بخٍ بخٍ
رحت لأقولها للّذي أراه دائماً في المرآة ، فلم أجده !
فقلتها لنفسي
بخٍ بخٍ
أي والله
أقولها وقد أمسى للّذي ما زال يتهجّى حروفه
قصيدة يعارضها شاعر نبيل كأستاذي وأخي نبيل النصر
أسعد الله قلبك كما أسعدتّني
وبقدر ما أسعدتّني ، بقدر ما أحرجت قصيدتي المتواضعة
بقصيدة على هيئة كعكة عيد
أمّا يدي التّي نسيتها في تلويحي لمن رحلوا بلاي
فأحسب أنّها ستفرح كثيراً حين تعود خالية الوفاض من سلامهم
وأبشّرها ، وأجبر خاطرها بكعكة عيدها (هديّتك)
ما أكثرني بك اليوم أخي وأستاذي الفاضل نبيل النصر !
شكراً جزيلاً
فقد تكرّمت عليّ كثيراً بهذه القصيدة الرائعة
وأقول كما نقول بالعاميّة :
(مين قدّي)
محبّتي