جمهور الذّكريات

[فاتي الزروالي]

الشاعر منتصر عبد الله
بين طيات الذكرى
كانت الصور
مبتسمة تضفي الفرح على الروح
كل التقدير ومساؤكم بهاء

[د.عايده بدر]

في البدء قالت الغيمة
بئس أنا لو غزاني الظمأ
سأكون ما لا يكون من الخراب
همست : اغدق
ففتح سمائه
مذ حينها والغابات في عينيها
تستسقي مطره

[د.عايده بدر]

وكم من مصابيح ابداع تتوهج في ركن الذكريات
حرفك المبدع ينير ضفة اللغة شاعرنا القدير ا.منتصر عبدالله
تقبل تقديري الدائم واحترامي
عايده

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

أبحث بين طيات الذكرى
عن ذاتي فيك
عن ما يكسر هذه المسافات
وينسف جدار الصمت

حين نعطي الأشياءَ قدرها ، مع أنه ليس لدينا مقياس نعتمده لـ تقديرها ..!
لهذا لا نملك قدراً كافياً من الشجاعة لـ ننسى ..

دام عبوركِ المزهر،
تحياتي .

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

الشاعر منتصر عبد الله
بين طيات الذكرى
كانت الصور
مبتسمة تضفي الفرح على الروح
كل التقدير ومساؤكم بهاء

هي تلك الابتسامة نعبشها في نظراتٍ شتى ،
ونلمحها في صمتٍ ساكن ، وذلك كفيل بـ أن يجعلها درامية أكثر مما يجب ..!

أديبتنا القديرة / فاتي
سرني هذا الحضور الماطر ،
و ابتسامة صادقة تكمن بـ العرفان .

[أحلام المصري]

وذات موجة حنين،
غمرتني نوبة هذيان،
والجمهور هناك.. في رأسي
يصفق!

[منتصر عبد الله]

.

قاعة الذاكرة مليئة بالجمهور ،
شًكراً لتلك اللحظات ..

[منتصر عبد الله]

.

ما زلت ناصية الليل تحبو على قارعة الإدراك ، تغفو تارة على اختزال المسافات ،
ما بين سنابل الذكرى وبخور الحكايات ، المخبأة بفوانيس الطُرقات ،
وضوئها المنكسر على خصر قرنفلة جففها الغبار ،
هناك خلف أغلفة القواميس أحلامنا المنهكة ،
ورائحة عطور باهتة
من " وحشّة " الألوان .

[راحيل الأيسر]

وهذا الغياب مفزع
يجعل حروف اسمك الساكن في وداعة كمثل طير في وكن صدري
تتطاير ..
تَحثُّ قلبي على الرفرفة خلفها
في سماء السهر
يستفيق بين النبضات لحن عذب
يموسقه حرفا حرفا
وأترنم به سائر الليل
إلا قليلا من نهار ..


هذا الغياب مفزع
والذكرى لحن عتيق
الذكريات سيمفونية وفاء خالدة ..

المكرم الأديب الفاضل/ منتصر عبدالله
هنا انتصر قلمك لأصحاب الذائقة المائزة
إذ انتقى لهم من درر الكلام ونضده حرفا أليقا ..

[أحلام المصري]

اليوم أدركت أن (جمهور الذكريات) شديد الوطأة،
صعب المراس..
لا شيء يرضيه
حتى يغتسل المهرج في دماء الحزن الطاهرة...

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

وهذا الغياب مفزع
يجعل حروف اسمك الساكن في وداعة كمثل طير في وكن صدري
تتطاير ..
تَحثُّ قلبي على الرفرفة خلفها
في سماء السهر
يستفيق بين النبضات لحن عذب
يموسقه حرفا حرفا
وأترنم به سائر الليل
إلا قليلا من نهار ..


هذا الغياب مفزع
والذكرى لحن عتيق
الذكريات سيمفونية وفاء خالدة ..

المكرم الأديب الفاضل/ منتصر عبدالله
هنا انتصر قلمك لأصحاب الذائقة المائزة
إذ انتقى لهم من درر الكلام ونضده حرفا أليقا ..

الذكرى ليست سوى غلاف نحفظ فيه أرواحنا لئلا تسود ، وتمتد لـ تهزم حضارة الغد .
سيظل الغياب باسر ، رثّ من كثرة التداول ، وكل الحروف معه ضائعة حين نبحث
عنها لـ تقول شيئاً منصفا ، لكنه قدر في أن نظل مسايرين كنه عباراته دون ملل !..
وددت لو أني لويت عنق نير الـ غ النسبية فيه ، لأحرره دون لام التعريف ،
لكنه العجز في أن أمضي بـ شعور مدسوس .. للبوح القاتل وبجسارة هم فاهر ،
من دهشة المستحيل لـ ظل الإياب .

شاعرتنا القديرة / راحيل
هنيئاً لي بـ ملامسة حرفكِ الأجود ، قد تخطئ أناملي قطف حلو الأزاهر ،
لكنها لن تخطئ حصد الشكر بـ منجل التقدير ..

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

اليوم أدركت أن (جمهور الذكريات) شديد الوطأة،
صعب المراس..
لا شيء يرضيه
حتى يغتسل المهرج في دماء الحزن الطاهرة...

لا تظلمي الجمهور
فـ قضبان أجفانهم موصوده عنا ،
لذلك نجدهم خارصين في أشد لحظات احتياجنا للنطق !..

أديبتنا القديرة / أحلام
شكراً لـ موكب عبوركِ الطروب بـ تصفيق الجمهور ،
تحياتي .

[منتصر عبد الله]

.

‏بعض الصور، تُلتقط بفرح لتُحزنك
في وقت لاحق ..!
وها هو الحاضر يُمسي وقتا
كان لـ التذكار ..

[راحيل الأيسر]

مؤلم أن تجد بين أوراق العمر القديمة ضحكة
؛ تجعلك تبكي .. !

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

مؤلم أن تجد بين أوراق العمر القديمة ضحكة
؛ تجعلك تبكي .. !

كان لي عمر يشاكسني ولي معه كبرياء ،
كان / فعل ماضي مبني على الجرح ..!

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتصر عبد الله

.

‏بعض الصور، تُلتقط بفرح لتُحزنك
في وقت لاحق ..!
وها هو الحاضر يُمسي وقتا
كان لـ التذكار ..

..لذا،
منذ وقت كثير.. كرهت الصور!

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

..لذا،
منذ وقت كثير.. كرهت الصور!

تظل كـ نوارس حلقت ثم حطت على ميعاس مؤصد ،
وافتقدت جنحة التحليق ، تناجيني ، تهتف حي على الفرح ،
وعلى وقع قداسة خطاها حيث بلا وزر النوى العظيم ..!

[أحلام المصري]

الغياب حاكم مستبد،
يفعل ما يراه مناسبا،
ولا يأبه بأحد!

[راحيل الأيسر]

وكفجرنا الآبق في صحاري الوقت الجديب
كتلك الأوهام ننسجها - حيلةً - نزخرف بها الزمن الكئيب .

ينتفض ذا القلب ، يهرع نحو سلاف ذكرى ..
على جادة الروح ثمة شعور يفتأ يتجذر في أوردتنا

لا بأس علَّنا نرتق به صدعا ..
علَّنا نجتاز كربا ..
أحيانا نستعير من هدوء أمسنا وجها تبدى من ثنايا الوقت ؛ يستريح على كتفه يومنا المثقل بالشجن ..
يحدث هذا إن كنا
أسدلنا على نوافذ الماضي ستائر الحنين
فالحنين شفاف .. الداكن هو النسيان ، بل هو أعمى ،
لا يطعم فم طائر الذكرى الفاغر بأي فتات .. داكن ، شحيح ..

بيد أنه لا يشطرك إلى نصفين
ماض وحاضر ..
لا يصلبك في جذوع الأمس ،
لا يجعل منك أكتعَ
تسير بنصفك ..
ولا يصنع لك وهما ..
الوهم كالنعاس يتنقل بخفة أفعى وله سم خادر .. نستسلم له ثم وحين يصفعنا الصحو نجد ما حولنا غارقا في ملكوت موحش .وملح أسئلة تلتمع بها عيون الخيبة ..

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

الغياب حاكم مستبد،
يفعل ما يراه مناسبا،
ولا يأبه بأحد!

آذتني أعراض الكتابة ، وما لحبر إلا هروين قاتل ..!
يخاطبني السطر : أريد من يطفئ ذاك المشتعل في صفحاتي ،
وفي رتقي متسع للمزيد من التشقي ..
الغياب هو أخطر أدوات التشكي ، يقودني التفكير لـ مسخه ،
فلا أراه إلا عاقاً لي !..

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

وكفجرنا الآبق في صحاري الوقت الجديب
كتلك الأوهام ننسجها - حيلةً - نزخرف بها الزمن الكئيب .

ينتفض ذا القلب ، يهرع نحو سلاف ذكرى ..
على جادة الروح ثمة شعور يفتأ يتجذر في أوردتنا



بيد أنه لا يشطرك إلى نصفين
ماض وحاضر ..
لا يصلبك في جذوع الأمس ،
لا يجعل منك أكتعَ
تسير بنصفك ..
ولا يصنع الوهم ..
الوهم كالنعاس يتنقل بخفة أفعى وله سم خادر .. نستسلم له ثم وحين يصفعنا الصحو نجد ما حولنا غارقا في ملكوت موحش .وملح أسئلة تلتمع بها عيون الخيبة ..

نزخرف بها الزمن الكئيب .

فقط أحببت ذكر تنويه ، ولا أنسى نفسي منه أولاً ..
في الحديث القدسي : ( يؤذيني ابن آدم ، يسب الدهر ، وأنا الدهر ، بيدي الأمر ، أقلب الليل ..... )
لي مقال قديم اسمه ( عقائد التقوى الكتابية ) ، أسهبت فيه عن تلك المقاصد وبغير قصد ،
وطرحت تساؤلات عن تلك الشبهات ، وبمداخلة الأصدقاء والزملاء ، وهي ليست فتوى ،
إنما خرجنا بـ مفاهيم تندرج تحت ( ن والقلم وما يسطرون ) .
ومن وحينها عزمت على عدم لوم أو عتاب ( الزمان ) ، بـ أوصاف حادة ومباشرة ، لأنها أدوات
تندرج تحت طائلة ( يؤذيني ابن ادم ... ) ، ولا استثني نفسي من بعض الهفوات الكتابية ،
إن لم استدركها في حينها فليسامحني الله .

أديبتنا القديرة / راحيل
أتمنى أن لا يزعجكِ افتتاحيتي أعلاه ، والذي لا ينتقص ما دون بقيته أدناه ،
مع إعجابي دوماً بـ قلمكِ المزهر ، وحرفك الأنيق .

لا بأس علَّنا نرتق به صدعا ..
علَّنا نجتاز كربا ..
أحيانا نستعير من هدوء أمسنا وجها تبدى من ثنايا الوقت ؛ يستريح على كتفه يومنا المثقل بالشجن ..
يحدث هذا إن كنا
أسدلنا على نوافذ الماضي ستائر الحنين
فالحنين شفاف .. الداكن هو النسيان ، بل هو أعمى ،
لا يطعم فم طائر الذكرى الفاغر بأي فتات .. داكن ، شحيح ..

الذي لا يجيد الكتابة كـ الأصم الأبكم ، يملك الهموم ولا يملك منفذ لتسريح المكنون ،
يرى القلم كأنه مارداً يصعب إعادته إلى القمقم .
فـ شكراً كونكِ تكتبين ، وببراعة تجيدين زرع التفاصيل ، لـ نحصدها نحن
بإعجاب شديد ، وتعليقي لن يوازي هذا الوصف الفاتن :
( الحنين شفاف .. الداكن هو النسيان )
لا تعليق سوى التصفيق .

تحياتي وخالص التقدير

[راحيل الأيسر]

مرحبا بأخي المكرم / منتصر

كم تبتهج الروح وتسعد النفس وينشرح الصدر عندما يرى هذا الحرص من قبل بني الإسلام لأحكام وحدود دينهم أخي الصغير عمرا الكبير قدرا ومنزلة ..

إلا أن الأمر ليس كذلك هنا أخي ..


فالنهي عن سب الدهر أمر ثابت مشهور، . ولكن هناك فرق كبير بين سب الدهر وبين وصفه ، فالأول : يراد به العيب والعتب.
والثاني: لا يراد به إلا البيان والخبر.
فاللفظ هنا لا بأس به لأنه وصف ولمجرد الخبر، ومنه قول لوط عليه السلام: هذا يوم عصيب .
يقول الشيخ صالح آل الشيخ في شرح كتاب التوحيد: ليس من مسبة الدهر وصف السنين بالشدة، ولا وصف اليوم بالسواد، ولا وصف الأشهر بالنحس، ونحو ذلك، لأن هذا مقيد، وهذا جاء في القرآن في نحو قوله جل وعلا: في أيام نحسات لنذيقهم عذاب الخزي. فوصف الله جل وعلا الأيام بأنها نحسات، والمقصود: في أيام نحسات عليهم، فوصف الأيام بالنحس، لأنه جرى عليهم فيها ما فيه نحس عليهم، ونحو ذلك قوله جل وعلا في سورة القمر: في يوم نحس مستمر. فهذا ليس من سب الدهر، لأن المقصود بهذا أن الوصف ما حصل فيها كان من صفته كذا وكذا على هذا المتكلم، وأما سبه أن ينسب الفعل إليه فيسب الدهر لأجل أنه فعل به ما يسوؤه، فهذا هو الذي يكون أذية لله جل وعلا. انتهى.

وقال العلامة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله: وأما وصف الدهر بالشدة والرخاء والخير والشر: فلا بأس بذلك، كقوله سبحانه: سبع ليال وثمانية أيام حسوما. وقوله: سبع شداد. وقوله صلى الله عليه وسلم: لا يأتي زمان إلا الذي بعده شر منه. والأدلة على ذلك كثيرة جدا... انتهى.

وأيضا عندما نقول هذه أيام خانقات
وسنة جدباء
فهذا من باب الوصف والخبر المحض ولا بأس في ذلك ..


جميل مبدأ التواصي بالخير والتناصح ..
كن هكذا دائما معي أخي الصغير سنا / الكبير قدرا

فنحن بالتواصي والتناصح ننجو
وبغيره نهلك ..



فكن هكذا دائما ناصحا مرشدا ومنبها
وكما قلت نحن بالتناصح والتواصي ننجو يا أخي وبغيره نهلك ..
فاللهم لطفا منك ومنجاة ..


طبت يا أخي وطابت روحك
سلمت وغنمت وبوركت

كن بخير وعفو وعافية ورضا وراحة بال واطمئنان وسكينة نفس..

[أحلام المصري]

نعلم أن لجمهور الذكريات هباتٌ عنيفة،
نعلم أن الهجوم قادم لا محالة،
ونعلم أن حصوننا غير مستعدة..
لكننا على أرصفة السكينة نكون،
أو نحاول أن نكون!

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

مرحبا بأخي المكرم / منتصر

كم تبتهج الروح وتسعد النفس وينشرح الصدر عندما يرى هذا الحرص من قبل بني الإسلام لأحكام وحدود دينهم أخي الصغير عمرا الكبير قدرا ومنزلة ..

إلا أن الأمر ليس كذلك هنا أخي ..


فالنهي عن سب الدهر أمر ثابت مشهور، . ولكن هناك فرق كبير بين سب الدهر وبين وصفه ، فالأول : يراد به العيب والعتب.
والثاني: لا يراد به إلا البيان والخبر.
فاللفظ هنا لا بأس به لأنه وصف ولمجرد الخبر، ومنه قول لوط عليه السلام: هذا يوم عصيب .
يقول الشيخ صالح آل الشيخ في شرح كتاب التوحيد: ليس من مسبة الدهر وصف السنين بالشدة، ولا وصف اليوم بالسواد، ولا وصف الأشهر بالنحس، ونحو ذلك، لأن هذا مقيد، وهذا جاء في القرآن في نحو قوله جل وعلا: في أيام نحسات لنذيقهم عذاب الخزي. فوصف الله جل وعلا الأيام بأنها نحسات، والمقصود: في أيام نحسات عليهم، فوصف الأيام بالنحس، لأنه جرى عليهم فيها ما فيه نحس عليهم، ونحو ذلك قوله جل وعلا في سورة القمر: في يوم نحس مستمر. فهذا ليس من سب الدهر، لأن المقصود بهذا أن الوصف ما حصل فيها كان من صفته كذا وكذا على هذا المتكلم، وأما سبه أن ينسب الفعل إليه فيسب الدهر لأجل أنه فعل به ما يسوؤه، فهذا هو الذي يكون أذية لله جل وعلا. انتهى.

وقال العلامة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله: وأما وصف الدهر بالشدة والرخاء والخير والشر: فلا بأس بذلك، كقوله سبحانه: سبع ليال وثمانية أيام حسوما. وقوله: سبع شداد. وقوله صلى الله عليه وسلم: لا يأتي زمان إلا الذي بعده شر منه. والأدلة على ذلك كثيرة جدا... انتهى.

وأيضا عندما نقول هذه أيام خانقات
وسنة جدباء
فهذا من باب الوصف والخبر المحض ولا بأس في ذلك ..


جميل مبدأ التواصي بالخير والتناصح ..
كن هكذا دائما معي أخي الصغير سنا / الكبير قدرا

فنحن بالتواصي والتناصح ننجو
وبغيره نهلك ..



فكن هكذا دائما ناصحا مرشدا ومنبها
وكما قلت نحن بالتناصح والتواصي ننجو يا أخي وبغيره نهلك ..
فاللهم لطفا منك ومنجاة ..


طبت يا أخي وطابت روحك
سلمت وغنمت وبوركت

كن بخير وعفو وعافية ورضا وراحة بال واطمئنان وسكينة نفس..

أديبتنا القديرة البديعة / راحيل
لا جدال ولا خلاف مع من يكون أفقه منا علماً ، لكن أحياناً هناك اعتقادات نتركها للتقديرات ،
وتبقى احتمالات التأويل للتمازج التام مع ما يمر بنا من حالات ، وليس الأمر بـ ذات فلسفة ، لكن ..
لـ جمال المبدأ .. والذي سيكون قبساً من نورٍ ، يخفف الجور الذي نرتكبه على الكلمات ، وإن لم يكن ..
ستبقى الابجدية سلوك ، يفوض كل عناصره للمشاركة بهذا السلوك .. تماماً مثل ما تفضلتِ به أعلاه ،
والذي سيفتح لي مدارك أخرى .

ممتن جداً لمروركِ الأخضر ولـ هذا الجود ،
وللمرة العاطرة أشكركِ على نبلك .

[محمد داود العونه]

للذكريات صوت يشق القلب إلى نصفين..
.
.
. نرجو أن تكون شاعرنا العزيز بخير..

.
. كل الحب والتقدير والاحترام