|
|||||||
| ☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-02-2021, 02:29 PM
|
رقم المشاركة : 1 | ||||||||
|
قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده بدر
قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام" / عايده بدر كل ما لم أقله من كلام الحرب تدق رؤوس الأيام تقطع امتداد المسافات الشاسعة تسكن منعطفات الدروب الصامتة لم تستطع أن تهدم جدران صوتك / بيتي أسير بحذا أنفاسك ينعطف الطريق نحو رئتيك أسقط عميقا في هوة الصمت قصبة من غاب صوتك كل قضبان الليل الصدئة شظايا المساءات المعتمة أقمار تسكن للوحدة تسقط جميعها باضطراد المسافة بين ثقوب الغاب على هامش الحرب أعلق دبيب الأرق حتى يجف أرتب قطع الشوق تصاعديا أرتدي أكثرها صخبا / صمتا أترك أناملي تغادر هادئة بين يديّ الرجل الوحيد الحرف حرز أعلقه فوق القلب عساها عينا الذئب لا تقتنص من شرفتي كل ما لم أقله من كلام عايده بدر ******* الحرب تدق رؤوس الأيام رؤوس الأيام طبول والحرب تدقّ طبول الحرب وعلى ما يبدو أنّنا امام حرب مختلفة تقطع امتداد المسافات الشاسعة الحرب تسكن منعطفات الدروب الصامتة الحرب لم تستطع أن تهدم جدران صوتك الحرب / بيتي صوتك الحرب تدقّ ، تقطع ، تسكن وتفعل كلّ شيء ، وتستطيع أن تصنع الكثير من الخراب ولكنّها لم تستطع أن تهدم جدران صوتك لماذا ؟ ربّما لأنّها منيعة وربّما (وهذه أكثر من "ربّما" السابقة) لأنّ الشاعرة تسكن هذه الجدران ، ومنحتها حصانة لأنّها بيتها بيت جدرانه من صوت جميل جدّاً والله وصورة مبتكرّة طاعنة في الشعر ، أسير بحذا أنفاسك تسير إلى جانب أنفاسه ، وأنفاسه من هواء تسير إلى جانب هواء صورة أخرى مبدعة والّتي استطاعت أن تتّخذ من صوته مأوى وسكناً تستطيع أن ترافق أنفاسه ، وتسير بحذوها ومعها هكذا يداً بيد لماذا ؟ ينعطف الطريق نحو رئتيك آها ! كي تأخّذها إلى رئتيه أسقط عميقا في هوة الصمت ولأنها كانت مأخوذة بفرحتها لمسيرها إلى جانب أنفاسه وبدهشة الذهاب إلى رئتيه ، لم تنتبه وسقطت والإنسان لا يسقط إلا إذا تعثّر بشيء أو إذا رمى خطوه في فراغ أو هوّة لمكان سحيق وأنا أرجّح الثانية فقد سقطت في هوّة الصمت ولكن أين كان هذا الصمت بـالتحديد ؟ في رئتيه (منبع النفس) أو بين رئتيه وحلقه (منبع الصوت ومشدّ حباله) النفس الّذي يخرج من الأنف هو نفس يخرج من الأنف (والختمه الشريفه هههه) وهو خافت وتقريباً بلا صوت (وهي كانت تمشي معه) النفس الّذي يخرج من الفم مروراً بالحلق يكون مسموعاً إذا قطف الحلق بعض الحروف من حبال صوته وغمّسها فيه (في النفس) ، فتصبح صوتاً يقول كلاماً يصبح صوتاً مسموعاً وأنا أرجح أنّها سقطت في رئتيه مروراً بحلقه ، لا لشيء سوى أنّ النفس الّذي كان يقودها لم يكن على دراية بالطريق الّتي سلكها إياباً او دخولاً (فهو يعرفها ذهاباً أو خروجاً) ولكن " قصبة من غاب صوتك" جمال هذا السطر الأخاذ ، والقصب يجعلّني متردّداً حيال "أين سقطت" (دعونا نكمل ، فإنا حين أبداً بالهذو لا أتوقّف ههه) وأنا لا أستطيع أن أكون محايداً أو منطقياً حين يتعلّق الأمر بالقصب ، ولا أستطيع إلا أن أصاب بمساسه ومساس معناه ولا استطيع إلا أن أنحاز إلى لكتابة الّتي جاءت على ذكره فكيف إذا كانت هذه الكتابة مضيئة ومبدعة ! // أجب سكتة الصوت بالشهقتينِ وبالقصبِ وخذني على صديين وخيلينِ قافية لنشيد على أهبة الخببِ ودعني أعتّق قطر الندى وأرميه في قصبات الرعاة وبالصيحتين أمدّ الحداء بحبل المدى لعلّ الدروب تعيد غريب الحياة خيالاً لعلي أحين شمالاً ولو بعد حين هلالاً يضيء القوافي بليل القصيدة // (والمعذرة لهذا التداعي الّذي اوجبه مساس القصب) ، نتابع إذن هي سارت مع أنفاسه ، وانعطف الطريق بهما نحو رئتيه ، وسقطت عميقاً في هوّة الصمت ولكن هيئة السقوط جاوبها الشعر بدويّ رائع إذ أنّها سقطت على هيئة قصبة من غابة صوته قصبة بنيّة ناي ! صورة أ خرى رائعة ، "كل قضبان الليل الصدئة شظايا المساءات المعتمة أقمار تسكن للوحدة" كلّ القضبان صدئة والليل قطار يا لهذا السطر المدهش ! وشظايا المساءات المعتمة هي أقمار مع وقف التنفيذ ، أقمار لم يسعفها الحظّ لتتّخذ زينتها وتستوي كأقمار مكتملة نصاب الفضّة والمعنى ، فقنطت وركنت للوحدة (وحبّذا لو قالت مبدعتنا : "أقمار تركن للوحدة"، لأنّ "تسكن للوحدة" لم تستقم لقراءتي المتواضعة) "تسقط جميعها باضطراد المسافة بين ثقوب الغاب" كلّها أي : قضبان الليل الصدئة و شظايا المساءات ، والأقمار الّتي سكنت الوحدة كلّها تسقط باضطراد المسافة (وأعجبتني الحركيّة الّتي صنعتها "اضطراد" لتجاوب حركيّة السقوط ، وجعلّتني اتخيّل بانّ هذا السقوط دام طويلاً بفعل اضطراد المسافة وهروبها ! كلّها سقطت بين ثقوب الغاب جميل وبرأيي المتواضع أنّه كان يمكن أن يكون أكثر جمالاً وروعة لو قلت "القصب" ، لأنّ الثقوب تستدعي الناي ، على هامش الحرب أعلق دبيب الأرق حتى يجف الحرب الّتي اتخذت من رؤوس الأيام طبولاً وراحت تقرعها اتخذت الشاعرة من هامشها مشجباً لتعلّق عليه دبيب الأرق كي يجف ويا لهذا الأرق الّذي تشابه طوله وكثرته مع قبائل أو جيش من النمل يدبّ وكأنّه يمشي مشية عسكريّة منتظمة ورتيبه وصف رائع وتشبيه بليغ ولكنّ دبيب الأرق كان مبتلاً لعلّها سقته من كأساً من بكاء العيون هل سقته لتروي عطشه ؟ لا فهذا لا يستقيم مع توق العيون الساهرة للنوم بل سقته كي تعلّقه على مشجب هامش الحرب كي يجف ! هكذا وكما تسقي شاعرة أرقها وتعلّقه على مشجب كي يجف لا لشيء سوى أنّها تسقيه لتعلّقه على مشجي كي يجف روعة ، أرتب قطع الشوق تصاعديا أرتدي أكثرها صخبا / صمتا أترك أناملي تغادر هادئة بين يديّ الرجل الوحيد الشاعرة ترتّب فساتين أشواقها الّتي وقفتها لصبح عيد اللقاء لترتدي أكثرها صخباً / وترتدي أكثرها صمتاً !! وهل هناك ما هو أكثر صخباً وضوضاء من صمت أزرى به الحنين والشوق ، فآثر السكوت واستحى أن يصيح ! وتترك أناملها تغادر في هدوء وسكينة بين يدي الرجل الوحيد رجلها الوحيد الّذي ابتنت من جدران صوته بيتاً رجلها الوحيد الّذي سقطت كقصبة ناي في هوّة صمته رجلها الوحيد الّذي ستقف حائرة أمام فساتينها أيّها ترتدي لموعده ، فارتدتها كلّها ! ما زلنا على تماس مع الشعر ومع الصور الرائعة المدهشة ، "الحرف حرز أعلقه فوق القلب عساها عينا الذئب لا تقتنص من شرفتي كل ما لم أقله من كلام" ! ما الّذي حدث ؟ يجيبني صوت أعرف لثغته : بل قل ما الّذي لم يحدث ؟! فأجيبه : أخبرني أولاً بما حدث ، وبعدها سأخبرك بما لم يحدث ! (خنقته بدخان سيجارة ، فسكت) ، الحرف حرز تعلّقه الشاعرة فوق القلب وهي واقفة في شرفتها مخافة أن تقتنص عينا الذئب ما لم تقل من كلام ! كم أحبّ الذئب وسيرة الذئب وعين الذئب وعواءه تذكرت وانا أقرأ المقطع الأخير مثلاً إنجليزيّاً أحبّه كثيراً لأنّه يمجّد الذئب وينصفه ، يقول : "صحيح أنّ الأسد والنمر أقوى من الذئب ، ولكنّ الذئب لا يمثّل ولا يقدّم عروضاً في السيرك" ! المجد للذئب الّذي لا يساوم على حقيقته وغريزته ، ولا يقايض حرّيته لقاء وجبة طعام سهلة ! حسناً ما لها عين الذئب وللكلام الّذي لم تقله الشاعرة ؟! هل لأنّها مكحولة كما تقول إحدى أغانينا التراثيّة (سحجة معانيّة) : يا طارد الذيب عين الذيب مكحوله ومنين للذيب كحل يكحّل عيونه لا بل لأنّه وكما يقال أنّ عين الذئب لا ترمش وأنّه يستطيع أن ينام بعين مفتوحة إضافة إلى أنّ عينه (وهذا الأهمّ هنا) تستقبل الأشعّة تحتّ الحمراء ممّا يمكنها من رؤية كلّ ما يقع في نطاقها ومن ضمنها مخلوقات الجنّ ، ويقال أيضاً أنّ الجنّ تخشى الذئب وتخافه وتخاف من عينه ، وأنّ الجنّي لا يستطيع الإفلات من الذئبّ لأنّه حين يراه يبقي عينيه مسلطّتين عليه إلى أن يحاصره ويقتله (والله أعلم) هل عرفتم لماذا وضعت الشاعرة حرزاً على قلبها ولماذا كانت تخشى على الكلام الّذي لم تقله من عين الذئب وهل عرفتم المكان الّذي خبّأت فيه الكلام الّذي لم تقله ؟! خبّاته في مكان لن تتمكّن عين من رؤيته سوى عين السيّد السرحان (والسيّد والسرحان من أسماء الذئب عند العرب) و تعظيم سلام وتحيّة كبيرة مع رفع القبّعة لمبدعتنا عايدة بدر لما أبدعته من صورة مدهشة بهذا التوظيف والإستحضار الرائع للذئب ولعينه وخوفها منها على الكلام الّذي لم تقله ولأنّ الشيء بالشيء يذكر والكلام الجميل لا يستدعي إلا كلاماً جميلاً خطر لي مقطع من قصيدة "كلمات ثقيلة" لشاعرنا الكبير تيسير السبول (رحمه الله) يقول : وأبعد ـ أبعد من كلّ ما قيل ـ ما لا يقال فلصق ضميري تظلّ حروف حروف ثقال أشلّ عليها وليس تبوح وتفعم صدري بطعم المحال .. . . كدت أختم هذه القراءة لولا أنّ الصوت ذا اللثغة الذي خنقته بدخان سجائري عاود هذوه في وعيي وقال فيما يشبه تعليقاً على الكلام الّذي لم نتمكّن من قوله : متى متى يا صاحبي أذعنت الكتابة لصاحبها وانقادت له ومكّنته منها لكي يقول بها ما يريد أن يقول ؟! ومتى يا صاحبي تكفّ الكتابة عن ممارسة دور زوجة الأبّ الّتي تجحد الملح وتمنع الخبز عن يتيم ضرّتها ؟! ومتى يا صاحبي تتوب اللغة عن ذنوبها ومعاصيها الكثيرة في وقوفها دائماً حائلاً بيننا وبين ما نريد قوله ؟! متى ؟! ، سأترك هذه الأسئلة معلّقة لأنّ الحديث فيها يطول وأختم هذه القراءة بالسلام على مبدعتنا الأستاذة د.عايدة بدر وأحيّيها على هذا النص المبدع الّذي أدهشني كثيراً ولن أنسى أبداً عين الذئب وكلامها الّذي لم تقله والّذي خبّاته في جيوب الكتابة ورقّته بتميمة واستودعته في مكان ما في المابين الواقع بين ما تحت حمراء الشعر وما وفوق بنفسج النثر وتحيّة كبيرة (وأعتذر عن أيّ أخطاء إملائيّة ونحويّة) http://www.fonxe.net/vb/showthread.p...=1#post1916507
|
||||||||
|
|
06-02-2021, 02:47 PM
|
رقم المشاركة : 2 | ||||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
ما أروع الحرف حين يستوقف المبدعين فيفتحون له أبواب الضوء مبدعنا شاعرنا الراقي أ. ياسر أبو سويلم الحرزني حين علقت الحرف في أعلى سماوات النور كانت الشمس قد سكنت فيه توقفت أمام قراءتك وأعدتها مرات لأنهل من هذا التأمل المبدع في تتبع خطى الحرف لم يكن عبوراً بالحرف فقط إلى مملكة النور لكن المكوث فيه والتأمل أثمر هذه الجلسة الرائعة كيف تشكرك الحروف أو تكتب امتناناً لفائض رقيك وهي عاجزة عن الإيفاء يبقى الحرف أسير الوفقت حتى يفتح له المبدعون أبواب الضوء فيمر منه تقبل تقديري الدائم واعتزازي بحضورك الأنيق في الحرف وما توجت به هامته من رقيك كل تقديري ومودتي واعتزازي عايده
|
||||||||
|
|
|
06-02-2021, 03:13 PM
|
رقم المشاركة : 3 | ||||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
هذا الأدب وهذا الشعر والناقد
فالناقد هو متذوق للأدب وإن تذوق نص ما ابدع بقراءته فالذوق يدفع الناقد للقراءة وهنا كانت قراءة عميقة وافية مكتملة من الاديب اخ ياسر قراءة تليق بنص الشاعرة د عايدة بدر هنيئا لنا بالشعراء وهنيئا لنا بالأدب الجامع لنا مودتي وتقديري
|
||||||||
|
|
|
06-02-2021, 04:11 PM
|
رقم المشاركة : 4 | ||||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
اقتباس:
جهد المقلّ يا أخيّة وإن كان من قيمة لقراءتي فلعلها فضل نصّك المبدع ، ونتاج انتهالها من شرابه السكّريّ والشكر لكتابتك المضيئة الّتي أسعدني مقاربتها بقراءتي المتواضعة والمثول بين يديها قال الشاعر روبرت فروست (يعرّف الشعر) : الشعر هو ان تأخذ الحياة من حلقها ! وأحسبك فعلت في نصّك هذا ، وجررت الحياة من حلقها وأجبرتها أن تعطيك معناك هكذا ، والمعاني لا تؤخذ إلا غلاباً واحتيالا مرحى لك وأنت تقوّلين القصب ما لم يقله من أنين وترصدينه في صندوق "ما سيصير إليه ويكون"، وتخبّئينه وتربّينه في وجدانك للناي حين يشبّ عن طوق القصب وحين يكون ومرحى للهدنة الرائعة الّتي عقدتها مع الذئب وعينه ، أن لك يا ذئب عواؤك ولي سليل مهاة القصيدة شكراً جزيلاً أختي الفاضلة الأستاذة عايدة بدر تحيّاتي واحترامي |
||||||||
|
|
|
07-02-2021, 04:56 PM
|
رقم المشاركة : 5 | |||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
الأخت الفاضلة عايدة بدر قمت بمراجعة قراءتي وقمت بتصحيح بعض الأخطاء الإملائيّة تستطيعين أن تنسخي النسخة الّتي نشرت هنا بنسخة من مشاركتي في متصفّحك في "تحت ظلّ النبض" وعلّها تليق بإبداعك وبكتابتك المبدعة تحيّاتي واحترامي |
|||||||
|
|
|
13-02-2021, 10:30 PM
|
رقم المشاركة : 6 | |||||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
اقتباس:
شاعرنا المكرم النبيل أ. محمد خالد النبالي
حضورك المتوج في الحرف وفي القراءة وفي قراءات المبدعين يزيد من النور في الحرف ويعليه كل الشكر والتقدير لروحك الراقية دائما تمنحنا البهاء وكل التقدير للسامق الراقي شاعرنا أ. ياسر أبو سويلم الحرزني ولكما وللرائعين من آل الفينيق كل التقدير والاحترام عايده
|
|||||||||
|
|
|
13-02-2021, 10:33 PM
|
رقم المشاركة : 7 | |||||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
اقتباس:
ولروحك الراقية شاعرنا القدير الراقي أ. ياسر أبو سويلم كل التقدير والمودة
قمت بتصحيح القراءة المنشورة هنا بناء على ما تفضلت بتعديله في اقراءتك بالنص ولك التقدير أعلاه والاعتزاز بروحك الراقية وقراءاتك الوارفة مودتي وتقديري عايده
|
|||||||||
|
|
|
23-12-2021, 09:51 PM
|
رقم المشاركة : 8 | |||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
قراءة رائعة ومدهشة
تحيتي للياسر الفاضل وللعايدة الغالية |
|||||||
|
|
|
10-01-2022, 12:36 AM
|
رقم المشاركة : 9 | ||||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
حضور متميز لشاعر متميز
في نص متميز ولأجل كل هذا التميز، أثبت القراءة في سماوات البيادر لمزيد حضور وتفاعل مع كامل التحية والتقدير للشاعر القدير ياسر الحرزني والحبيبة عايدة بدر ، وهمسة لشاعرنا القدير ياسر، طال الغياب! كل التقدير
|
||||||||
|
|
|
12-01-2022, 09:03 PM
|
رقم المشاركة : 10 | |||||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
اقتباس:
وأجمل تحية من روحك المضيئة زهراء الحبيبة تتركين من الشموس ما تظل تشرق في الحرف كل محبتي واعتزازي وتقديري عايده
|
|||||||||
|
|
|
12-01-2022, 09:05 PM
|
رقم المشاركة : 11 | |||||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
اقتباس:
وحضورك المضيئ بث كل هذا النور في الحرف نثرت ورداً في حضور روحك الحبيبة أحلام اعتزازي كبير بروحك الغالية وتثبيت القراءة تقديراً واعتزازاً لمبدعنا الياسر القدير ولحرفي البسيط كل محبتي وتقديري واعتزازي عايده
|
|||||||||
|
|
|
12-01-2022, 09:40 PM
|
رقم المشاركة : 12 | ||||||||
|
رد: قراءة المبدع القدير ياسر أبو سويلم الحرزني في قصيدة "كل ما لم أقله من كلام"عايده
وقراءة بعمق الذات التي تعكس وجع الأمة
بتفكيك بمشرط رحيم يفي باظهار جمالية النص وبنائه الراقي وانزياحاته التي تفجر المعنى فيزيد استقامة ويزيد نورا على نور الغالية د عايدة كنت هنا وقد راق لي المقام فشكرا لك وللأستاذ ياسر كل الشكر لهذا المجهود الراقي محبتي وأكثر
|
||||||||
|
|
|
|
|
|
|
العرض العادي
