من الحياة..

[عبدالرحيم التدلاوي]

من الحياة..
**
ورغم أنه مقتنع بأنها عورة، فقد طالب بشهادتها حتى يحرر رقبته ..
لما أدلت بدلوها... وجد نفسه قد تحرر...

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

من الحياة..
**
ورغم أنه مقتنع بأنها عورة، فقد طالب بشهادتها حتى يحرر رقبته ..
لما أدلت بدلوها... وجد نفسه قد تحرر...

نحيي الأديب الوارف أ/ عبد الرحيم التدلاوي لعطائه المتميز وتشاركيته المثمرة


مررت بالنص وتأملته،
أحاول الاشتباك معه..
ولي عودة بما تيسر من عشب المعنى



كل التقدير والاحترام

[محمد داود العونه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

من الحياة..
**
ورغم أنه مقتنع بأنها عورة، فقد طالب بشهادتها حتى يحرر رقبته ..
لما أدلت بدلوها... وجد نفسه قد تحرر...

شهادة تلك (العورة) كانت السبب في خلاصه وانعتاق رقبته...
هل كان المقصود (بالعورة) المرأة حسب ما كان البطل يعتقد أو مقتنعا؟
سؤال خطر على بالي أم أن العورة هنا شيء آخر...!
لم أنته من القراءة والتأمل...
.
.
نرفع النص...
للمزيد من وجهات النظر من الزملاء الكرام
.
. كل الحب والتقدير والاحترام للتدلاوي الحبيب
.
.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

نحيي الأديب الوارف أ/ عبد الرحيم التدلاوي لعطائه المتميز وتشاركيته المثمرة


مررت بالنص وتأملته،
أحاول الاشتباك معه..
ولي عودة بما تيسر من عشب المعنى



كل التقدير والاحترام

مرحبا بك أختي أحلام.
حضورك تشريف للنص ولصاحبه.
وتفاعلاتك القيمة تؤكد ذلك.
وبانتظار عودتك
شكرا لك.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد داود العونه

شهادة تلك (العورة) كانت السبب في خلاصه وانعتاق رقبته...
هل كان المقصود (بالعورة) المرأة حسب ما كان البطل يعتقد أو مقتنعا؟
سؤال خطر على بالي أم أن العورة هنا شيء آخر...!
لم أنته من القراءة والتأمل...
.
.
نرفع النص...
للمزيد من وجهات النظر من الزملاء الكرام
.
. كل الحب والتقدير والاحترام للتدلاوي الحبيب
.
.

أخي سيدي محمد
شكرا لك على اهتمامك وتقديرك لحرفي المتواضع.
سعيد بقراءتك السديدة.
دمت متألقا.
مودتي.

[راحيل الأيسر]

يبدو أنه كان مشتبها به في قضية قتل أو ما شابه ..
وكان ينقذه أن تشهد له خليلته أنه كان معها في ليلة الجريمة .


هكذا قرأتها بملء الفراغ الذي يتيحه الكاتب الذكي لقارئ ذي خيال مجنح ..

قص يتيح للقارئ التحليق
يمنحنا المفاتيح ولا يشير إلى الباب ..

وهذا يشحذ الذهن ويحفز الخيال ..



كن دائما وأبدا بخير ورخاء وبهذا الألق
أخي المكرم/ عبد الرحيم التدلاوي..

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

يبدو أنه كان مشتبها به في قضية قتل أو ما شابه ..
وكان ينقذه أن تشهد له خليلته أنه كان معها في ليلة الجريمة .


هكذا قرأتها بملء الفراغ الذي يتيحه الكاتب الذكي لقارئ ذي خيال مجنح ..

قص يتيح للقارئ التحليق
يمنحنا المفاتيح ولا يشير إلى الباب ..

وهذا يشحذ الذهن ويحفز الخيال ..



كن دائما وأبدا بخير ورخاء وبهذا الألق
أخي المكرم/ عبد الرحيم التدلاوي..

أسعد الله صباحك، أختي الفاضلة، راحيل.
أسعد بقراءاتك القيمة، تمنحين النصوص عمقا وأصالة.
شكرا لك على طيب الإشادة وجميل التحفيز، وعلى دعواتك المباركة.
تقديري.