|
المَاخُور
المَاخُورُ
في مزادِ بيع الوطن كان الجميع يرتدي الأقنعة إلا هو... وقد أُحضروه عنوة قبضوا عمولة البيع بثمنٍ بخس.. إلا هو من رفض.. مُنحَ شهادة الخلود |
رد: المَاخُور
اقتباس:
مرور للتحية على الومضة الموجعة والعنوان المثير هميسة صغيرة إلا هو .. إلا هو .. تدبر الهمزة أخي القصي الجميل تحياتي وتقديري ولي عودة إن شاء الله |
رد: المَاخُور
اقتباس:
من الشرفاء الذين استحقوا الخلود أوطاننا ليست للبيع ولا للشراء تحياتي أ. قصي |
رد: المَاخُور
اقتباس:
اخترت هذا العوان لأنه المكان الأمثل لهذه الوجوه الملونة ذات الأقنعة المتعددة جبناء حتى وقت جبروتهم..وهو ومن مثله شجاع حد الفروسية وهو مكبل اليدين وشتّان بين الأثنين (جزيل شكري للهمسة الرقيقة وتم تدبر الأمر) تحياتي ومودتي لأخي الأحمد الرائع |
رد: المَاخُور
اقتباس:
يبقى الشرفاء في ارضنا العربية يقفون ويرحلون بوجوههم البيضاء والمتلونين والعملاء...لمزبلة التأريخ تحياتي لأديبتنا الفاضلة |
رد: المَاخُور
رحم الله شهيد الوطن عاش أسدا ومات أسدا
وكل شهداء الأوطان .. يزأر في قفصه فيرتعد الجبناء .. الماخور اتسع أخي قصي وتمدد يكاد يغطي أرجاء الوطن العربي كله .. إلا من رحم ربي .. من يشتري الدنيا بالآخرة تفسد دنياه وآخرته .. أبدعت رغم الكم الهائل من الوجع في الومضة الحارقة .. محبتي وتقديري |
رد: المَاخُور
مرور أول ولي عودة لاحقا بحول الله
تقديري مبدعنا قصي |
رد: المَاخُور
اقتباس:
يكتبه الأدب بأجناسه من رواية وقصص وشعر وغيرها من الفنون وليس كتّاب السلاطين..فما كتبه نجيب محفوظ والسباعي ومحمد عبد الحليم وانست همنغواي والبرتو مورافيا وأجاثا كريستي وغيرهم ..عندما تقرأ رواياتهم تقرأ تاريخ ذلك المجتمع وارهاصاته النص الأدبي بقدر فنيته لكنه يؤرخ وجهة نظر المجتمع الحقيقية وما فيها من ارهاصات... اخترت هذا العنوان لأنه يليق بأهل الأقنعة...أنظر..بيديهم القرار وهم مقنعون مرتجفون خائفون...وهو لا حول ولا قوة..مسفر الوجه بصلابة الخونة والعملاء في كل مكان خائفون واصحاب القضية ..فرسان تحيتي اليك وامتناني وتقديري أخي الغالي الأحمد |
رد: المَاخُور
اقتباس:
منحة من قلب المحنة..لا يحظى بها إلا صاحب حظ عطيم. فكرة جميلة ورسالة خالدة بخلود صاحبها الذي ربحت تجارته حين جعلها مع الخالق العظيم جل في علاه. لكنني ورغم قوة المشهد وتوافقه مع الواقع وتاريخه الطويل لم أتمكن من قبول لفظة (ماخور) والتي قصدتم بها الوطن حسب فهمي المتواضع..وكما تعلم أستاذي الوطن لا يفسد،وان فسد المواطن ومن له مصالح خاصة وعامة ..حتى وان باعوا هذا الوطن بثمن بخس يبقى الوطن عزيزا وكريم.. أما من باع وبهذا الثمن ستفوح منه رائحة نتنة وكريهة حتى لو تشبث بستار الكعبة..وسيلعنهم الله تعالى ويلعنهم اللاعنون قد يكون اجتماعهم في ماخور ما لا يمثل إلا جزء ضئيل من مساحة الوطن الكبير..اللعنة على كل من باع وطنه وعلى كل من خدم صاغرا عدو الوطن.. العدوالذي لن يرضى عن البائع لكنه سيمجد من رفض..أليس هذا ما حدث عبر تاريخنا الطويل! (في قصة فريدة من نوعها قرأت ان نابليون حين دخل النمسا بعد مساعدة ضابط نمساوي..وحين تقدم الضابط لمصافحة نابليون..أوقفه نابليون ورمي إليه بصرة ذهبية فقال الضابط: ولكنني أطمع بمصافحة الإمبراطور..فقال له نابليون : هذا المال لأمثالك أما يدي فلا تصافح إلا الشرفاء!) .... من الممكن ان يكون العدو شريفا..ويحترم من يقاومه لكنه لم ولن يحترم من تآمر على وطنه مهما كان كبيرا ما قدمه! {في مزادِ بيع الوطن كان الجميع يرتدي الأقنعة } أما هو فقد كان في انتظار لحظة الارتقاء واللقاء الكبير. الأديب المبدع قصي المحمود التقاط متقن للحدث وان كان متأخراً..المهم أنه أنصف الفارس الكبير رغم تعدد المغريات واختلافها.. نفسه العظيمة لم ولن تتاجر بالوطن بل قدم روحه ثمنا للحق الذي هو عليه ليرتقي ارتقاء الشرفاء. بوركتم وبوركت الروح ثائرة محلقة احترامي وتقديري |
رد: المَاخُور
اقتباس:
نعم يباع الوطن ويشترى بالف طريقة وعلى طاولات بالعرض والطول بالأقنعة ودونها حسنا الفكرة جميلة والقفلة حاضرة ولكن مفتاح الومضة هو / الوطن / وتمنيت لو اشتغل على هذا المفتاح ضمنيا فحضوره كـ مفتاح مفسر جدا ثم تكرار / إلا هو / لم يؤسس لتكرير المعنى ، بل كرر بطريقة زائدة ثم ربما نقول في بيع المزاد زاوية رؤية وبكل صدق تقديري مبدعنا الفاضل قصي |
رد: المَاخُور
اقتباس:
تحياتي وتقديري |
رد: المَاخُور
اقتباس:
جمال وأن عدت..فعودة ميمونة .. وجزيل شكري لحاتميتك في التثبيت |
رد: المَاخُور
اقتباس:
وقد يكون أي مكان صاحبه دنان وأقداح خمر . وقد يكون هذا الموقع غرزة ، حشيش وما يلزم . وقد يكون صالة للعب القمار .. النص قوى ومحكم أخي قصي تحياتي فوزي بيترو |
رد: المَاخُور
اقتباس:
الماخور لم يكن الوطن وحاشاه أن يكون ذلك.. الماخور المكان الذي تواجد فيه هؤلاء وهو يليق بهم .. والماخور في اللغة العربية هو مكان الفسق والفساد وهم فسقة ومن أفسد خلق الله ... قراءة عميقة للنص كعاتدتك أخي الأديب المبدع أ. محمد خالد بديوي محبتي وتقديري |
رد: المَاخُور
اقتباس:
وجهة نظر محترمة من أديبة لها نظرة ثاقبة في الكتابة والقراءة ربما وجهة نظري تختلف اديبتنا الفاضلة في (إلا) فهي هنا للتأكيد ليس له فقط بل للآخرين أهل الأقنعة النص..وكذلك من وجهة نظري المتواضعة مفتاحه في العنوان.. لكم فائق تقديري وامتناني اديبتنا الفاضلة تقديري مبدعنا الفاضل قصي |
رد: المَاخُور
اقتباس:
هو أي مكان تجتمع فيه القذارة ليغتالوا الطهارة تحياتي اليك وامتناني |
رد: المَاخُور
اقتباس:
أخي الفاضل قصي جميل أن نختلف وجميل أن ترى الكتابة عكس ما تراه القراءة ففي هذا الاختلاف انتعاش للإبداع حسنا بالنسبة / إلا هو / لم تكن من زاوية قراءتي تاكيدا النص ليس في حاجة إلى تأكيد لأنه لم يكن / هو / كما / هم / فهذا حاضر بقوة في السياق والقراءة تتدبر أمرها هناك ـ وكما نعرف جميعا ـ التكرار كلازمة في الشعر مثلا وهناك التكرار الذي لا يضيف بل يعرقل وهناك / التكرير / ومجاله أوسع وإن شاء الله نتحدث عنه في لاحق النصوص القادمة وهذه زائدة أخي وطبعا يبقى الرأي الأخير لك تقديري واحترامي وشكرا على تقبل وجهة نظري بهدوء جميل |
رد: المَاخُور
اقتباس:
ولا عجب في ارتداء الأقنعة فالكل يبيع والكل يشتري دون شعور بسيط بالذنب بل وفوق ذاك وذاك هناك عمولة بيع إلا هو ...فقد حضر دون القناع ورفض العمولة الغريب أن يتحلى بشجاعة وسط هذه الأجواء المريضة فمن الطبيعي أن يمنح شهادة خلود فقد تشبع بالخيانة حتى بات يتشدق بها ويفتخر عالم مليء بالمفارقات الراقي قصي نص قال الكثير وكانت قراءتي بسيطة شكرا لك ولنصك الثري تقديري |
رد: المَاخُور
سلسة واضحة
حملت نبل الرسالة بورك المداد استاذ قصي وود |
رد: المَاخُور
اقتباس:
تحياتي وتقديري لأخي القدير الاسالذ محمد |
رد: المَاخُور
اقتباس:
نعم...جميل أن نختلف..وكل التقدير والاحترام لوجهة نظركم ولكن وجهة نظري...هكذا ولد النص..لندعه بدون عمليات تجميل ف(القرد بعين أمه غزال) كما يقال المثل هههههه وبعيني جميل تحياتي للراقية الأديبة الفاضلة الزهراء |
رد: المَاخُور
اقتباس:
سعيد بهذه القراءة للنص لكم تقديري واحترامي لمروركم الكريم |
رد: المَاخُور
اقتباس:
لمروركم الكريم لكم فائق تقديري وامتناني |
| الساعة الآن 02:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط