،، درس! // أحلام المصري ،،
 

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

درس ...
عنوان يفتح المجال نحو عبرة أو عبرات نتلمس منها نورا ينير عتمة الحياة
فيأتي النص في إطار حوارية الـهو والــهي
فهي الرقيقة الطيبة
وهو القاسي المتكبر
ولعلها جدلية العلاقات التي لاتمنح سوى الطاقة السلبية
وكم تمنيت لو أغدقت عليه من طيبها في شلال لعله يستفيق من قسوته

الشاعرة أحلام
نص فتح المجال لإماطة اللثام عن العلاقات السلبية
التي الدروس فيها بالأطنان
والتعلم صفر...
فكثير من الناس من لا يمكنها أن تعيش دون الاساءة للغير
وكثير أيضا من يجدون السعادة في حياة تعيسة بجانب القساة
وكم أتمنى أن أكون أحسنت قراءة نصك الجميل
تقديري لروحك الرقيقة
ومحبتي وأكثر

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

من منّا يتعلم دروسه بسهولة!
يبدو أن الدرس ما يزال مستمرا!
.
.

شكرا لك شاعرنا القدير أ/ أحمد داود الطريفي

حضوركم أضاء الالحرف


احترامي

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

لن يتعلم الدرس
فالطبع يغلب التطبع

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

المبدعة الغالية، وردية الفينيق،
مرحى بهذا الهطول المختلف والمتميز دوما،

كانت هذه الالتقاطة رائعة، وحقا غاليتي كم تؤلمنا الدروس ولا نتعلم..

شكرا لك أيتها الرائعة
محبتي والياسمين

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

هو درس، لكن، لمن؟
سارت القراءات إلى أنه له، معبرة عن اختلال العلاقة بين الطرفين؛ فالرجل تميز بقسوته الفادحة التي سارت إلى حدها الأعلى بصب الكأس كاملة في جوب المرأة التي ما أرادت سوى القليل.
لكن، لم طلبت رشفة من كأس قسوته؟ لربما اعتادت رخاوته، وتعامله البارد، فأرادت إخراجه من سلبيته إلى فضائها لتنعم باهتمامه. فمدها بجارف ما يختزنه.
أرادت القليل، وهي البادئة، فحصلت على الكل.
هو نوع من الشطط، أرجوه غير بعيد عن أجواء النص.
دخلت بعد غياب لأقرأ نصك، ولك تحياتي.

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

أحيانا هناك من يخرجون عن القاعدة... ربما!

تقديري

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

في القسوة أحيانا مأرب وغاية!
التدليل يفسد المتعلمين،
ويقضي على أهمية الدرس!
.
.
مجرد إرهاصة لدرسٍ جديد..
فأنا ممن يكرهون موت الأشياء!

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

بل هي قراءة متميزة أديبنا الراقي،
أسعدني حضور قراءتكم القوية في النص
شكرا لك وكل التقدير

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

أين الدرس هنا ؟
ومن أعطى لمن الدرس ؟
هي ؟ أم هو ؟
يبدو أن الدرس في الكأس ...
والكأس هي التجربة هي الحياة !

أحسنتِ أستاذة أحلام
تحياتي
فوزي بيترو

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

مرحبا أ / أحلام
تقول قراءتي : ان فلانة المترددة ، طلبت من حبيبها فلان رشفة من فنجانه المعبئ بمشروب القسوة ... فنظر الحبيب اليها معجبا .. ثم ناولها كأس القسوة كاملة .. وقبل خوضي في القراءة احببت ان اسالك عن السر وراء تحول اناء القسوة من الفنجان الصغير الى الكاس المترعة ؟ ..هذا مع شكري الوفير ، وتقديري الكبير .

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

الجمال الحقيقي هو حضوركم شاعرنا القدير

كل الامتنان والتقدير

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

مرحبا أ/ إبراهيم،
إجابة السؤال:
هو أغدق عليها في العطاء لغرض في نفسه، ربما.

كل التقدير

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

ليس هناك ما يؤكد ان الكاس بالضرورة اكبر من الفنجان واوسع ؟ ولتبرير فعل الاغداق .. اقترح ان تقول العبارة :

هل لي برشفةٍ من قسوتِك؟
.
نظر نحوها مُعجَبا، ثم ناولَها الكأسَ كاملة / مترعة .
.. شكرا لسعة صدرك .

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

ليس هناك ما يمنع هذا التعديل،
لذا، شكرا لحضورك.

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

لكن حضوري ، لم يكتمل بعد ستنا أحلام .. ولعلي اكون بارّا فأضع قراءة وافية لهذه العبارة التي وقفت بباب القصة ولا اظنها دخلتها ... فشكرا شكرا على كرم الضيافة وحسن الاستقبال .

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

قصدت حضورك في كل مرة ولا أحجر بردي السابق على تكرار حضورك،
فهو كرم منك،
والنص يبقى في عهدة قارئه حتى يرى أنه استهلك كل مرات الحضور المحتملة..
فشكرا لك،
وأهلا أهلا بكل حضور


احترامي

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

هو لا يأبه بها
كان من الأولى أن تتعلم هي القسوة
لكنها والله أعلم مغلوبة ومقهورة
نص أنيق وجميل
كل الود أختي أحلام

رد: ،، درس! // أحلام المصري ،،
 

شكرا لك قديرنا أ/ خالد
حضوركم الأجمل والأكثر أناقة

تقبل امتناني وكل التقدير