تسرنم
تسرنم كلما رأيتها مقبلة اختبأت وتركت عيني تتبعانها؛ اليوم رأيتها مقبلة. اختبأت عيناي؛ وسرت خلفها مطفأ البصر والبصيرة. |
رد: تسرنم
اقتباس:
و الكيبورد اللعين خرب علينا العنوان فلو رجع التدلاوي فأفصح عنه لقال أشياء و أشياءا... ولو سمح لي الأديب الكريم التدلاوي فإني قرأتا هكذا، كلما رأيتها اختبأ قلبي و تبعتها عيناي و اليوم رأيتها فغامت عيناي و تبعها قلبي.... و لعل العنوان يرينا لماذا حدث هذا ... شكرا أخي عبد الرحيم على جمال الفكرة و حرفية الأسلوب و سعة الصدر |
رد: تسرنم
تفنين فذ
كعبه عال بورك المداد |
رد: تسرنم
اقتباس:
شكرا لك على تفاعلك القيم، وعلى طيب ملاحظتك. سأحذفها حالا. تقديري. |
رد: تسرنم
اقتباس:
فالبطل غير قادر على مواجهة الواقع بفكره وجسده معا فكلما اعترضه العارض جعل لبصره الملاذ لمتابعته دون بصيرته إلى أن يفقدهما معا ويصبح جسدا بلاروح يتبع فقط الماديات دون التفكير في العواقب أو الاحساس بالالم الذي يمكن أن يسببه الأستاذ عبد الرحيم تقبل قراءتي التي ابتعدت عن مواويل الحب والحبيبة لأقراها أبعد من ذلك نص عميق لما يحمله من جهاد ومجاهدة تقديري وكل الود |
رد: تسرنم
اقتباس:
سرني رضاك وإعجابك. تقديري. |
رد: تسرنم
اقتباس:
لقد شرفتني وحرفي المتواضع بقراءت الفاحصة والعميقة، وأجدك صائبا في ما ذهبت إليه. فالكلمتان ترف ييق بهما القص الوجيز. شكرا لك ثانية على اهتمامك واقتراحك. دمت مشرقا، ورمضان مبارك كريم. تقديري. |
رد: تسرنم
اقتباس:
سرني اقتراحك، وسعيد أن النص قد كرك مشاعرك ودفعك إلى هذه التلاعب الجميل. صدقا سررت ثيرا، فلم تمر القصة مرور الكرام. شكرا لك. بوركت. تقديري. |
رد: تسرنم
اقتباس:
سعيد باستحسانك. تقديري. |
رد: تسرنم
اقتباس:
شكرا لك على كرمك تعليقك. سرني تفاعلك المثمر. بوركت. تقديري. |
رد: تسرنم
اقتباس:
تقديري للمبدع أ/ عبد الرحيم التدلاوي |
رد: تسرنم
اندفاع قرره الحب والإعجاب دون تدخل من الراوي
تحياتي أ. عبد الرحيم |
رد: تسرنم
اقتباس:
سرني حضورك البهي. تقديري. |
رد: تسرنم
اقتباس:
شكرا لك على تفاعلك العطر. تقديري. |
الساعة الآن 07:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط