إِنْزَال !

[محمد داود العونه]

إِنْزَال !

اِشْتَدَّ عَلَيْهِمْ اَلْحِصَار .. لَمَحُوا فِي اَلسَّمَاءِ فَوْقَ اَلْبَحْرِ فَرَجًا ، اِقْتَرَبُوا قَلِيلاً.. فَانْهَالَ عَلَيْهِمْ وَابِل مِنْ اَلرَّصَاصِ!
.
.
.

[ناظم العربي]

الحصار شامل عربي وصهيوني
ولافائدة من بعض فضلات موائد العرب
يمكن لدعاة التطبيع ايقاف الحرب بكاملها لو أرادوا
لكن لا إرادة لهم ومصيرهم متعلق بوجود الصهاينة
تحية لمبدعنا وغيرته

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشهد مؤلم حقا.
الإنزال لم يكن سوى مصيدة ذهب ضحيتها المئات.
ها هم يلقون بالمعونات من السماء ليشتغل القناصة.
هدفهم الإبادة الجماعية، والتطهير لاحتلال الأرض المتبقاة.
نلمح الأمر نفسه تجاه قبيلة الماساي.
تقديري.

[محمد داود العونه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي

الحصار شامل عربي وصهيوني
ولافائدة من بعض فضلات موائد العرب
يمكن لدعاة التطبيع ايقاف الحرب بكاملها لو أرادوا
لكن لا إرادة لهم ومصيرهم متعلق بوجود الصهاينة
تحية لمبدعنا وغيرته

ستدفع الأعراب والعروبة الثمن باهظا في المستقبل القريب..
سيقف العرب على الأطلال ولسان حالهم يقول : يا ليتني اتخذت مع غزة سيبلا!
والأيام بيننا..
.
.
مرحبا بشاعرنا المجيد / ناظم العربي
شكرا لمداخلتك الصادقة .. والشجاعة..
نرجو أن يستيقظ العرب قبل فوات الأوان..
.
. أما غزة المجد فقد انتصرت على الجلاد.. وستجمع قريبا نتائج هذا النصر المبين✌️🇵🇸
. كل التقدير والاحترام

[محمد داود العونه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

المشهد مؤلم حقا.
الإنزال لم يكن سوى مصيدة ذهب ضحيتها المئات.
ها هم يلقون بالمعونات من السماء ليشتغل القناصة.
هدفهم الإبادة الجماعية، والتطهير لاحتلال الأرض المتبقاة.
نلمح الأمر نفسه تجاه قبيلة الماساي.
تقديري.

فلسطين وشعبها أسطورة التاريخ والبشرية..
لم يستطع أي محتل أن يبيد شعب الزيتون فهذا الشعب لا يقدر عليه غير خالقه _ الله عز وجل

وعلى امتداد قرن من الزمن ورغم التقتيل والتنكيل والتشريد و السجون والجوع والتغريب الممنهج في المخيمات وغيرها إلا أن هذا الشعب شعب الزعفران لم يفقد الأمل ولم يعرف اليأس لحظة واحدة، الجنين في بطن أمه كان يهتف معها نموت نحن وتحيا فلسطين..

ولن يهزم شعب الزعفران ما دامت السموات والأرض..
وسيحرر أرضه من حثالة الأمم وسيعود لوطنه من كل اسقاع الأرض..
بعز عزيز أو بذل ذليل
.
.
. 🇵🇸✌️🇵🇸

شكرا كثيرا لحضورك المجيد أديبنا أستاذنا العزيز / التدلاوي
.
. محبتي لك