكرة قد يجوز إسقاطها على أكثر من جانب واقعي الراقية إيمان سالم شكرا لك على هذا الألق
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() بعد التحية الطيبة.. قرأت الحكاية الحزينة أعلاه.. هكذا دوما نهاية أغلب الشرفاء.. تكون لهم الخيانة بالمرصاد.. لو سمحت لي أديبتنا قمت بتعديل بسيط عليها أرجو ان لا تزعجك خربشاتي : / براءة ذمّة بعدما جحدوا أفضاله... ألبسوه تهم الشؤم... وأعلن الحداد على سمعته في حفل تأبين صاخب تمضي السنون... لتسقط عنه التهمة... بعدما سقطت آخر وريقات التوت الباليات عن بشاعة عوراتهم! . . دام مدادك البديع.. . . كل التقدير والاحترام
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]() اقتباس:
القصة الأصل أوصلت المعنى والهدف بكل حرفية.. الايجاز خدم النص وفى كلمتى ماقبل النهاية مساحة من الاسقاط تترك فسحة للرؤى.. تعديلكم لم يترك للقارئ شيئا يحفر فيه ولا مدفونا بين السطور ليبحث عنه.. بينما النص الأصلى فعل.. . رؤية شخصية قد تكون خاطئة. تحياتي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
* لماذا قال النص فضلا و لم يقل أفضالا .. * هل يمكننا تحديد هوية اولئك الجاحدين.. * ما هي دالة الشؤم هنا .. ما هو الشيء المظلومة سمعته بالشؤم .. * * سلم صاغرا " تعني انه اسقط في يده فقبل بموت سمعته ملتحفا بالحداد الاسود عليها.. * تمضي السّنُون و فعلهم يصبُغ صيتهم / يفترض في هذه العبارة ان تكون حاسمة ترجح المعنى جهة مراد الكاتبة و مقصدها .. لكنها جاءت ناقصة و مبهمة .. اذ ليس هناك ما يدعو القراءة لاستنتاج الاسود تحديدا في فعلهم / و هنا تلاحظ القراءة انها امام فعل " سيء " وحيد وحدانية فضل المجحود المجني عليه .. تقول العبارة ان فعلهم صبغ سمعتهم .. و لم تقل شوهته ، الامر الذي يجوز معه ان يكون فعلهم حسنا .. و انه صبغ بالابيض سمعتهم .. // فما تراه يكون ذلك الفعل المريب ؟ * تقول عبارة الخاتمة بسقوط تهمة الشؤم عن المتهم البريء و سقوط و ريقات التوت الباليات .. / فهل سقوط التهمة عنه هو ما اسس لسقوط الوريقات .. ام ان سقوط الوريقات بمعنى " انكشاف العورة " .. هو ما اسس لاسقاط التهمة .. ؟ هذه العبارة كما مكتوبة توحي بان الوريقات المتساقطة كانت تغطي عورة المتهم البريء لا عورات المتهمين الجاحدين .. و اخيرا هل الشؤم تهمة ؟ .. . . *مشهد الغراب و هو ينزع علم اسرائيل عن السارية .. ربما كان المحرش للكاتبة .. لتنتصر له في محاولة للدفاع عنه و تحريره من اطار الشؤم الذي طاب لنا حشره فيه منذ بدء التكوين .. الغراب صاحب الفضل الوحيد المتمثل بتعليم الاخ كيف يداري او يواري سوأة اخيه .. * محبتي الكبيرة لاختي الكريمة و الجميلة/ ايمان سالم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||
|
![]() اقتباس:
بعد التحية الطيبة... ومن قال غير هذا؟! بكل تأكيد القصة الأصلية الجميلة أوصلت المعنى المنشود للقارئ كل حسب رؤيته... فالمعنى الذي عندك أستاذ جمال ليس بالضرورة أن يكون نفسه الذي عندي أو عند غيري! يبقى المعنى الحقيقي والشامل في قلب وبطن الكاتب كما النص ما لم يصرح به بشكل واضح لا يقبل التأويل... مسألة الحرفية واللاحرفية... هدف يبحث عنه الجميع لهذا نكتب... (تعديلكم لم يترك للقارئ شيئا يحفر فيه ولا مدفونا بين السطور ليبحث عنه... بينما النص الأصلي فعل...) قد يكون ما تفضلت به أعلاه بالنسبة لك صحيح، ولكن أرجو منك عدم التعميم، فإن كان تعديلي أعلاه لم يجد طريقا إليك، فبكل تأكيد سيجد ألف طريق إلى غيرك 😁... وسنرى رأي الكاتبة الفاضلة عليه، فهي التي تملك حق القبول والرفض! شكرا كثيرا لرأيك الصريح فلك وله كل التقدير والاحترام... وعليه يتم تثبيت النص الجميل أعلاه للمداولة والمناقشة والفائدة محبتي. َ
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||
|
![]() اقتباس:
بعد التحية الطيبة.. بعد إذن الأستاذة الكريمة / إيمان سالم نشكر الأستاذ القاص الفاضل / ابراهيم شحدة على مداخلته القيمة.. وهذه القراءة و التساؤلات الأدبية المهنية الجميلة.. فنحن كفريق العمل في الأكاديمية نرحب بهكذا قراءات مهنية طالعها الفائدة والحوار الأدبي البناء والراقي والذي يهم الكاتب و القارئ.. فشكرا للجميع.. . . دام مدادكم..
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||||
|
![]() اقتباس:
وكأني بصدد عتبة تشمل النهاية في تأثيت لعناصر قصة قصيرة بكل المزايا بطلها الانسان ..المواطن..العامل..الموظف..الفلاح شخصية قد نلبسها أي زي نتصوره بخيالنا الواسع ومع كل زي تتوضح الصورة بمعالم أخرة ونهاية واحدة : براءة ذمة براءة ذمة مابين ماض وحاضر وتسليم صاغر لواقع ظالم ليظل الواقع ظالما وتسقط التهمة عنه ونحن كقراء لا ندري كيف ولا بأية وسيلة لتكون هنا العقدة التي تحيلنا لطرح الأسئلة هل سقوط التهمة كانت بسبب الزمن الذي ولى ومضى؟ أم لأنهم تعبوا منه والتهوا بآخر فهو بات عجوزا لا يفي بالغرض؟ أم أنهم تابوا عن أفعالهم وترجوا التوبة والغفران لشراء ذمتهم قبل ذمته؟؟ أسئلة كثيرة تجعل القارئ في صراع ذاخلي بقلب ومضة سريعة خاطفة تعكس عدة اتجاهات كلها تتجمع بنقطة واحدة ألا وهي براءة ذمة وكأني بالقصة دائرة مغلقة تبتدئ من نفس النقطة لتنتهي بها الغالية إيمان سالم شكرا لك ولهذا النص الذي أمتعني شخصيا ووقرأته بروحي كما سطرته فاسمحي لي إن غلب علي خيالي كل الحب لك غاليتي وباقات ورد تليق
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||
|
![]() اقتباس:
الشكر لك وارفتنا العزيزة أحلام على إطلالتك المميزة دائما صحيح صدقت كأني بالزمن دائما ما يتكفل بحسم الأمور و لو بعد حين و مسافة الانتظار تبقى ضرورية لانتزاع كل الشوائب لتظهر الحقيقة ناصعة أجدد الشكر و التقدير محبتي لك و باقات ورد
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||||
|
![]() اقتباس:
مرحبا بك شاعرنا و أخي الكريم محمد سعدت بقراءتك و لا يوجد أي إزعاج بالمرة، أسعد دائما بكل تفاعل كريم و مقاسمة طيبة، خطر لي و أنا أقرأ تعليقك بأن الكتابة في وجه من وجوهها، حالة من استنطاق اللاوعي يعني تنويم ذاتي بالايحاء هههه تخيل، الحقيقة الدافع الرئيس لهذا النص هو كما جاء في مداخلة أديبنا الفاضل ابراهيم " حادثة الغراب في فلسطين " و قد أبدع أخي ابراهيم في ترجمة مقصدي لو أردت أن أطلعه ما كنت لأكون دقيقة كما فعل هههه ماشاء الله عليه قلت ان النص كتبته بدافع معين و لكن عندما عدت لقراءته وجدت أنه قابل للتأويل في أكثر من اتجاه .. و هذا بالضبط ما يعزز فكرة الترحيب بكل تعديل أو تأويل مهما كان بعيدا عن خيال الناص توقفت في تعديلك عند " تأبين صاخب " و ما تتضمنه الصورة من مفارقة واضحة اعتمد عليها تفاعلك الكريم جزيل الشكر و التقدير على القراءة و الحضور القيم تحياتي و تقديري
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته زعيمنا المفدى تدخلك أكسبني تثبيت النص للنقاش و المداولة :d مبدعنا العزيز جمال عمران رأيك شهادة غالية أعتز بها كثيرا و أرجو أن أكون عند حسن الظن دوما تحياتي العطرة و كل التقدير و الاحترام
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() اقتباس:
أهلا بك مبدعنا و أخي الكريم ابراهيم شحدة بداية أشكرك على قراءتك الرائعة، تناولك الدقيق لكل تفصيل، ملاحظاتك اللغوية و تحليلك الذي بلغت به حقيقة الدافع الذي ساقني لكتابة هذا النص و أتساءل هل هناك شيء ما، إشارة في النص أو لفظ بعينه ساقك لهذا الاستنتاج بعينه؟ تحليلك رائع لا يناقش فقط نقطة واحدة تخصّ الصيغة اللغوية في " وريقات التوت الباليات " التي عادة ما تكون للدلالة على التمويه و الغش و تورية الزيف و لهذا أوضح أني لم أقصد أن ترتبط بالضحية هنا.. بالنسبة للألوان أردت أن أكسر ذلك القيد الذي يكبل الأسود و يطلق للأبيض العنان، فالغراب فأل خير كما ترى و هاهي حمامة السلام بغُصنها تتراجع الى الوراء ليحتل مكانها و عن جدارة الغراب بسيفه الفعال، من علم البشرية مداراة سوءة الميت، علّم المطبيعين كيف تكون الرجولة ، فـ "التطبيع عين الشؤم " فكشف سوءاتهم و فضحهم .. أستاذي البشر تطيّروا من أعدل و أحكم الكائنات و للغربان محاكم و قوانين فحوربت من قبلهم .. الحساسية مستفحلة عند الكثيرين من شيء اسمه عدل و قانون ![]() أخيرا أجدد الشكر والتقدير أسعدني تواصلك أخي ابراهيم تحياتي العطرة دمتم بألف خير و صحة و سلام
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||||
|
![]() اقتباس:
بعد التحية الطيبة.. مرحبا مجدداً أديبتنا الراقية / إيمان سالم (خطر لي و أنا أقرأ تعليقك بأن الكتابة في وجه من وجوهها، حالة من استنطاق اللاوعي يعني تنويم ذاتي بالايحاء).. 🤔😁 ما كتبته أديبتنا خطير على المستوى الأدبي والحكائي.. وتأثير الحكاية على المتلقي، الحكاية التي من الممكن أن تكون موجهة لعقله الباطن واستنطاق اللاوعي.. هنا مكمن الحرفية و الخطورة في نفس الوقت! فالقصة بشكل عام لها دور مرعب في تشكيل الوعي الاجتماعي والفكري وتحفيزه وصولا لتغيره أو حشده في الافكار المهمة التي قد تطرحها بين سطورها، وهذا هو حقيقة دورها الريادي ووجودها في الأساس ومن هنا نشأت أهمية وخطورة الحكايا بشكل عام!، فنعم الحكايا قادرة على استحضار واستنطاق العقل الباطن واستنطاقه.. لدرجة تغير وقلب مزاجه ومبادئه في بعض الأحيان! .. شكرا كثيرا على هذه الإضافة المهمة.. كانت التقاطة منك عميقة وحاذقة في نفس الوقت، وإن دل هذا فيدل على نظرتك الثاقبة، الماهرة في التكوين السردي والهيكل الحكائي.. بالنسبة لمحاكاة النصوص بالتعديل عليها أو الإضافة مما قد يأخذها لبعد آخر تتشارك معه في القالب وتختلف في المضمون هو أسلوب ليس بالسهل.. ولكن بكل تأكيد القصة التي تحتمل المحاكاة هي قصة متعددة الضفاف.. ناجحة استطاعت أن تشبع وتستوعب خيال الجميع.. وهذا ما يحسب لك وللنص البديع . . أشكرك جدا على ما تفضلت به، وهذا الرقي وسعة الصدر الذي تعودناه منك ومن قلمك المعطاء.. كوني بخير دوما.. ودام مدادك أديبتنا المبدعة / إيمان سالم كل التقدير والاحترام للجميع
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||||
|
![]() اقتباس:
مساء الخير شاعرنا الفاضل محمد داود الشكر لك على اللفتة الطيبة و شكرا متجددة لمبدعنا الفاضل ابراهيم شحدة دمت برقي و خير و سلام
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||||
|
![]() اقتباس:
نعم شاعرتنا فاتي الغالية هو كما تفضلت في مداخلتك، الموقف بالأساس و بشكل عام يمكن أن يترصّد البشر باختلاف فئاتهم و تباين ظروفهم .. الاتهامات الباطلة ابتلاء ثقيل و لكن هذا واقع لا نملك انكاره في العمل مع المعارف و في مختلف العلاقات الاجتماعية الأمر وارد ... الشكر و المحبة لك و كل التقدير على إطلالتك المميزة و المفعمة بالمشاعر الفياضة دائما طابت أوقاتك عزيزتي دمت بحفظ الله
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
أهلا و مرحبا بك مجددا مبدعنا محمد داود شكرا كبيرة على مداخلتك القيمة، و كل ما جاء فيها من تحليل قيم لتأثير الكلمة و لكن للتوضيح أنا قصدت الناص لا القارئ بملاحظتي يحدث أن صياغة فكرة تدفعني و دون وعي مني إلى التعبير عن فكرة أخرى أعمق و ان كانت تتفرع من نفس الموضوع .. لكن في الأصل تكون مدفونة بداخلي و لا استحضرها أصلا أو ربما أتهرب منها .. ههه لخبطة باتم معنى الكلمة بالنسبة لما تفضلت به عايشته عن قرب مع أكثر من عنوان لكتّاب و أدباء محاولة السيطرة و التحكم في توجيه الوعي من فكر الى فكر آخر يكون مكشوفا نوعا ما و الأساليب تختلف .. طبعا الأمر مرتبط بعدة عوامل منها الزمان و الاسلوب و البراعة في الاقناع للكتاب و المبدعين أخيرا أخي الكريم تعاملي هو لا يعدو أن يكون انعكاسا متواضعا للتعامل الراقي و التواصل الكريم لكل من أكرموني بتفاعلهم و مداخلاتهم القيمة و حضرتك من ضمنهم طبعا أجدد الشكر الجزيل تحياتي و تقديري لك
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||||
|
![]() اقتباس:
مساء الخير أديبتنا الفاضلة/ إيمان سالم (يحدث أن صياغة فكرة تدفعني ودون وعي مني إلى التعبير عن فكرة أخرى أعمق وان كانت تتفرع من نفس الموضوع... لكن في الأصل تكون مدفونة بداخلي ولا أستحضرها أصلا أو ربما أتهرب منها...) هنا وبهذه اللحظة بالتحديد يظهر الدور المهم والملهم لخيال اللاوعي في دواخل الناص ليسيطر على دفة قيادة القلم فنجد في بعض الأحيان حينما نبدأ برسم فكرة أو مشهد، رؤية ما... ونختار الألوان والأبعاد المناسبة للتعبير عما يجول داخل خواطرنا ونبدأ بمزجها معا... وحينما ننتهي ونطالع ما رسمناه في النهاية... ونتأمله جيدا ندرك بأن شيئا ما هو الذي أخرج التفاصيل... وكأن ذلك الشيء أخذ منا حدود وشكل الإطار وأضاف لمساته الخاصة على التفاصيل... فننبهر وقتها بما نشاهده فوق السطور! أي نص تتدخل في كتابته حالة اللاوعي ستجده مختلفا، عميقا، متعدد الأوجه، مؤثرا... لأنه وبكل بساطة في حالة اللاوعي سيكون الكاتب متحررا من كل شيء حوله، عن أي مؤثر... منعزلا... وصولا لذاته...! كما أنا الآن في هذه اللحظة... 😁 الكاتب الماهر هو من يستطيع أن يتحكم بظهور حالة اللاوعي متى شاء... وقتها سيجد نفسه محاطا بعالم مختلف تماما، يصبح وقتها كل شيء ممكن... متاحا... ساحرا!!، كل ما عليه وقتها أن يقطف ما حوله من ثمار الأفكار ويضعها فوق مائدة السطور طازجة، لذيذة للقارئين... 😁 تماماً كما حدث هنا من خلال هذا الحوار الطيب كيف أنه بحالة اللاوعي تشعب الحوار من النص نحو نقاط أبعد.. ما قبل كتابة النص.. 😁 . . شكرا كثيرا لقلمك الهادف أديبنا المبدعة/ إيمان سالم وعلى جميع المدخلات المثرية والمفيدة والممتعة... دام رقيك ومدادك ... كل التقدير والاحترام . .
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() بعد التحية الطيبة.. بعد إذن أديبتنا.. أعلم بأن القراءة المتخصصة والماهرة لأي نص تعتمد في الأساس على مفاتيح فك الشيفرة الحكائية في الققج، القارئ الماهر يبدأ بتناول النص ضمن تلك المفاتيح لعله يصل للفكرة الذهبية كما أرادها الناص.. طبعا نحن هنا نتكلم عن النص المكتمل الذي حقق جميع او أغلب المعايير بالنسبة للققج، لأن الناص المتخصص يدرك ذلك جيداً فيعمل على إيجاد تلك المفاتيح في داخل النص، لكي يساعد القارئ على الوصول لبر الفكرة! سؤال للأستاذ القاص / إبراهيم شحدة إن سمح لي بذلك.. ما هو المفتاح الذي اعتمدت عليه في الوصول لبر الفكرة؟! وكانت شاعرتنا قد سألت نفس السؤال في مشاركة سابقة.. . . كل التقدير والاحترام للجميع أرجو منك الإجابة الشافية لتعم الفائدة..
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]()
نحن كإدارة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي نشيد بهذا الحراك التفاعلي والفاعل
ونتحرى مثله في نوافذكم الثرية، حرصا على تبادل المعارف ووجهات النظر في إطار تعمه الأخوة وروح العطاء وإذ نفعل، فنحن كذلك نشيد بالروح الطيبة وأخلاق الفرسان لدى وارفتنا المبدعة أ/ إيمان سالم التي أعطت مثالا طيبا وراقيا في تقبل جميع الآراء والرد عليها بكل سعة صدر بوركتم أستاذة إيمان الإجراءات الإدارية في هذه النافذة تمت بمعرفتنا... ودمتم جميعا مبدعين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() هكذا هم البعض للأسف الشديد ومن يدفع الثمن من يستحق كل الخير..
ولكن يبقى الأمل بكشف الحقيقة ولو في وقت متأخر دام ابداعك
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||||
|
![]() اقتباس:
النص سياسي ويتحدث عن قادة أحزاب تم ظلمهم وزجهم في ظلام السجون إن لم أبتعد كثيرا دون التصريح بأي اسم او جهة أو حزب معين هكذا رؤيتي المتواضعة للنص نص مكتمل وجميل وفيه حفر للتأويل . كل الاحترام أختي إيمان
|
|||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|