|
|||||||
| ۩ مـــداد ⋘ مدوّنتك ...بعيدا عن الردود والتعقيبات (المشاركات |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-07-2012, 12:30 PM
|
رقم المشاركة : 76 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
الغريب الصالح
نزل عليهم فجأة ، وكالنسمة وجدوه ، كيف وما الدافع وما الغرض لا علم لأحد منهم ، ولكن من أوّل فعل وقول له جسّوا فيه قصد الخير ، لأوّل وهلة رأوه بارّاً صدوقاً نبيلاً صالحاً خيّراً . من المسجد إلى صومعته ، المنزل ذو البناء الطيني والجص، استأجرها من قبل أن يصل إلى بلدهم ويروه ، هذا ما عرفوه منه لغياب المؤجّر عن بلدهم لفترة قاربت الثلاثة عقود . ومساء اليوم الأوّل له في البلد ، سمع أحدهم - يهامس أخا له في تشكٍّ - حال خروجهما من المسجد: - عندما ألمس المصحف أو أستمع لقراءة الإمام أحسُّ بقيام شهوتي لدرجة الغليان والهياج . كان الشّاب في غاية الصلاح ، شاب نشأ في عبادة ربّه لم يجرؤ حتى على التفكير في حرام قط وبشهادة الجميع . فبادره الرجل الصالح الغريب: - يا ولدي أرى فيك سمات الصلاح ومخايل البر ، هذه هي إشارة من الله ودعوة منه كي تبادر في الزواج ؛ ولديَّ زوجتك وستتأكّد من صواب قولي وتتثبّت منه فور رؤيتك لها . رأى زوجته التي اختارها له الله على يديّ الرجل الغريب الصّالح ووجد كل ما فيها يناديه ويجرّه بجموح وراحة وسكينة ؛ وتزوّجا ببركته وشفاعته وبتوفيق الله كما رأى الجميع ؛ ومنه شاع أمره وبدأ في التدرّج ليصل الآفاق . وصار يسمع همسهم وهسيسهم وتمتماتهم وخطلهم ، عندها رأى أن يحفظ له هيبته ويكوّن له مكانة في نفوسهم تكفل له بقاءه بينهم ويبادروا هم بغشيان منزله ولا يبدي لهم أي نصيحة وتوجيه خارجه وإن كان في المسجد . وفي عشية اليوم التالي جاءه أحدهم إلى منزله رجل وقور ساكن الريح مما تبديه ملامحه ؛ وشرع في بثّه شكواه : - سيّدي عندما ألمس المصحف أو أسمع لقراءة الإمام أشعر بمغص وألم شديد في سائر أنحائي وأكون على وشك التقيؤ وأعطس وأسعل وأحزن وأكتئب وأخاف وأتثاءب.. أنتفض الغريب الصّالح وزمجر بقسوة مشيراً موعزا إلى مريديه منهم وممن أصبحوا ثقاته وغدا ثقتهم : - أمسكوا به ؛ هذا ضال وهذه إشارة من الله لتتخلّصوا منه قبل أن يضر بلدكم أقتلوه . وقتلوا جارهم ورفيقهم في المسجد والبلد والبيت والدين . وفي صبيحة اليوم الثالث .. أتاه شاب يافع وأنشأ في شكاية لواعج همومه في جمع غفير: - شيخي أشعر أنني عندما أسترجع وأذاكر وأقرأ في المسجد على درجة كبيرة من الفهم والإستيعاب ويكون عكس ذلك تماماً في المنزل فعندما أمسك الكتاب أشعر أنني مشتت ويمرض قلبي وأتعرّق وأرتجف ويضعف بصري وتدمع عيني .. وأعود معلّقاً ومشدوداً إلى المسجد لمجرد خروجي خطوة منه ولا أكاد أبارحه. فتبسّم الإمام الغريب الصالح وأدار عينيه في الحضور .. ثم صاح صيحة إرتجّت وتزلزلت لها جدران المنزل وارتعش كل الحضور : - أقتلوا إخوته فهو محسود منهم ، وفي هذا الشاب الصالح صلاح بلدكم وإن لم تفعلوا وتنقذوه من إخوته لا صلاح لكم أبداً واستعدوا للموت . وانتفضوا جميعاً ونفذّوا وصيّته ونصيحته . وفي ظهر اليوم الرابع .. أتوا إليه برجل كان يسمع ويقرأ القرآن منذ زمن ويؤمُّ الناس بالإنابة حال غياب إمامي البلد وفجأة جنَّ عند سماع الإمام .. عندما عُرض عليه ورأى حالته همس بذعر ووجل : - شيطان خبيث شرّير تلبّسه علاجه معي ، إختلا به لثوان فعاد الرجل كما كان في صحّة وعافية ورجع يصلي ويقرأ القرآن ويسمع الإمام . وفي اليوم الخامس حضر لديه جاهل أحمق وظالم أرعن وكما يقال شيطان بغام وقف أمامه كصنم صلد ثم سرد معاناته : - عندما أسمع قراءة الإمام أو ألمس المصحف أحس بمتعة لا تضاهى وأشعر بنشوة عارمة وإرتياح طافح ولذّة فائضة تجود بذلك لحظاتي على نفسي .. تبسّم الرجل الغريب الصالح وقال بهدوء أخّاذ : - إشارة من الله بأنّك من أوليائه بشراك بحسن الدنيا وخير الخاتمة وجلال المنقلب. الجميع فاضت أنفسهم بالحسد عليه وأحس بهذا فقال غاضباً: - صلّوا على النبي ماشاء الله لا قوة إلا بالله هذا أخوكم والحسد شين ولا تجمل ولا تحمد عاقبته أبداً . وعاد وحملق فيه متسائلاً بدعابة : - كيف كان عشانا أمس ؟ فقال متملّياً ولم يبد غيرهما : - لذ وطاب . فبارحهم مفتوناً بنفسه لحد التفاهة . وفي اليوم السادس زاره رجل وجاء في سياق شكواه : - شيخي عندما أسمع الإمام وألمس المصحف أشعر بإسهال ومن حسن الحظ هذا يأتي بعد إمساك وأشعر بأختلال في آلية(ماكينيزم) جسدي .. فاستدار الرجل الصالح الغريب إلى رجل على شماله وقال له غامزاً وهو يمدّ في ساقه ويتمغّط للأعلى : - الزار .. الزار .. إلي برقصة زار .. أحضرت الطبول في ظرف لحظات ودقّت وما هي سوى ثوان إلّا ونزل الزار على رأس صاحبنا وصاح عليه أبو الزار الكبير الذي يجلس على ميمنة من الغريب الصالح : - أطلب وتدلل ! - أطلب وظيفة مرموقة في الداخليّة وأن يتزوّج سيسي بنت شنطوط . صاح الرجل الصالح بقوّة : - لك يا شيخ ماأردت . وتمّا الأمران . وفي اليوم السابع .. أتاه رجلٌ أشيب بدا عليه الكبر وكشف له عن حالته الأغرب : - شيخي عندما ألمس المصحف وأستمع للإمام أحس بدافع إلى قتل وضر فلان وإلى ضر نفسي وفي مرّة أخرى أشعر بعكس ذلك ؛ ومرة أشعر بانقباض ومرة بانبساط ، مرّة عاقل ومرّة مخبول ، مرّة ذكي ومرّة غبي ، ومرّة أشعر بحب أهلي ومرّة بكرههم لحد محاولة قتلهم لولا عناية الرحمن وكلّها أموري متلخبطة كذاك مو أسوي ؟ تجشأ الرجل الغريب الصالح بصوت منفّر وتبسّم في زهو واستخفاف فقال : - إسمع الإمام وألمس القرآن في وقت تحس نفسك في الأفضل ؛ راعي عامل الوقت وحرّك الجميع رؤسهم مصداقا لنصحه . وفي اليوم الثامن أتته على استحياء جميلة الجميلات فأخذته على انفراد ؛ وهامسته بلطف : - يأ أنته شيخي أشعر وأنا أمسك القرآن وأستمع للإمام بحكّة تحت سرّتي وها وتنمّل وأتخدّش بشويش وأتحسس في أدني وفي عيني ؛ أنظر شف بقايا الحساسيّة فيهما .. وأحس بتساقط شعري وأتساقط كلّي وانام ! فقال متلهّفاً : - سلامتك ياروح أمّك فداك أنا ومن في مجلسي هذا فديتك ولمّيتك فخرج بها إليهم متأبطاً ذراعها واستطرد خاطباً فيهم : - هناك عالم قرآني يريد يخطف هذه الأموّرة القمّورة بعلمه علاجها معي لإسبوع ثم سأخبركم بالمعلّم وبما سيكون عقابكم عليه . وبعد إسبوع بالتمام والكمال.. إنقسم الرجل الغريب الصالح والأموّرة القمّورة التي خرجت متطهّرة على يديه بين موجود يراهما البعض ويتبرّك بهما أو بأحدهما ؛ والبعض الآخر هما أمامهم ولكن لم يسعفهم الحظ على رؤيتهما ؛ فكان التفسير هو رضى الله عمّن يراهما وغضبه وسخطه ممّن لم يرهما .. فترك المغضبوب عليهم بعدم رؤية الغريب الصالح والأمورة الطاهرة التي أنقذها من المعلّم ؛ تركوا الدنيا وراحوا يتزهّدون ويتقشّفون حتّى نحلت أجسادهم وتآكلت وضمرت واصفرّت وشاهت فصارت مخيفة مرعبة ببروز عظامهما ؛ وكلّت لدرجة لا تقوى على الحركة .. فهل سيلتفت الله لرهبانيّتهم ودعائهم وقنوتهم ويسعفهم برحمة منه ولطف أم سيتركهم يتطهّرون أكثر إلى أن يقضون طمعاً في رضاه ونيل حسن عُقبى الدار. وعند هذا الحد الغريب الصالح يتمثّل وهو يفكّر فيما سيفعل غداً . 2/رمضان/1433
|
||||||||
|
|
23-07-2012, 10:07 AM
|
رقم المشاركة : 77 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
لكل شيء حدود ولا حدود للغباء.
2001 من لم يزل على ظنّه بأنّ الصمت من ذهب فهو غبي بمرتبة الشرف من حيث باتت عوائد هراء المهتوهين مصدر حيرةٍ للعقلاء. 2007 القصّة الأخيرة كان بها بعض الأخطاء لسرعة الطباعة قمت بتعديلها . تواصلوا معي لنشر ما هو أجمل من كل جديد وقديم على 95422545 النصوص الجديدة حصريّة على الفينيق
|
||||||||
|
|
|
24-07-2012, 10:15 AM
|
رقم المشاركة : 78 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
جُندها أرى الأرضَ جنوداً والجُندُ واحدٌ وأخال البحرَ أساطيلاً والبحر مركبٌ أسمعكِ وعليّ يكبس الشرود والبرود أراك وقد أتخيّلك فأهوّمُ في ركضي والصلاة ومرّ جندي على أثار جيشك فناموا نومة فوق أهل الكهف نومهم أراك وأنا القائد المغوار وجندي الأشاوس فيركب جندي الجنون والهياج والسّعارُ والآسر يستيحل إلى أسير جندي تحت أسرك في رضاهم والحبور يجيش الشّارع تبزغين بوادراً فيهدأ وتلوّحين وأدمن جندي العظام ترابَ أرضكِ وطعام الجائعين وشراب السّابلين التائهين .. الطاعنين الضاعنين فكنتِ الطامعَ وكانوا العبيدَ عبيدكِ الطائعين حفاة عراة يتمرّغون في أثر أقدام جيشك العميد ما حرّك فيهم خطوةً إلّا وعاد مسكوناً بالعشق والجنون وكنتُ الغافرَ وصاروا للغفران الطالبين باركيني يا بركة الإله الماجدة إلهك أصاب جيشي بالضماً وبالجرب سلّخ جلودهم وجندي صائمون قانتون ليؤكّدوا الحفاة وليصدقوا عراة .. بماذا يمسكون جندي يتشقّقون وينزفزن وكلّ ما تحت خطوهم وما فوقهم سياطٌ وبجيشك تجلدهم جندي لا يبصقون لا يتبوّلون لا يسلحون لا يأكلون لا يشربون لا يلبسون لا يتحرّكون إلّا وبجندكِ يُفتنون ويُضلّلون أو يهلكون ويمرضون جندي صهوات الجياد تحتهم وبال جندي يُشوى نبض قلوبها على صهوات جيادها وتقف جندي يحزنهم النبيذ وجندكِ على إثر ذلك في انتشاء يابلاد العُرب حرّة بجندها بلادكم بشراكم فقد بطُلَ العقلُ والسّلاحُ والعتاد يابلاد لا قوّة إلّا قوّة الدفاتر ويا عبرة رب العبرة لك لا لغيرك خاتمة كل شيء فكن لجندي في وجهها معفّرين بكلّ هول . 4/رمضان/1433
|
||||||||
|
|
|
24-07-2012, 10:27 AM
|
رقم المشاركة : 79 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
"من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه"
صدق الله العظيم
|
||||||||
|
|
|
24-07-2012, 11:29 AM
|
رقم المشاركة : 80 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
إفتنا يا جليل
أحسم أمرنا هذا الجليل وما أقلّ الأجلّا أتهذي ! إفتنا أي صنفٍ يحِلُّ لإلهكَ أن يُنادم أن يُشاربَ أن يأكلَ إفتنا يا قُذعملٌ أجائز لإلهكَ ألّا يرجَّ زجاجة الدواء قبل أخذهِ الدواء أيتجرّع أم يلوك أو يمص؟ يتملّى أم يلوعُ أم يكز أم يقزّ؟ إفتنا يا ساقط ٌ أمباحٌ له أم واجب أن يرضع ثدي هرّة قبل أن يبارح السّرير لا قبل أن ينام أن يسفد سنوّره بكلب إبنةِ أخيهِ أن ينكحَ أو ينيكَ بعيرهُ الأثيرُ بغلةَ أخيهِ أتهذي يا هذا وما سمعنا عنكَ سبقَ منكرٍ أو قبحَ قط ! أهزّئكَ يا هِزءُ كل أمرٍ كل قولٍ كل فعل علّنا أنْ نفيقَ وبنا قد تفيق إفتنا مالنا في اللحظة الرّاضين الهادئين وفي التي تليها ثائرين وفائرين .. أو يكون العكس والعكس هو الصحيح.. وعكس العكس أيضاً هو الصحيح والّلا عكس هو الصيحيح .. منبهرون أكثر من انبهارك بنفسك الأضيق من سمِّ الخِياط تأنّ وتدبّر في توسّع ٍواستفاضة لتفتنا في الإستحاضة منزعجاً أراكَ وضيّقاً ثم منبهراً وفي قمّة الهدوء إفتنا في الحالتين وخذنا إلى حيث شئنا لا إلى حيث شئت أتفسخ من فوقها أم تبدأ بشلحها الأسفل ِ أنلحس أم هي من تمص؟ أتغشى الأصح أم آتوا حرثكم أتباشر أم من حيث أمرتكم إفتنا يا طنينٌ ما دلائل أن يحبل اليمام من خنزير أو من بغل أو حمار وأن تقود الدمامةُ الضباءَ والغزلانَ والرشأْ ما العلامة من أن يصيد الأرنبُ وحشَ الغابِ وسيّدهْ أن يرتدي السّنورُ فروَ الثعلب ِالجميل أن يتبوّل القرد على سِرحان أن تُغذّى الأفيالُ بالحليب وبالعسل إفتنا كيف يؤمُّ إمامٌ وغرشة الحلّيه ملءَ جيوبهِ وريحكَ من ريحهِ تزكم الجدرانَ من قبل الأنوف إفتنا ومتى يرقى لذاك لأن يكونَ للمسجد قيّمٌ وسادنٌ ؟ أو أن تكون؟ ألأنكَ ثملُ من خمر الجنّة وقد طلتهُ بقنانيِّ فتاواك المترعات حسْب الطلب أم أسكرتكَ بلواهُ وجوعُهُ؟ لذا لا تفتنا بما أردنا لا أردت أو أرادوا ! إفتنا يا زمانُ الفيءِ رفْدا يازمانُ حكر ِالمالِ صدّرتَ الحلال ولا من ناهض ٍمستنكر ٍ والرجال تُكبُّ على السلال إفتنا إذ عزّ الجنى متى يحلّ للطير أن يأكلَ عشب القطيع ولا تثور أو متى للقطيع وللحمير أن يطير بأجنحة الطيور والصقور ولا تثور إفتنا متى يحقّ للقضاء أن يقضي لأن تقضي جوعاً الصقور ملازمةً لتلكمُ القبور إفتنا متي يُحيز إلهكَ أن تُهجّنَ البطّة والدجاجة بالطاووس وبالهدهدِ وأن تُهجّن الخُشفُ والأريامُ - من قبل أن تبين- بالجرذ والفئران وأن تكونَ اللبوّةُ ظئراً لأرنبٍ ياركيكٌ إفتنا ما أقذر أن أقولَ وأنا قولُ كلِّ شيء ما أعزّني لأن أقولَ فيكَ شيئاً يا رشيق التفاهة والغباء يا وجيهُ السخافةِ والهباء إفتنا يا ابنة الجبل! الأصل أبكر الجبل أم ثيّبٌ ؟ ءأنثى القهوة أم مذكّرٌ ؟ وعلى ضوء فتواكَ أتشرب المرأة القهوة أم حرام لأنها لا لمحرم ٍ أمحرّم فنجاني أن تشرب بهِ الأم أن تشرب به الأخت أن تشرب به الإبنة أن تشرب بهِ العمة أو الخالةُ إفتنا نصلِّ أهي الدارج أو بالفصيح؟ وإفتنا في الدارجِ والمحلْ ننام أو نُنيمُ؟ نرقدُ أو ننامُ؟ نذوب أم نُذيبُ؟ وأفتنا أيهما أخف وطأة أبالعسل نُمزج اللبنَ أم نأكله بالشعير؟ أنشرب التفاح أم نقضم أم نعصرُ؟ وكإجراء علاجٍ أوّلي نشرب الدواء أم نشم؟ وأفتنا جزيت خيرةَ الجزاءِ أيّهما ذيلُ الآخرِ الأسودان؟ في الفطور والسّحور أنُجزُّ أم نحلقُ؟ أننتف أم نقص؟ أنشرب أم نرشفُ؟ أنأكلُ أم نبلعُ؟ أنلوكُ أم نمضغُ؟ قلّي يا إمّعةُ الرغبةِ والرحمةِ لا الرهبةِ أي لفظةٍ شرعاً تليق ؟ وإلّا نُغيّر الإسِمْ ؟ وأي بومٍ أن نصيد حيثُ حُرّمَ الفواختُ والقماريُّ والقطا 4/رمضان/1433
|
||||||||
|
|
|
24-07-2012, 05:51 PM
|
رقم المشاركة : 81 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم:
" من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ماتقدّم من ذنبه " ولن يكون لنا أمل أقل من الجنّة وفردوسها الأعلى . فدنا الأمل اقتراباً نحو وعد طالما لا كهُ طولُ انتظاري 1996 القصيدتان الأخيرتان سقط منهن بعض السطور قمت بإضافتهن ولكم متعة وتحليق القراءة * ومن الأفضل قراءة النصوص الرمضانيّة على يوم غد أكون أكملت تنقيحهن وأرجو المعذرة .
|
||||||||
|
|
|
25-07-2012, 09:54 AM
|
رقم المشاركة : 82 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
قلْ لي يا مليحُ الأناقةِ يا مهندمُ
أنشوي البيضَ أمْ نقلي بالّلحمْ؟ أنغليَ الخضارَ أم نأكلُ بالودمْ أنطحن الليمونَ نذوق أم نشمْ أيُحلبُ التيسُ إنْ يبض أنحجُّ إلى قلب الحبيب وقد بَشِمْ أم نصومُ وإذ خَرِمْ؟ قلّي بربّكَ أيهما الأسبق خلقهُ الدواةُ أم ِالقلمْ فنحن وأنتَ أوّلُ من عَلِمْ نموتُ أو نموّتُ بالكلِمْ فقد عُلِمْ وقد فُهِمْ أنتَ العدمْ أنتَ الّلممْ أنتَ الندمْ أنتَ السّقِمْ أنتَ الهرِمْ وإنَّا الأهمْ وإنّا القِممْ وإنّا الشمم وإنّا بناءُ ما انهدمْ وإنّا الكرمْ مشينا لا جثونا على القدمْ. 5/رمضان /1433
|
||||||||
|
|
|
12-08-2012, 09:43 AM
|
رقم المشاركة : 83 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
شلّة كتبتها قبل أشهر في مراسلة هاتفيّة بيني وأحد الأخوة
أدرجها هنا بقصد التوثيق بعد مقصد الإثراء والأخذ بالتنوّع لكل الأذواق والتوجّهات و الرغبات بـ نلبّي صابح وغادي راعيَ الكرم والدّلّه دوم بـ عيوننا بادي لو ما دعى حقّه نْدلّه تم سعدك عدْ لعبادي يا طير ٍوجّه وقلّه السّعَدْ أنتْ وأنتْ لعيادي وأنتْ لي نورها الحلّه سعيد ٍوسعدكْ اسعادي ونتو الطرب ربعه هَل ٍلهْ فـ الكرم دايم ٍ بادي وغيركم يتبع السّله لبْ ابشر تلقوا بها الجادي لو غيركم قالْ لْهْ للْ لهْ من شافكم عليل فـ جهادي شوفكم بـ يبري العلّه زلال ولْغيركم عادي إلكم دمع ٍبالغلا نهلّه برَدْ برْ بردْ لبرادي طلْ طلْ طللْ طلّه طرّبتْ يا غاية انشادي ختمت وبـ نختم الشلّه وبفضله ربنا الهادي كل مشكل حنَهْ نحلّه سيدنا سيد لسيادي مقام ٍ جليل ونجلّه
|
||||||||
|
|
|
12-08-2012, 10:04 AM
|
رقم المشاركة : 84 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
وهذه أخرى..
الإسم والإشارت افتراضيّة لا صلة بأحد ناصر يا عزوَة الضّامي أنشر مقالة المسكين البرياني بالسّبع التّمامي وكوب الشاي بالخمسين وكذا النّاشف الدَّامي والمصالى تاوة العانين صحن بالحمّص الطامي ست الدجاج ولحم ٍالزّين وخمس للفول ونقانق الرّامي ولْبيض الطماط والصالونه الغين الدال والكيما والبامي من الست نقّص الميتين للسندوش ميتين وأربع حيامي للهمبرحر لي كنّه التين وللبتزا والفطيرة زايد هيامي خلها ثمان ٍ وست للغالين وللمشاوي الملثّم باللثامي ست للصدر والفخذين وللمشكاك ميتين عرايس ٍ لامي ولّا رياش أوتكّة العين والكباب اللي ما منه فطامي مقلي أو دجاج في الماكين واربع واقفه قدّامي للعصاير كاس أو كاسين والكستر والهريس ميتن فْدامي وعلبة القشطة أنقصها ثنتين وف الجبن والتونه والجامي خلّها ثلاث فـ أمْ آمين والختم ع التكسي الهامي نولهم غالي ياشنها شين نرفع للمعتني السّامي حال منشد رحمه ولين مواطن جايع ٍ حامي والهر يومه عايشه عيدين يارب ضاقت عيشة الانساني وأنت كريمنا ربٍّ ودين أهدي حماية جايع ٍ لفلاني لجنه لها كلمة ٍ ع العين جواب بيضه بميّةٍ عامي ها منّنا حِن سين وسين والختم صلّوا ع الهمامي محمّد من نسل الكريمين.
|
||||||||
|
|
|
18-08-2012, 11:54 AM
|
رقم المشاركة : 85 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
عيديّة خارج السّياق 29/رمضان1433 (0) عيدٌ يُدير دولابَ الفراغ على عمل التوازن المنبتُّ بمفصل الوقتِ في شغبكِ النشِطِ عيدٌ عشّهُ عوسجٌ في خضض ِجيدِ وقتي النيّر بكِ المُصادر من عريه المنفصل من ساعةِ الزمن. نعمتان يربأ بهما عن عُريِهِ الملازم لخاصرة ترحٍ في ضجّة عرس واحتفال شقِّ براقع الزّيفِ وأقنعة العتمة.. يخلبني منكِ ويعمهُهُ قداسة ونوارانيّة المسافة الفاصلة ما بين وضوئي ورجزهِ المُدنّسِ . (1) يتقاعس القِطنُ بريبة الإلتصاق لعجز يُبديه عارياً من حيلةٍ في وجه نفاذ الجودةِ، وصعوبة المهمةِ أمام غشاءٍ يمتص بتحرٍّ وتعقّبٍ ثقوبَ بُعدِ الفوارقِ بين الحداثة وما قبلها.. ما بين فراسخِ الشّذا وبهِ يذوب تشكّلِ كلِّ حوائط الصّدِ من تسلل عُزلة الغدِ في عُرى ترابط الإنفصام على خيطٍ من هاجس الريبة والقلق .. لا منفذ إلّا عبورِ لذّةٍ زاحفٍ على بطءِ انعتاقكِ من سحرِ اللمسةِ الأولى البعيدةِ/ القريبة كان ارتفاعُها ضوءاً على زنبركِ "الضدِّ" وهبوطها ببطء غالباً ما يُصافحُ بها لحظة الصعود الآتي .. فتتصالح على مواضعكِ الأشدُّ تنازلاً ؛ وتدرّجّاً نحو خزينةِ عُصارةٍ تعلو قمّة ٌسامية ٌ تُلازمين مواقعتها بهِ على كلِّ لهفةٍ إلى شيء خلافهُ كلُّ شيءٍ سواه.. وعلى تقاسم تدفّق حرارة الدمِ في دفء" المِثل ِ"تتخمّر ذكرى تأقلمينها وما انفكَّ - وبلا طائلٍ - فورانكِ على دوزنةِ ماهو ليس هوَ..!!!!! (2) باذخة ُالقسوةِ ، وهشيمُ العنفِ لا يسجد إلّا لجمالِ كلِّ شيء مزيتكِ وفضيلتك أنّك تجمّلين القسوة حُسنيين لدرجةِ أن تمسكين الكأس وقد تصدّعَ فيرأب ويتماسك يبارح يديك على حال تصدّعهِ طوعَ طمع ِوفخر الفرادة والنفاسةِ هرباً من الإعتيادِ والإبتذال. (3) كل ما تلمسين بأي حاسّة من حواسكِ هو ملْكُ لمستكِ الأولى الأبدي . من سرقكِ بخيالٍ ولم يقرُّ بأنكِ نبيٌّ فهو إلهٌ. (4) عيدٌ تتنفّسهُ أعطافكِ تحت فردوس جديدكِ (5) خلسةٌ تنظير ٍتُدغدغُ مركزكِ شروعاً من بطنِ الأخمصِ الترفِ.. تتفشّين جموحاً في شغافِ "النظيرِ " ينتظر تصديقاً يرسّخ ناموسَ الحاجة الفرديّة ويكرٍّس مبدأ المصلحة الجماعيّة فوقَ كلِّ اعتبار " تحت "قاعدة الشريعة " دفع المضار مقدّمٌ على جلبِ المصالحِ "
|
||||||||
|
|
|
18-08-2012, 05:13 PM
|
رقم المشاركة : 86 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
قبلَ الرؤيةِ قبل الرؤية وقبل أن يُطلقَ سراحُهُ الشّيطانَ مِن صفدهِ .. إليكِ أٌسرّحُ صلاتيَ زكاة ً تسريَ في رعشةِ الرغيفْ في أولى الرؤيةِ هلالٌ بدرٌ لا يغمّ أنزلُ يعدُّ نجومَ صدركِ ويُحصيَ ، يحتضنُ اندفاعكِ رقّة ًورحمة ً في نيزكي أقتلوا بالضد ضدّهُ النقيض بالنقيض أو المثل بمثلهِ والشِّبْهَ بالشبه بالأمس ِاليومَ واليومَ بأمسهِ وبالغدِ زاحموا النسيانَ والغفرانَ وادفعوا بالضّر الضّر بالسوءِ الحسَنهْ إفسحوا بالمعنى الإسم والإسم ُبالمجاز بالكناية بـ الإستعار وازجوا الوصف بالإيعاز لا اختزال فجهدكَ احترسْ واقدحَ المُشاعْ لا لا فالسّمراء بيَّ تفيأت الشقراء فيَّ تمرأت والخريدة بأمر السيّدة على جناحي سافرت الأله أنفذ محجّته وكلّل حجّته أنفذوا لا تنفذوا لا تنفذوا لا تنفذوا هبّوا انشروا خِفافا أو ثقالاً وانقذوا أنتم خلّصوا وجوداً تهمته الأنا.. أو تهمته أنا أنت، أنت أنا ، تجرّاّ وقلد الإله في صورةِ ملاكٍ إنّما تجرّأ الإله وكان عكسَ إرادة ِ غلْثِ الرغيف أنقرُ سقفَ الذاكرةْ فتشّي دقّقي فأنا الأملُ يبثّ إرادة ً في جلالة البرهان وينخرُ اليأسَ لا يقظ .. فأنا هُنا بدونَ غيريَ أنا .. 29/رمصان/1433
|
||||||||
|
|
|
20-08-2012, 10:35 AM
|
رقم المشاركة : 87 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
إتجاهات عطركِ إشاعة مزدوجة ٌ ختمٌ على أثري ، واتجاهاتُ لعنة ٍمُشتهاةٍ في إغراءِ دوائر البحث وحِلَقِ الإلتفاف اسْمِي في حقائبكِ جرسٌ في رنين ِ اسمكِ تناغمٌ يموسق خطأ مروري الفادح بين درّاجةِ البيتزا هوت ودرّاجة الشرطي فيكون غيابُكِ في حضوري حضوري في غيابكِ ليس سوى إتقاءِ صفةِ إلهٍ تبحثُ عن شيخ ٍ يتوكأ على عصى نسمةٍ، اِسمٌ على كلِّ عبور لا يجد مسمّاه ، وعفوٌ ماضٍ كحدِّ المرهف الصقيل والقنى يصلّي للعذر والمغفرة الذي لا تبرير بعدهُ في يديْ الربِّ يمنحهُ لراءٍ يرفض وجهكِ ولا يهلّل لقهر الإرادةِ وغرور الخضوع وتعالي التواضع والإنصياع أبتزُّ بكِ المارّة وأشحذ وأتسوّل بوجهكِ فرائضي الفائتة أمام مساءَلةِ الرب وعبادتي الضائعة في سهو ِالإجتهاد إنفلاتٌ مردودٌ زائلٌ بُعَد التحوّل ِوالتشكّل ِ على متن ِ غفلةِ التدبّر والتأمل ِ وأعثر من عزلتي واعتكافي من خلوتي في كلِّ خطوةٍ والتفاتةٍ ضجّة َعطر ٍعارمة ً تُسديها ثورة ُجسدكِ في صحنِ الوجود ِ دعوة ً ملفوفة ًفي قِرص ِالفرح ِ ينأى بكِ يدنو لحدِّ النبض، وبكِ أتوّحدُ أنصهرُ وأختصركِ أوجزكِ في اتجاهكِ الصحيح يحاصر فيكِ زيفَ اتجاهاتكِ .. 20/8/2012
|
||||||||
|
|
|
20-08-2012, 06:02 PM
|
رقم المشاركة : 88 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
ناشطٌ في الإنحراف تُعدّ الفضائلُ حيثياتُ ووقائعُ ممّا لا يُعدُّ دعوىً بلا أبعادٍ في حيّز ٍ بلا حيّز ٍ تحت أنقاض ٍ لا تجد من الشجاعةِ لتنام على خرير ِ ماءٍ أو زقزفةِ عصفور ٍ أو طيفِ أيل ٍمفزوع ٍجافل ٍ في مواسم ِجفافَ الأضدادِ وغياب ِسِعةِ الحصادِ إذ لا عدالة ٌ ، تكونُ الآلة ُ الدليلَ القطعيَّ المتحوّرَ للأجمل ِ المنادي بالمُثِل ِ والمجاهرُ بعقابٍ يؤهّلكَ لـ دور ِناشطٍ في الإنحرافِ أسمى فضائلهِ البللُ الّلزجُ وإسقاط ُأطباقَ السراويل َ عن بعدِ الرؤيةِ بعفويّةٍ وتلقائيّةٍ تحرسه هيئة ٌخيريّة ٌ أو تحت مظلّةِ جمعيّة ٍ بهلوان ٌأو بطلُ سِركٍ ورقيٌّ إختلَّ توازنُهُ في حمل ِالصفةِ العليا وناءَ - تيهاً - بثقل ِ قلي الفاكِهَ على هيتْ لك هاكها هاتها .. قطعيّةٌ بلا ملامح ٍ أمٌّ حُرمِتْ طفلها في هزل ٍهائل ٍ ناغيني ربّتي بقوام ِالتقويم ِ وفواقَ سرٍّ سرٍّ بين الفخذين ِ تبرأ منه السّروالُ فتبناهُ العَراءُ في ستر ِالريح ِ أحبّكِ أحبّكَ طفولةٌ ترسم ُسمكة ً على ضوءِ مشكاة ِالمصباح ِ بل على نورِ مصباح ِ المشكاةِ أحبّكَ أحبكِ قطّة ً على سريري تُعابثُ قطاً مستسلماً لطراوة ِبنانِها حدَّ الفتورِ والخدَر ِ حدَّ الغياب ِ حدْ أنا الإنسانُ أحبّكِ أحبّكَ طفولة ًترسمُ سهما ً وبه تناورُ حضور َغيابيْ صورة ً تحرسني وتذودُ عني وهي في الحين ِ تحاذرني كوكباً في زجاجةٍ للإمتاع ِوالزينةِ وجهكِ قربانٌ أتقرّبُ به لإلهِ الرِّيشة ِ لضيفيْ الفراغ ْ فلا تحرجوني بضيفيْ لا توّروني بقدحَيْ شفاهِها لا تحرقوها بصيفيْ .. يا سادة َالظل ِ! واسلبوني زرَدَها فأنا خرزة ٌفي جيدِ المهاةِ سعفة ٌفي مسَدِ السّرةِ ركعة ٌفي صلاتِها ولكنِّي أخشى إيذاءَها كخشيةِ إيذانكم بهِ وأشدّ خشية ً أنا طوقُ خِصْر ِالأخضر ِلا اليابسْ أنا إناءُ نداءِ الرغبةِ الخارجِيْ في جفنها الناعسْ أنا المُطلِقُ لا الحابسْ أنا الراهبُ فيما بين ِ العابد ِوالحارسْ أنا الركبة ُفي ركبِ الماءِ توصلني إلى كلِّ طرفٍ فيكم لا أضل َّبعدَ اليوم ِ إلّا إنْ ضللتِ حِجريَ الذي يفتقدُ ترابكِ أو يفتقدهُ ترابكِ منذ تمرّغكِ على الموعدِ الذي فرَّ بيْ إليكِ بكِ إليَّ على جُناح ِالسرعةِ .. في رجفةِ الحرارة ِ ظلّلني ياحَجَريْ أنطقني أغنية ً أحتفلني عرساً في لياليكَ الحُمر ِ أنبذ بدونكَ كوني لملمني في انطلاقكَ بعثرني تجربة ً مفتاحٌ أنتَ في قفل ٍ لا يلمّها إلّا في مزلاج ِبابكْ 20/8/2012
|
||||||||
|
|
|
21-08-2012, 10:35 AM
|
رقم المشاركة : 89 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
حمامة في معطفي إنتيابٌ إرتيابٌ وأنتِ حمامة وفي معطفي تؤُثثُ عُشها وفي حرفي تدسُّ ملهمَ كحلها حضوراً في غياب تُنبيء الخريفَ ببشرى ربيع ٍ قائم ٍلا يُغادر شرفتي وتنفض بناعس طرفها عثرةَ السهاد عن رمشةِ الحلم والرب يتلو الصباح والضاد قرآناً في عينها وعينيْ الرباب تغفو في سكب السكينة على عرشهِ وفي رشِّ الأمان ِبلا انسكاب تُهذّب نقصانَ قصيدته وتطلقُ روعها كهي تماماً ملاكٌ في تبر التراب بزوغ ُكلم ٍ في كتاب وشموخ نظرٍ في عتاب طهر النقاء سادنة ُ قمم ِ تلكمُ القباب وأبوها وأخوها وابن الإبن ِ وابنها العذاب على مدرج يأسهِ يحثو زبدَ الوادي في محمل ِالشعاب تماماً كما هو إندحارُ سفينةٍ وعلى يُباب شنقَ الفضيلة بأمل ينتحر خجلاً من كلاب تنبحُ في خراب يرتّلُ البوارَ في دعاءٍ لا يُجاب ويشدُّ في ظفيرةِ الريحِ خيطَ المستحيل ِ لا يجيء ينقش على جدار ِالضوء ِسطراً ويمسحُ في الهواء ِوفي الهباء سراباً في سراب يقفو بدخانِ مناه ُخطّ الغبار ِفي كبد ِالضباب والضبابَ في خطِّ الغبار يقاومُ بالعمى عماه فيثبت بالعمى عماه أنى لصبحٍ يُحمَلُ على ريشةٍ طيّرها البينُ شؤماً من غراب؟ يرفرفُ ناعباً من وزرهم والرؤى في الرؤيةِ إنتيابٌ في ارتياب ضبابٌ في ضباب غبارٌ في خراب وعرشُ ربّكِ تحتكِ صوابُ في صواب راشدٌ أرشدُ مَنْ رشدْ قرابكِ في لباسكِ في قراب والإله اللهُ أعدلُ شاهدٍ حقُّ لا يُردُّ ولا يُعاب فاحترقوا نتدفّأ وما دونهُ أو غيرهُ كذابٌ في كذاب كلابٌ في كلاب 21/8/2012
|
||||||||
|
|
|
24-08-2012, 10:30 PM
|
رقم المشاركة : 90 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
the method of positive thought dears,.. my frustrated brothers ; i should recommend fraternal.. the life,s hope and hope so keeb stick/cling to loop of hope quizzical it but an undeniable.. even if it,s inevitable peril and doom ..suck it and lick it passionately as a heartfelt prayer on the cuddly carpet as the holy ritual, twisted around a slim waist .. as spiritual recite,on Satan,s rhythm,in every single steps, of juicy shining legs, ..as precious pearls, in a drop of sweat, slumbering on the plump bright thigh.. as transparent smooth bar of chocolate on the finger or neck ..as delicious brandy from the tow crystal cubic breast.. as the intensive sultry honey in the noble tongue,locked by legendaries lips,
|
||||||||
|
|
|
25-08-2012, 10:09 AM
|
رقم المشاركة : 91 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
I CAN TELL;
i am vivid under the brilliant light of infinite candle, sniffing a ripe bud in the bottom of ..heady juciy rose
|
||||||||
|
|
|
26-08-2012, 05:33 PM
|
رقم المشاركة : 92 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
Ramadan every year Ramadan for all here i,m i.. without any affectation..! I take the advantage of this holy occasion to ask you for remember me to all of yours gripping own.. they are my sorrow ambush.. and they are the roots, of my imagination in the fertile soil of my refreshing and an inspiration fact .. they are grounds, of my early lust.. and my exilaration under their,s hypnosis effect..! they are the only legal access to my illicit feelings, and to my inaccessible emotions,.. my prohibitively agnostic art and the arts,.. my combustion between tow upper and below stunning organs,..!!!! my extingusher in the midst.. they are the drive and force for my being irreverence offhandedly and impolitely in the feckless asses being..! they are an arousal make,s me the dynamite grand artist.. they are my deep rooted death in the moment of at the top of theirs response/reaction/interaction.. they are the only contravention on my restrictive body land.. my faintness in theirs ripples, and aroma.. my moving and arunaway letter..! they are the heart of my unrivalled words,..! i must be theirs gasp pant.. breath.. SO Rmadan Mubarq to all of you.. and A happy RAMADAN TO ALL OF THEM!
|
||||||||
|
|
|
27-08-2012, 09:30 AM
|
رقم المشاركة : 93 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
nobody infallible..
excluding in love.. there,s nothing totally called wrong..! the love is beyond our capacity.. the love is some of God spirit.. volley of my passionate kiss
|
||||||||
|
|
|
27-08-2012, 09:39 AM
|
رقم المشاركة : 94 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
whoever you are..
there,s nothing could equal an hour of your life may you spend it warmly wallowoing in the bosom of who you do love certainly.. ..in the simple cosy place
|
||||||||
|
|
|
27-08-2012, 10:12 AM
|
رقم المشاركة : 95 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
aim the me! who are an others? often you feel how/wahtever much lovely flirts, and tickles by babe/childlike.. meanwhile your spirit lifted up.. .. then you shortly back to your last past moments.. and quite rarley you found distenctive occurence running riots, rampage in your ramshacle soul.. for that you got annoyed..! do believe that nothing can bring your soul back to tidiness but dearly love..! no one such who you found your life quite quietly in the center of his tornado.. figratively and indeed.. nobody could do scrape your crumbs,/scattered matters, up.. and receate you from scratch together but your real you.. SO the difference between these tow icons, is the fast/subtle border wich make,s eternal part between: lucidity and lucidity!!!!
|
||||||||
|
|
|
27-08-2012, 05:56 PM
|
رقم المشاركة : 96 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
wings to whome it may concern 1 tell us dutifull boy .. at your beck and call.. 2 but in yours, mind i,m realy sick. 3 whlesome and inviting body .. the pretty aspect in erotic essence.. igniting with your rolling shape.. with it,s breathe .. til the drop off under an impact of pulse of suggestive drops,.. 4 the mercy is your,s.. the symathy.. the favor.. the amnesty! 5 nothing in my life named debatable.. .. nothing outright nothing to me is estsblished.. but i could say: ..indisputable that you are lower and lesser than i crush you under how petty pest it,s! 6 just tell me in a nutshell.. who could be you? you as you feel.. you figured me out and i caught your attention! why not aim your mascot .. your romantic track wich you going sleep on soundly.. my honor handed over to you in plate of..! 7 be your self .. be rational and have your say the real speak for it self.. let,s face it. 7 if you shone the shoes of your dear with your tongue and make,s no riveting for you : it means itsn,t your position in the platonic love with your dear.. 8 my pithy prod.. my captivating dig to all of you my thrilleds, 9 I love who i,m how i,m i can swear by who i,m 10 do love me but little by little i watch the gush in / by you for you. 11 I aim not alive but for who i,m 12 you are the scent i cross you it,s aroma!
|
||||||||
|
|
|
28-08-2012, 08:13 PM
|
رقم المشاركة : 97 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
فلسفة جلسا متمدّدين على عشب الحديقة .. كانت متمدّدة على الهيئة التي رآها بها للمرّة الأولى فكانت محطّ كل جارحة فيه . قال لها بغرور مجنّح ولكنّه في حقيقة الممازحة: - أنا نظام الوجود .. فقالت بشفاعة بشيء يشبه المزج بين الدعابة والعفويّة : - ولكنّك بحاجة إلى غشامة لمستي وإلى عدم خبرة الخبير وإلمام الملمّ .. ناظرها بوعي الواعي وقال : - كيف ؟ قالت في شبه تقاطع مع روآه .. - الإصلاح تبعاً للإختلال حسْب الأهميّة ، ألمسك فتختل عندها يتلفت إليك باهتمام بالغ وبضرورة قصوى فيكون الإقرار بهذا انطلاقاً للإعتراف بك للأهميّة والضرورة لا للرفاه والترف أو كشيء كمالي .. عطف على وردة أو زهرة زكيّة مالت إليه بفعل نسمة ؛ قطفها ثم ناولها أيّاها .. بدورها أرسلتها إلى فمها فقطفتها قبلة منه ثم أرسلتها إلى أنفها وهي تقول في سرور لا يتجاوز حد العفويّة : - أنقطف الورد والزهر أم هو من يقطفنا ؟ فقال: - في سبيل من نحبّ نحن الحبُّ فالوردة هي من تقطفني لك ِ! عادت إلى المنزل ببعض منه وجدت أختها التلميذة وهي تتأبط الحقيبة في مسارها إلى المدرسة فاستوقفتها قائلة : - الكتب بداخل الحقيبة أم الحقيبة هي التي بداخل الكتب ؟ أجابتها بانفعال يخضّ دواخلها بسؤالها وبجموح تجود به عينها وهي تبتسم ابتسام الطموح : - لا هذه ولا تلك إنّما أنا بداخل الحقيبة ! شدّت على يديها ثم قبّلتها على الجبين .. عادت إليه في اليوم التالي ، وابتدرته بقول اختها ، فذهب سارحاً محمّلا بالأحلام محلّقاً بالدهشة في استقصاء وتدقيق وغوص وتوغّل ؛ إلى أن قاطعته وهي تقول : - لو لا أجد من يلمسك غيري أوتلمس .. أشار إلى حقيبتها ناولتها له وهو يركّز على مكان قبضها .. ثم تسلّل بيده تحت يدها وهو يزيح يديها بهدوء عن مكان القبضة .. ثم ناظرها بثقة بعد اكتمال قبضه للحقيبة .. فقالت بهدوء وتجلٍّ : - الآن تأكّدت بأنه لا سبيل لأحد إليكَ سواي.. وبعد انقضاء المدّة المعتادة لهما عادت إلى المنزل فوجد أختها تهمّ بالخروج في كامل هيئتها وقفت أمامها متسائِلة : - أتخرجين أم الخروج هو من يخرجكِ؟ فقالت وهي تضحك بتمّوج عزّ نظيره وبخرير جدول في شبه سخريّة طفيفة : - لا يا اختي أخرج الخروج وأنا كلانا يخرج الآخر ! بارحتها واختزنت هي جوابها لتواجهه به وعندما كان اللقاء أخبرته بما حدث وبجواب أختها كان يقلّبها بنظرهِ وهي أمامه ثم بارحها سارحاً في تحليل الجواب فقاطعته من تأمّله ؛ ناولته المشروب الذي يعشقه بادر في شربه مصّة مصّة أختطفته من يديه بسرعة ثم بدأت مسح آثاره وهي تقول : - كم أودّ ألّا يُشاركني ... قامت بشفط شيئاً منه ثم استردّه من يدها وهو يوميء إليها بمهّمة ما أتمّتها .. فقالت : - ما أشهى المهمّات غير القسريّة ! الآن تأكّدت بأن لا يشاركني أحد في الخروج غير المشروب ! عادت إلى المنزل بعد انقضاء اليوم كالعادة فوجدت أختها على درجة واحدة من دخول المسبح فقالت : - هو الجهل والتجهيل والإستباحة ، أنتِ على همّة دخول المسبح وبلا أدنى علم بما أنت مقدمة عليه ؛ أأنت من يأتي المسبح أم هو ؟ فقالت وهي تتفرّس عينيها : - أيش رايك في المرّة القادمة نجلب المسبح إلى الغرفة ؟ في المرّة القادمة ما راح تعرفي باب البيت بارحتها لعلمها بضيق زاوية فهمِها وتناولها للأمور وهي تُهيّأ وتُعدّ سؤالها لمواجهته به ؛ وأعطته قطيفة السؤال ؛ فذهب سابحاً في مكمنه وفي مس مفاصله وانحناءاته وقاطعته بعد مدّة أقلّ من المدّة المعتادة فقالت وهي تلحّه : - كم أتمنّى ألا تكون سواي .. جذبها - سحباً - إليه وهي على ذات الهيئة التي يعشقها عليها أخذ مكانها أخذت مكانه وتبادلا كل شيء .. قاما بنفض ما علق بهما من هشيم المكان .. أمعن فيها النظر ثم قالت : - الآن تأكدّت أنّك .. عادت إلى المنزل كان الباب مشرعاً وباب غرفة أختها مفتوحاً على مصراعيه .. وكل شيء ساكن هاديء وبلا حركة صرخت بإسمها ؛ فإذا هي تخرج من المسبح تنشفّ جسدها المغطّى بالفوطة لا غير فقالت بغرابة : - ليش تصورخي ؟ أفاقت وكأنّها على غير المكان أو غائب عاد إلى معانقة داره بعد غربة طويلة ؛ ولكنّها قمة في المتعة حد الذهول.. المسبح كما توعّدتها في جوابها الأخير وكما تعهّدتها أختها التلميذة من قبل .. المسبح في الغرفة .. فهي في المسبح والمسبح في الغرفة وهي بداخل الغرفة في نفس الحال وفي البيت فقالت بشيء من الدهشة : - هل كنت في المسبح فعلاً أم في الغرفة..؟ فردّت الأخت بسرعة بديهة : - الغرفة في المسبح والغرفة في البيت وأنا هناك .. وعادت إليه وأخبرته بما جرى وبالذات بالجواب .. وذهب مسترسلاً في ممارسته وظيفته في التوغّل والتقعّر .. قاطعته بالكلام وبلا جدوى كعادتها معه غمزته تحت إبطه بدأ يتشكّل أمامها حتى اكتمل فيها واكتملت قدّمت له المشروب الذي يعشقه وهو لا يعرف كيف أتت به ومن أين أمّا هي فكانت فرصتها الوحيدة لتمنحه الحريّة ويمنحها للآخر .. أخذه مصّة مصّة .. تناولته منه .. خرجا الإثنان في شيء قد يكتمل ، تحفّهما أصوات الحديقة لا يعكّر صوفهما إلّا أن لا يكون أحد سواهما .. خرجا بأفكار ومعتقدات ورغبات وشهوات وتطلّعات ورؤى ونظر وميول الكل .. وانقضى الوقت حتى الصباح وكلاهما يحاول - عبثاً - أن يوصل الآخر نحو الإهتداء إلى باب منزله ..
|
||||||||
|
|
|
19-09-2012, 10:20 AM
|
رقم المشاركة : 98 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
to whom that my mom and dad told me about before my time to the grand king of my being kingdom who i could and should suicide safely on his eyelid and live everafter in his hand paradise Rashid assured me... be mine for once i,ll be your,s forever my spoilt baby in April or May , day by day I Love you more than i can say so if i call you what can i say? I am without you ever going stray you to me aray of hope, you are the ray I can love you more , so with my heart keep up your play if my heart makes no sufficient my soul it"ll pay you are my spoilt baby,so on my feeling , please sway and sway I pray to God for keep you happy and i knew you doing pray your eyes are always on my heart making devotion survey and after my heart call hey and hey ?you "ll aske him they are going great ,arent they then you hear the usual answer hi they! I LOVE you yesterday and i love you tommrrow much than today your pleasant breath is my life spray therefore, there is no wonder if you took my breath away I love your deliver but i love eagerly your delay I love you in any colour especially grey if we try to betray each other God for ever"ll eradicate the betray every night i enjoy your swim in my dreams" bay and your walk beside the shore , and your lay with the great carnival and with avery great array take it from me and take from me,it"snt hearsay I can disobey every one for you , just you try for once to give me an obey oh baby, sleep soundly inside my heart and for ever stay then if we are close or if we are away we will be all the way such ok I Love you more and more than i can say I dont no i have to be sure or i have to keep thinking with may? what you aimed , you already convey I feel your stunning touch as you felt my unjustifiable dismay as you feel how i became attached to our first place ,first look, first mislay I feel your palm tremble in mine I feel nothing but i'm your loves prey we feel deeply how we arrange to make our path to each other splay itsn't relay but so close to be relay you about slay some one , the reason in ur hands when you need to slay it's inescapable great incident, it's our fate,our glory birthday i dont believe i'm gonna be touch the sky and touch your lurid portray i dont believe how lucky i'm , my last won of my last wish saying goodbye for my long misery ,sying welcome to my heyday if only i can do more than i swear by you, how my seed irrigation, how my capacity display i'm lacking for nothing every thing after you is decay there's something is only one so you have to wait for ever til last day there are things and things but there's a gold and a clay there's a currency and the hard currency , there's a candy and hay I wish to be merit, to being proud , owning to the real thing 'll stay but the fake it'll be fray rash .. rash .. rashly sunday .. monday .. it's out of my depth, which's ? essay ! oh baby, dont deprive me, what you up for ? what you provide for? mull me over to be your harmony , get me away i'm dying for you, let me melt , let me sip your fascinating accent, our love is inherently ,we are for each other agangway : the rhyme of reverence , in your sanctuary of my heart , proclaimed under the duty of repay athousand kneels' for your due everyday in loves nothing call hopeless , tabs on , danger , nothing call lose or past , it would just amainstay goog bye til we meet next year>>
|
||||||||
|
|
|
12-01-2013, 09:53 AM
|
رقم المشاركة : 99 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
كل عام هجري وميلادي وأحباؤنا بخير وسرور ..
اليوم نطرق باب الميدان وهو فن عماني أصيل وقد تشترك فيه مع عمان بعض الدول تحت نفس المسمّى أو تحت مسمّيات أخرى وهو فن صعب يعتمد غالبا على جناس لفظي تام .. وهو فن شعبي ذو جذور ضاربة في العراقة والتراث كشأن فنوننا التقليديّة الأخرى لذا يبقى متوارثا وماكنا وحاضرا بقوّة في المشهد الإحتفالي الطربي الشعبي ولن يختفي أو يتلاشى والدليل أن الكثير من الشباب مازال يكتب هذا الفن ولا أعد نفسي منهم ولكنّها محاولات -قد تلقى القبول- بعد إلمامي بهذا الفن عن طريق بعض شيّابنا الذين توفّاهم الرّحمن وعليهم رحمته.. سواء عن طريق مجالستي وسماعي منهم شخصيّا أو عن مصادر تروي وتروى عنهم .. (1) العالم غلى ووجودهم فار وربنا النّافع ولي مخر رب بال ح نبدي وبال أ فه وبالشّجر حلّت الآفه شف النّخل كيف متقانه ومن ربنا كيف متقانه اللي شرب ماي أمهى فيه واللي شْرِبتْ وحل أمها فيه هو راس الوجود سيّدكم يا كم وكم هوْ سيّد كَم أمّا هم كذا وجودهم فار فار لي ياكل الزّين ولي مخرّب. (2) يا كثر اللي يطلعوا دوم ف التّلفاز عرَب نلفظ الظاء ونلفظ ضه وهن إلهن ذهب ونه الفضّه ولكن الشّهره شْهَرة قلم وكتابه والله شهد لنا ما قلم وكتابه نلبس السّاعه رَخص ولّاالرّادو ماهم لا يريدوا ولاّ رّادوا الفضه إهي اللي تزهى بمعصمنا دامْه الله من الجور معصمنا ودامه يوم المطر جاي ف التّل فاز ودامنا أمر الختم ونه الفضّه. (3) كلّن في الحياه وله وظايف وراشد وظيفته والحَجاج ثقيف حجّاج بن يوسف وللبيت أنتوه بنيو وسف ونا بو الشّعر جو والميدان ونا ليَا البر والمَيْ دان ولي يقلْ شعر يرزح به ومن يبي الزّين يرزح به راشد مايبي زين م روبه واللي يبي موت مرّوا به لن الرّذل دوم بن حَبّه راشد شرب بحر به نحبّه ولو زيّد إله حق لو ضايف كفى زادهم خلق والحِجَاج. (4) راح ف الكاس راح مبْ سمها خذوا خذوا ودون ورّوا به ما نْسَل لي اكتفى بشهد مبسمها شبّوا شب شب نار ورّوا به. (5) بنّوتك تصيح أوه باه ما وشجرة العيد ورّافه من شرق لبلاد أوباما عايدك بالعشق والرّافه. كُتبت 11/ 2012 *مجرد إنسان.. مجرد رجل
|
||||||||
|
|
|
12-01-2013, 10:21 AM
|
رقم المشاركة : 100 | ||||||||
|
رد: فأعينوني بقوة ..
الّلهم صلي على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدّين
وصلي اللهم وسلّم على حبيبتي .. قصيدة جديدة .. كتبت كوداع للعالم الفائت بيوم الجمعة28/12 وتكون إستقبالاً للعام الجديد .. وهي على كل حال صالحة لكلّ الأزمان ماض وحاضر ومستقبل كوصفة علاج لمشكلةِ تعثّر ِالعشّاق والأحباب .. خاصّة في عالمنا الإسلامي .. استهلالان وبقدْرِ خِفّةِ وأناقةِ اللّفافةِ هو حشوُ البضاضةِ في فارع ِ الإنسيابِ استهلالٌ أوّابٌ وإيلاجكِ الباسقِ.. أستحيلُ اشتعالاً شَرِهاً وأستميتُ في طيبِ الإحتراق ِ لأخلعَ عِذَارَ الحشْمَةِ انبلاجاً يُباغِتُ غُبَّة َحوافِّ المسجدِ لأنذرُ بقاياكِ إماماً تقيّاً لا يشيخُ في محرابِ الفجر ِ وأنثرُ أثَرُكِ آذاناً لا يَكَلْ يصدحُ في أذن ِ الّليل ِ ويصدعُ الضّوءَ إعجازاً بالظلْ.. وأنتِ تجولينَ بوفاءِ أنفاسي في زقاق ِ النّعوت ِ انفضي اهتزازيَ لا للبحر ِ نزعة ٌانتقاميّة ٌ كلُّ ما هوَ عن ِ البحر ِ ؛ البحرُ ليس خاضعاً لإرادة ِ اليباس ِ ولخاطر ِ اليباب ِ كدبْق ِ الرطوبة ِ الناعم ِ الرّقيق ِ النّائم ِغموضاً جميلاً في أغلبِ عيون ِالعطر ِ ولا للوردة ِ ميولٌ انتحاريّة ٌ كلُّ ما هوَ عن الوردةِ ؛ الوردةُ خاضعة ٌلأضعف ِ ظرْفٍ والظرفُ موصولٌ بأشهى وأدقِّ طرَفٍ في آخر ِ ذرّة ٍ من نفَس ِ الوردة ِ لذا تُحارُ تنهيدة ٌ في محَارة ِ القاع ِ بفتنةِ العبور ِالخفيِّ الكامن ِفي سطح ِالوضَح ِ.. البحرُ ريحُ شهامة ٍلا يُقلّدُ تتهجّدُ نفَسَاً مشبوباً بالّلهفةِ في وجودِ عبَقكِ العارم ِ لم يفتنْ مثليَ تكثيفُ مروركِ الصّارخ ِ كما أخذُكِ منكِ ذهولي المجنّحُ جموحاً قصيّاً فيمن استنطقكِ الأصيلُ على صدره ِ ليجأرْ بالبوح ِ مدّاً قيشقُّ الشّروقُ اتجاهاً لآخر ِحدودِ جزْر ِالكتمانْ.. للبحر ِأنْ يقرؤكِ ببراعة ِ امتدادكِ الفنّانْ . *مجرد رجل .. مجرد إنسان
|
||||||||
|
|
|
|
|
|
|
العرض العادي
