ضاد & نون
وسائدُ قصائدهِ "محشوة"
باللواتي قددنَ قميصه من دبر ..بكل ما أوتيَ من الضاد ! > > أقيمت عليه الحجة بعدة محاولات لاغتصاب النون!! |
رد: ضاد & نون
طيب
عرفنا الضاد فما هي النون ؟ تحيتي |
رد: ضاد & نون
وجدتها ومضة شاعرية والله أعلم
حقيقة.. عندما لا يصل أحدهم شعاع واحد في الجهة الأخرى رجل غمرته الشمس النص فيه توظيف ل الضاد ، النون ، قد من دير توظيف شاعري دون الدخول في تفاصيل المشهد التي قد تكون مكررة كل التقدير |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
وعليه فإن إقامة المحكمة الجنائية الدولية الحجة عليه سليمة وأن اختصاصها بالتأكيد يشمل محاولات اغتصاب " النون " . تحياتي أخي زياد السعودي فوزي بيترو |
رد: ضاد & نون
نسختها إلى صفحة ثانية كي أقوم بقراءتها كلّها بلون واحد بمعزل عن اللون الأحمر وأحذف منها كلّ ما هو ليس بحرف أو علامة ترقيم هكذا (وبعد إذن أستاذنا) : وسائدُ قصائدهِ "محشوة" باللواتي قددنَ قميصه من دبر ..بكل ما أوتيَ من الضاد ! أقيمت عليه الحجة بعدة محاولات لاغتصاب النون!! تتحدثّ القصّة عن شاعر حشى وسائد قصائده بالنسوة اللاتي قددن قميصه من دبر بكلّ ما أوتي من الضاد جميل ما أوّلته القراءة هنا شاعر "يوسفيّ" مبتلى بكثرة النساء اللاتي يعشقنه ويلاحقنه لأنّه شغفهنّ حباً ووجداً (وهنا يحضر النرجس بقوّة) ، ولكنّه ولأنّه أوحى في قصائده أنّه يشبه يوسف عليه السلام في حسنه ، فإنّه أراد أن يشبهه في عفّته وتعفّفه بإيحائه أنّ قميصه (أو قمصانه) كان يقدّ دائماً من دبر وإن أردت أن ألتزم بالنصّ كما كتب ، فعليّ أن أقول أنّ قدّ القميص أو تشقيقه حدث في مناسبة واحدة حيث قامت النسوة اللواتي شغفهنّ حبّاً بقدّه في هذه المناسبة ولكن هذا لا يستوي مع الكثرة الّتي أوحت به وسائد قصائده المحشوّة ، ممّا يستدعي بالضرورة أنّ قمصيه تعني قمصانه (إشارة إلى تعدد المناسبات الّتي قدّ فيها قميصه) ولكنّني أستطيع القبول بقميص واحد للدلالة على مناسبات عدّة ، لأنّ الكاتب أراد أن يحيل القراءة إلى قصّة سيّدنا يوسف عليه السلام مع امرأة العزيز ، ويستحضر الحالة ليصف بها حالة الشاعر الّذي أوحى النصّ أنّه وسيم وفائق الحسن (أو كما نقول بالعاميّة آخر حبّة في السوق هههه) إذن هذا الشاعر قام بحشو قصائده بمعجباته كما تحشى الوسائد بالقطن أو غيره أي أنّ كلّ قصائده تدور حول جنون وهيام النساء به ، وحول هروبه الدائم منهن والّذي لا يشير بالضرورة إلى التأكيد (من قبله) على عفّته وتعفّفه (وما زال النرجس حاضراً بقوّة في وعي القراءة) طيّب "بكلّ ما أوتي من الضاد" أي بكلّ ما أوتي من بلاغة وتمكّن لغوي وهذا لا يعني أنّ قصائده بليغة وأنّه أتى بما لم يات به الأوائل ، لأن الكاتب هنا قال : "بكلّ ما أوتي" ، يعني بقدر ما أوتي ، ولا يعني أنّه أوتي بكل البلاغة هل قال السطر الأوّل قصّة ؟ نعم قال أنّ هناك شاعراً قام بحشو وسائد قصائده .. إلخ تمام ؟ طيّب دعونا ننتقل للسطر الثاني "أقيمت عليه الحجة بعدة محاولات لاغتصاب النون" بدأ الكاتب السطر بفعل ماض مبني للمجهول وهذا يحسب له إذ أنّه اختصر كلاماً كان سيخلّ بشرط الاقتصاد الّلغوي في الــ "ق ق ج" باستعانته بفعل مبني للمجهول نعود للسطر الّذي يسرد علينا أنّ الشاعر مثل أمام محاكمة ما وتمّ الحكم عليه بعد إقامة الحجّة عليه وتوجيه التهمة له بأنّه قام بعدّة محاولات لاغتصاب النون والنون هنا لم تستحضر قراءتي لها إلا نون النسوة في إشارة من الكاتب (ربّما) إلى النسوة اللاتي ادّعى الشاعر في قصائده أنّهن قمن بقدّ قميصه من دبر في مناسبات كثيرة مناسبات كثيرة ! هل قال الكاتب أنّهن قمن بذلك في مناسبات كثيرة لا لم يقل ولكنّه قال في السطر الثاني "بعدّة محاولات" وهذا يبرر قولي "في مناسبات كثيرة" ويرجّح أيضاً أنّ "قميص" تعني "قمصان" إذ لا يعقل أن يلبس في كلّ المناسبات نفس القميص الّذي تمّ قدّه وتشقيقه في مناسبة سابقة إلّا (وهذه الــ "إلّا" تستحضر شيطان الــ"لو") إلا لو كان الكاتب بتأكيده على كلمة "قميص" بالمفرد أراد ان يؤكّد أنّ الحجّة الّتي أقيمت على الشاعر في المحاكمة كان دليلها قميصه المشقوق الّذي كان يلبسه في كلّ مناسبة معقول ؟! لا غير معقول وهنا قام شيطان الـــ"لو" بممارسة أشغاله هههه ممّا أجبرني على الذهاب إلى السطر الأوّل ذهبت مرّة ثانية لقراءة السطر الأوّل ، وبعدر قراءتي له اتّخذت قرارين الأوّل أن أتراجع عن جوابي الّذي قلت فيه "لا غير معقول" والثاني أن أقول مرحى للكاتب وأن أرفع له القبّعة لعلّكم تتساءلون الآن : لماذا ؟ لأنّه ذكر "وسائد قصائده محشوّة" ولا اعتقد أنّه كتبها عبثاً أو لتعبئة الفراغ ترى بماذا كانت وسائد قصائده محشوّه ؟ كانت محشّوه بالقمصان المشقوقة وهنا سأتّّخذ قراراً ثالثاً فحواه أنّني أتراجع عن قراري الأوّل ، وأؤكّد من خلاله أنّ "قميص" تفيد "قمصان" يا سلام ولكن هناك مشكلة وهي أنّ تراجعي عن القرار الأوّل يبطل الحجّة الّتي كان دليلها قميص وهذه مشكلة كبيرة استعذ من همزات شيطان الــ"لو" ودع عنك الهذو ، تقول قراءتي وهي ترمي عليّ وسائد القصائد المحشوّة ، وتضيف ساخرة هذي الوسائد المحشوّة بالقمصان المشقوقة هي الدليل الّتي ستقام به الحجّة على شاعرنا الدعيّ يا ... (والنقط تعني ... ولكن لم أشأ أن أكتبها حفاظاً على برستيجي هههه) حسناً لماذا نسخت النص ليقرأ كلّه بلون واحد ؟ لأنّي أردت أن أقرأ النص بعيداً عن وصاية الكاتب ، وكي لا أنشغل في التفكير بما لوّن بالأحمر عن باقي النصّ أمّا لماذا قامت بحذف كلّ ما هو ليس بحرف أو علامة ترقيم الجواب ببساطة لأنّها لم تكن حروفاً أو علامات ترقيم ، ولإنّ إشارتيّ السهم الّلتان وضعتا في النص كانتا تشيران إلى شمال السطر ممّا يجبر البصر على العودة للإنتباه إلى ما لوّن بالأحمر في أقصى شمال السطرين أقول مرحى مرحى لهذا السرد الرائع الّذي استفزّ القراءة وتحدّاها والأهم من ذلك أقول شكراً لأستاذنا المبدع زياد السعودي لأنّه بنصّه هذا احترم القراءة كثيراً كثيراً لأنّ النصوص الّتي لا يحترم كاتبها القراءة ووعيها لا تستحق أن تنشر أرجو أن تكون قراءتي المتواضعة أنصفت النصّ وأصابت معناه محبّتي واحترامي |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
باركك الله وشكرا للترحيب وود |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
انا لا امانع في ضاده / اختزل النساء بزليخة على الارض قد قمصانهن من كل مكان وما قدت احداهن قميصه ... ومرحى بك استاذ مروان |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
ففيه اثراء للحوار خاصة اننا امام جنس ادبي هجين لم يُحسم امره بعد وود |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
فما قد يراه الجمال ممتليء قد يراه الشحدة شبه فارغ انا اتقبل بصدر رحب كل ما سيرد وود |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
التجريب وجد لنشتبك معه كل بما يملك من ادوات مرحى باشتباككم وود |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
قريبة الى بعد التناص .... وقد تصل الى التلاص الا اذا اوردتها كاقتراح من خلال اعادة اخراجك لها فهل نحن امام تلاص ام اعادة اخراج ؟ بانتظاركم وود |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
ولذا اتفق معك هنا واقدر ما اوردت وساتوخى ما اشرتم اليه في قادم تجريبي كل الود |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
وود |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
اثمنها ولي عودة لاشتباككم مع تجريبي . . في هذا الجنس التجريبي وود |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
هنا قرأت المضمون بزاوية مغايرة اعتقد بأن النص تحدث عن السرقات الأدبية وأشيد بقراءة الزملاء والزميلات وخاصة الأخ الحرزني كامل الود |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
التثبيت من صلاحيات الإشراف وله أن يجتهد في تثبيت ما يراه وله الأجر كل الاحترام |
رد: ضاد & نون
عودة
لا ولم أره صديقا، بالرغم من أياديهن وقميصه، وسائده لا تبرئه إلا أن الخاتمة كادت أن تبعد عنه شبهة الذنب تحايا |
رد: ضاد & نون
سؤال لم أستطع أن أرجه للغد : ماذا لو أنّ الأستاذ زياد بإدراجه لحرف النون وتلوينه أسوة بالضاد أراد من القراءة أن تستحضر به الآية الكريمة "نون والقلم وما يسطرون" ؟! ماذا لو ؟! سأرجئ الجواب إلى الغد لأقرّر إن كانت قراءتي ستصمد أمام هذا الإفتراض أو أنّها ستبدو ساذجة وغبيّة جدّاً بل جدّنان ّ:) (وللامانة فإنّ مشاركة الأستاذ خالد هي من جعلتني أعيد قراءة النصّ من الزاوية الّتي قرأ منها) |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
كمن يذهب إلى الطبيب ويقول له : لديّ علبة من حبوب البيتاسيرك وأرجو أن تشخّّص لي أعراضاً تشبه أعراض التهاب الأذن الوسطى هكذا شعرت حين أتيت أقرأ النصّ وانا أحمل في يدي المعنى حاولت قراءة النص لأرى إن كان ينساق لمعنى "السرقات الأدبيّة" ، فلم يستقم لقراءتي ، ولا لهذا المعنى (أو التأويل) ، ولم أفلح في نهج قياس الكتابة بمسطرة المعنى وعليه فإنّني لن أخذل قراءتي ولن أتراجع عنها قراءتي الّتي قاست المعنى بمسطرة الكتابة بعد الإنتهاء من قراءتها ، ورضيت بإتمام صفقة النص بناء على ما أوّلته القراءة الأولى هي أمّ القراءات |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
يا سلامك عليّ كم جميل أنا حين أقرأ هههه وسلامي على إبراهيم في النابهين ومن قال يا إبراهيم أنّ وسائد قصائده محشّوة بقمصانه الّتي قدّت من دبر ؟! وما المشكلة ان تعيد القراءة خلق قصّتها الخاصة بها ، بإعادة استثمار رأس مال النص (بشرط عدم الزيادة أو النقصان في رصيد الكلام) ، سيّما أنّ قصّة الأخ زياد كانت قصّته قبل النشر ، أمّا بعد النشر فهي ملك للقارئ يؤوّل منها ما يشاء من معاني ؟!!! صحيح أنّ الوسادة كانت محشوّة بالقمصان ، ولكنّها لم تكن "ديكوراً" زائداً عن حاجة النص ، الوسائد كانت لبنة أساسيّة في النص ولولاها لما قامت الحجّة على الشاعر الدعيّ (وفق قراءتي) هذا الصنف الأدبي المحدث غثّه أكثر من سمينه ، ولكن الإنصاف يقتضي إن عثرنا بنصّ سمين أن نحتفي به ونصفّق لصاحبه ، وألا نكتفي برفض النصوص الرديئة فقط (يعني ارفض الرديء ، واقبل الجيّد) هذه القصّة حوت سرداً ممتعاً وتشويقاً رائعاً (حسب قراءتي) قلت مرّة أنّ الومضة عبارة عن مفاوضات بين المعنى والكتابة تجري تحت رعاية الكاتب الّذي يحاول التوفيق بين معنى ثقيل يرفض أن يحدث أو أن يباع إلا بأكثر عدد ممكن من الكلمات ، وبين كتابة ترفض شراء هذا المعنى إلا بأقلّ عدد ممكن من الكلمات ، فيتدخّل الكاتب بتسوية ما ترضي الطرفين وتحقق شروط الومضة الحكائيّة والأهمّ من كلّ ذلك أخي إبراهيم أنّه ليس من الضروريّ أن نتفق أنا وأنت على أنّ هذه القصّة رئعة وقالت معناها فلكلّ منّا ذائقته وقراءته ومسطرته الخاصّة الّتي يقيس بها النصّ محبّتي |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
كيف أضغط الفكرة يا إبراهيم ؟!!!!!!!!! كيف أضغطها لأجعل الكلام الّذي يحملها ينضغط تلقائيّاً ؟!!!!!!!! شيء لا يمكن مقاربته إلا بالإدارك وبالمخيال كيف تريدني أن أضغطه ؟!! شيء لا يمكن مقاربته بالكتابة إلا بقدر ما أملك من كلمات ومن لغة ومهارة في الكتابة ؟!! الفكرة لا تضغط يا إبراهيم لأنّها خارجة عن إرادتتنا ولا يمكن أن نكيّفها لمقاس وعينا وإدراكنا كي نحتويها الفكرة إن كانت أكبر من حجم إدراكنا ووعينا ، فكلّ ما نستطيع فعله لاحتوائها هو أن نوسّع محيط دائرة إداركنا ووعينا الفكرة شيء (إن جاز التعبير) يهاودنا ويأخذنا على قدر فهمنا وإدراكنا ، ولا مشكلة لديها أن يدّعي الجميع أنّهم قبضوا عليها وأحاطوا بها أي يستطيع شخص مقاس إداركه 3/10 (إن جاز التعبير) أن يقول : ألقيت القبض على الفكرة وهي كذا وكذا ويستطيع آخر مقاس إداركه 9/10 أن يقول : القيت القبض على نفس الفكرة ولكنّها ليست كما قال صاحبي ، بل هي كذا وكذا .. الفكرة لا يمكن ضغطها وتكثيفها إلا بما أوتينا من ملكة الكتابة والبلاغة ولو اعطيت نفس الفكرة لنفس الشخصين الّلذين ذكرتهما سابقاً ، فإن أحدهما سيكتبها (ربّما) في 7 سطور ويقول : هذا أفضل ما لديّ بينما سيكتفي الآخر بسطر او سطرين .. نفس الفكرة يا إبراهيم نفس الفكرة دعنا نسوق هذا النموذج على القراءة ، وأسألك ترى ما هو انطباع قارئين يختلفان في مقياس وعي القراءة والإدراك (من حيث التلقّي) ، ترى ما هو انطباعهما عن كتابة صاحبينا الّلذين كتبا ؟ وهنا أنا أسأل عن أربعة انطباعات وقراءات لكتابتين (أو نصّين) الجواب لديك وأعيد سؤالي : كيف أضغط الفكرة لأجعل الكلام ينضغط تلقائيّاً كما تفضّلت يا إبراهيم ؟ تحية لك وللأخ زياد |
رد: ضاد & نون
سلام الله وعذرا عن المقاطعة
أهنئكم على كم الجدل والنقاش الذين أوحى بهما سطري القصة ووجدته مثريا على كل حال وأيضا على اتساع المخيلة والاسترسال في التفسير أود أن أقول أن النص يوحي بفكرة هذه الفكرة يلتقطها كل منا من الجانب الذي يراه وقد لا يلتقطها ولا يعني أنها غير موجودة لكن ربما الحبل الذي يصله بها قصير او ناقص تظل ناقصة من وجهة نظره لذلك قال الأستاذ ياسر منذ قليل على أحد النصوص.. أين القصة؟ كانت هناك قصة وسواء رفض استقبالها أو وجد بها علة او ناقصة فهي موجودة وفكرتها حاضرة متابعة للتعليقات الجادة المحللة للنص |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
وعليكم السلام والرحمة أستاذتنا الفاضلة فاطمة وبعد إذن الأستاذ زياد حبّذا لو كتبت تعليقك على سؤالي في الموضوع الّذي أوردته فيه كي لا نخرج عن سياق هذا الموضوع. وبخصوص قولك : "أود أن أقول أن النص يوحي بفكرة هذه الفكرة يلتقطها كل منا من الجانب الذي يراه وقد لا يلتقطها ولا يعني أنها غير موجودة لكن ربما الحبل الذي يصله بها قصير او ناقص تظل ناقصة من وجهة نظره" فأنا أتّفق معك فيما تفضّلت به تحيّاتي واحترامي |
رد: ضاد & نون
[center]
اقتباس:
لن أردّ على مشاركتك هذه حتّى تتكرّم بالردّ على مشاركتي السابقة للمشاركة الّتي اقتبستها ، احتراماً لوقتي وجهدي ، وكي نضمن بأنّ الحوار يسير في خطّ مستقيم ولا يدور حول نفسه ، وكي نبني على ما تقدّم ونمضي به إلى الأمام لا مشكلة عندي في أن نسمّي هذا الحوار دردشة بشرط التزامنا بجدّيّته ، وأنا ضد دعوتك لأيّ زميلة او زميل للتدخّل في هذا الحوار كي لا يتشعّب ونضيّع الوقت ، وكي نضمن الوصول إلى خلاصة مفيدة (أقصد الحوار بين حضرتك وبيني) محبّتي |
رد: ضاد & نون
اقتباس:
أعتذر منك أخي إبراهيم إن اضطررت للردّ عليّ في وقت غير مناسب ، وأنا سانتظر ردّك في الوقت الّذي تجده مناسباً وكما نقول (فيها صبر) وعلى راسي السيّارة وصاحبها ، وأدعو الله ان يبارك في رزقك ، وان يرزقك من حيث لا تحتسب والمعذرة مرّة ثانية . إن كانت مشاركتي رأياً شخصيّاً ، فلا بدّ أنّها كانت ردّاً على رأي شخصيّ من طرفك (وإذا نهجنا هذا النهج فلن نصل إلى أيّ مكان) مشاركتي حوت ردوداً تفصيليّة لكل ملاحظة وردت في مشاركتك دعنا نذهب إلى مشاركتك التالية تحيّاتي |
الساعة الآن 10:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط