وداد...

[سمرعيد]

(وداد..)

جاورتُـــه سنينَ... أَسْمعُهُ يُشاتِمُها ..
في عَزائِها ...
قاسَمَني ؛
كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!

[خلود ماجد]

ومضة معبرة حملت لنا الكثير من الحب فيها أميرتي... تحيتي لكِ خلود

[الحمصي مصطفى]

عتاب ولوم كان .. ؟

ربما ..

ومضة متألقة كقلبك

تقديري

[حسن لختام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمرعيد

(وداد..)

جاورتُـــه سنينَ... أَسْمعُهُ يُشاتِمُها ..
في عَزائِها ...
قاسَمَني ؛
كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!

غريب أمر هذا الحب..في أحايين كثيرة تنقصنا الشجاعة، فنعجز على أن نبوح بحبنا لشريك العمر
هل يعود هذا إلى عدم الشجاعة أم الكبرياء، أم أشياء أخرى؟
ومضة خاطفة،موحية ومعبرة
محبتي ، أختي العزيزة سمر عيد

[نادين خالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمرعيد

(وداد..)

جاورتُـــه سنينَ... أَسْمعُهُ يُشاتِمُها ..
في عَزائِها ...
قاسَمَني ؛
كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!

الأديبة سمر
يزداد حرفك بهاءاً في كل مرة
أنت أديبتنا دمتِ عنواناً للإبداع

[سمرعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفا عبد المنعم

ومضة معبرة حملت لنا الكثير من الحب فيها أميرتي... تحيتي لكِ خلود

خالص الشكر
لحضورك الراقي يا أميرة المعاني الجميلة
محبتي والورد

[سمرعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الهباش

ومضة معبرة وراقية الوقع في النفس


تحياتي

ولكم من التحايا أعطرها
شاكرة مروركم
تحيتي وتقديري

[قصي المحمود]

ومضة متألقة
تحياتي وتقديري

[سمرعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمصي مصطفى

عتاب ولوم كان .. ؟

ربما ..

ومضة متألقة كقلبك

تقديري

ربما..
ولكن نكتشف ذاك الحب بعد فوات الأوان..
مرورك عبق
تحياتي وتقديري

[ناظم العربي]

كبرياء أحمق
يخفي مالايخفى
تقدري لهذه الومضة الرائعة

[سمرعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن لختام

غريب أمر هذا الحب..في أحايين كثيرة تنقصنا الشجاعة، فنعجز على أن نبوح بحبنا لشريك العمر
هل يعود هذا إلى عدم الشجاعة أم الكبرياء، أم أشياء أخرى؟
ومضة خاطفة،موحية ومعبرة
محبتي ، أختي العزيزة سمر عيد

في كثير من الأحيان لانعرف قيمة من حولنا إلا بعد أن نفقدهم
أليس كذلك أخي حسن الختام ومسكه..؟؟
أشكر لك كريم مرورك
تحيتي والورد

[سمرعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادين خالد

الأديبة سمر
يزداد حرفك بهاءاً في كل مرة
أنت أديبتنا دمتِ عنواناً للإبداع

هبت نسائم عطرك في متصفحي
ابشري يا نادين
وأنت رمز لطيب الحضور ..
مودتي

[سمرعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

ومضة متألقة
تحياتي وتقديري

أشكر لكم طلتكم البهية في متصفحي
مع خالص التقدير والاحترام

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمرعيد

(وداد..)

جاورتُـــه سنينَ... أَسْمعُهُ يُشاتِمُها ..
في عَزائِها ...
قاسَمَني ؛
كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!

نص جميل وانزياح لغوي بهيج

نعود بها لعمق الفكرة والمضمون

ربما نعود لها بتفصيل

تحياتي

[هدير الجميلي]

فقط عندما نخسرهم نعرف قيمتهم

دمتي ياطيبة بمحبة الجميع

[محمد فتحي المقداد]

أٍستاذة سمر
أسعدك الله
كان هو في حلم .. ليس في حالة حب
لما ماتت صحا وراح يشتم حظه الذي
أوقعه في شراكها..
فراح يكيل لها مما تفيض به نفسه ربما
التي تكون سوداء من الداخل ..
نص جميل موحٍ، مفتوح على فضاء رحب
من القراءات.. ربما قاربت إحداها ..
تحياتي

[نوال البردويل]

هناك من لا يستطيع التعبير وإن كان يكن في قلبه الكثير من الحب
بوركتِ الغالية سمر
تحياتي وودي

[سمرعيد]

مودتي للجميع
مساء الخير

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمرعيد

مودتي للجميع
مساء الخير

من أجمل ما حدث اليوم ، حضور السمر الجميلة ،
مرحبا بك صديقتي ،
و طاب مساؤك
رمضان مبارك

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمرعيد

(وداد..)

جاورتُـــه سنينَ... أَسْمعُهُ يُشاتِمُها ..
في عَزائِها ...
قاسَمَني ؛
كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!

للبعض طرقٌ مختلفة في التعبير عن مشاعرهم . .
و العشرةُ تشي بالمشاعر دون بوح ،
و للناس فيما ( يعتقدون ) مذاهب . .

سمر الغالية ،
ومضةٌ جميلة ، معبرة عن الكثير من الحالات . .

تقبلي مروري و محبتي

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمرعيد

(وداد..)

جاورتُـــه سنينَ... أَسْمعُهُ يُشاتِمُها ..
في عَزائِها ...
قاسَمَني ؛
كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!

كثيرا ماننسى أن نعبر عن مشاعرنا نحو من نحب
وكثيرا ما يكون العتاب الكثير رمزا لقوة هذا الحب
ولاندرك هذا الاحساس إلا عند الفراق
الراقية سمر
نص جميل وراق
حمل الكثير من المشاعر
تقديري

[زياد السعودي]

اغتنام طيب لمساحة الومض الخاطف
كل الود

[فاطِمة أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمرعيد

(وداد..)

جاورتُـــه سنينَ... أَسْمعُهُ يُشاتِمُها ..
في عَزائِها ...
قاسَمَني ؛
كمْ كانت تُحبُّه ويُحبُّها!!!

أهو مدحها في أيام العزاء
قبل ما يمشي يتزوج

أتمناك بخير العزيزة سمر.. طمأنينا عنك

[حنا حزبون]

ومضةٌ تأرجحتْ بين عتابٍ حيٍّ
وحبٍّ دفينٍ أظهرهُ الغيابْ !

جميلةٌ ومضتكِ ، سمر ، تلكَ التي اختطفتْ منا حالةً في الروح .

تحية كبيرة لروحكِ الكبير .