لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-05-2021, 02:03 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
أسمال
يدير مقود الرغبة باتجاه أقبية اللذة...
يرتشف كؤوس الخيبة على إيقاع الهجهوج الحزين... في غفلة من بندول الوقت.. يجد نفسه خارج أسوار الحياة. |
|||
12-05-2021, 09:39 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
رد: أسمال
اقتباس:
فالأسمال في الواقع هي ثياب بالية واختيار هذا العنوان لم يكن اعتباطا بل جاء ليلخص النهاية التي تكمن بين سطور القصة قصة رجل قادته الحياة إلى أقبية اللذة فلم يجن سوى الخيبات ليخسر مايملك ويجد نفسه لايلبس سوى الأسمال خارج مدار الحياة الأستاذ عبد الرحيم ونص راق في معانيه جيد المبنى ورائع التصوير شكرا لك سيدي وكل عام وأنت بألف خير |
|||||
30-05-2021, 03:35 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: أسمال
إذا انقضى العمر كله وفني على الملذات والشهوات فقط ..
دون وازع أو رقيب .. فإنه يذهب جفاءا كما الزبد ولا ينفع صاحبه ولا غيره ، والعقبى الحتمية هي الندم .. كأنك تود أن تقول اعمل لدنياك كأنك تحيا أبدا ..ولأخراك كأنما تموت غدا ... قصة قصيرة جدا رائعة تحياتي أديبنا الراقي ا. عبد الرحيم التدلاوي
|
||||
03-06-2021, 09:57 PM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: أسمال
سسيرةٌ بالية ،
بدأها و أنهاها على أعتاب الخيبة . . تقديري أ/ عبد الرحيم التدلاوي
|
||||
13-04-2022, 06:45 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: أسمال
وافر الشكر والتقدير لكم، أختي أحلام، وأختي فاتي، وأخي احمد، على اهتمامكم بالنص، وإثراؤكم له بقراءاتكم النيرة.
تحياتي. |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|