|
⊱ تجليات ســــــــــــردية ⊰ عوالم مدهشة قد ندخلها من خلال رواية ، متتالية قصصية مسرحية او مقامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-02-2011, 04:39 PM | رقم المشاركة : 1 | |||||||||||||
|
صداع روح ...أجزاء
[justify]
صُداعُ رُوحٍ [/justify][justify] [/justify]
|
|||||||||||||
15-02-2011, 03:07 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: صداع روح ...الجزء(1)
السلام عليكم
الأديب الكريم معن البديوي يبدو أننا على موعد مع رواية شيقة من أدب التراث .. بانتظار التتمة تقديري. |
||||
16-02-2011, 11:45 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: صداع روح ...الجزء(1)
الأديب العزيز معن
السلام عليك رحلت بنا في عالم ربما يشبه ألف ليلة وليلة التشويق والجمال استوقفني ونحن بانتظارك دم بجمال وود |
||||
16-02-2011, 03:39 PM | رقم المشاركة : 4 | ||||||||||||||
|
رد: صداع روح ...الجزء(1)
اقتباس:
الزميلة الوارفة تسنيم الحبيب سعيد جداً بإطلالتك الزكية وبتفاعلك مع القصة أعدك بأن تكون التتمة أكثر إثارة فإلى هناك لنا لقاء قريب دمت بحفظ الله
|
||||||||||||||
16-02-2011, 03:52 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||||||||||||
|
رد: صداع روح ...الجزء(1)
اقتباس:
الأديبة والزميلة روضة الفارسي شكراً على إهتمامك وكما أعجبتك هذه اللقطة الفنية من الماضي فقد أُخذت ببعد النظرة التي تملكينها لك كل الود البديوي
|
||||||||||||||
19-02-2011, 01:59 AM | رقم المشاركة : 6 | |||||||||||||
|
صداع روح .. الجزء(2)
صداع روح _ 2_ [align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=right] قبل المغيب وأمام باب الملك وقف ثلاثة رجال مطلَقو اللحى, والحرس يحيطون بهم، والحاشية في الداخل تنتظر مع ملكها ـ الذي عصب رأسه بعصابة بيضاء ـ مجيء الطبيب الحاذق . تقدم رئيس الحرس تاركاً أتابعه والرجال الثلاثة وراء ظهره، ماشياً على فرش من السجاد الفاخر. وعلى بعد خطوات من الملك أدى انحناءته المعتادة: - لقد نُفّذ أمرك سيدي. جئتك....... لكن الملك قاطع كلامه بسؤال حاد: - لماذا تأخرت؟؟ لماذا تأخر؟؟ لكنه لم يتأخر!! فالشمس لما تغبْ بعد! لكن هذا الملك يحب العبث بأعصاب الناس، إنها هوايته. يا لقائد الحرس المسكين الذي راح يرتجف من رأسه إلى أسفل قدميه. لم يدرك ما الذي يخفيه الملك وراء سؤاله الخبيث. لم يكن أمامه إلا أن ينحني متضرعاً.. ملتمساً النجاة. - عفوك يا مولاي ! لكني لم أتأخر !! - لم تتأخر؟ هذا عجيب..إذاً فأنا أكذب. أليس كذلك؟؟ - عفو مولاي.. لم أقصد هذا.. أرجوك سامحني..أرجوك!! - ماذا كنت تقصد إذاً؟ - عفوك يا مولاي.. - سأحاسبك فيما بعد. أين طبيبك؟ نهض قائد الحرس دون أن يجرؤ أن يرفع عينيه، وقال للملك المتربع على عرشه تربع شيطان: - جئتكم بثلاثة أطباء يا سيدي، هم جهابذة البلاد وعباقرتها، ينتظرون إذنك بالدخول. قال الملك بهدوء: أدخلوهم ! الملكُ على ما يبدو قد تحسن. لكنه لا يزال يتألم على أي حال.. وقد يشتد ألمه في دقائق. وإذا ما اشتد، فإن القصر كله سيضطرب مجدداً. وقتها الجميع يخشاه، وحتى كبار الحاشية ينقلبون خائفين من سخط الملك العشوائي. فلا عجب إذا ما ارتجف قائد الحرس منحنياً،أو تهدج صوت الوزير . دخل الأطباء الثلاثة وأمر الملك حاشيته بالانصراف، واستبقى قائد الحرس. قال قائد الحرس: - إنهم مستعدون لخدمتك سيدي الحاكم. تفرس الملك في وجوههم باستهانة، ثم قال بنبرة شبيهة بالعتاب، نبرة كالتي يخاطب بها المرء نفسه : - هل أنتم حقاً أمهر أطباء المملكة؟؟ بقي الأطباء مطرقين.فكرر الملك قائلاً: - أجيبوا !! - أجل يا مولاي. فاستطرد الملك: - ومن قال لك هذا؟ أليس جائزاً أن يكون هذا الغبي قد جاء بأي طبيب قبل المغيب لينجو من العقاب، حتى لو كان هذا الطبيب غبياً مثله. صاح قائد الحرس: - صدقني يا مولاي لم أفعل ذلك! لقد أرسلتُ كل الفرق التي تحت إمرتي،ولم أُبقِ سوى حرس القصر.. وبحثتُ عن أمهر أطباء المملكة. قال الملك بهدوء: - كيف عرفت أنّهم أمهرُ الأطباء؟؟ تلعثم القائد في إجابته لكنه قال: - سألتُ الناس عنهم. الأطباء المهرة مشهورون يا مولاي!! - ألا يجوز أنك تركتَ طبيباً ما ؟ - محالٌ يا مولاي.. محال! فقد فتشتُ في كل الأقاليم، وكما طلبتَ مني،لم أترك بيتاً. ظلّ الملك صامتاً هذه المرة،وهو يتأمل إبهامه باستغراق، وبقي صامتاً فترة من الزمن، ثم رفع رأسه فجأة كما لو استيقظ من حلم ما وقال وهو يتنهد: - نعم.. قلت لي فتشت كل مكان. هذا حسن..أنا لا أشك في ذلك.لا ريب أنك خادم مطيع. وصرف نظره عن "خادمه" الخائف، وعاد يتفرس في وجوه الأطباء . خاطب الأول قائلا: - من أين أنت؟ - من الإقليم الشمالي يا سيدي . فوضع الملك يده على ذقنه مفكراً.. ثم قال بصوت يشبه النجوى: _ إقليم الشمال!! أنتم تمارسون الشعوذة.. ألا تكون مشـعوذاً؟؟ - كلا! أنا طبيب ! ثم استدرك فارجاً شفتيه بابتسامة واسعة: - لكنني أعرف بعض ألاعيب السحر.. نظر إليه الحاكم نظرة سريعة من تحت حاجبين يوحيان بالإعجاب، ثم حوّل عينيه إلى الطبيب الثاني: - وأنت؟ من أين جئت؟ - أنا من هنا. من إحدى ضواحي العاصمة يا مولاي. فهز الملك رأسه راضياً: - رائع! وهل أنت ساحر أيضاً ؟؟ فأجابه الطبيب الهادئ: - مطلقاً.. السحر مجرد كذب وخداع! فـدحجه الملك بقسوة، وقال بسخرية باردة: - أنت مخطئ.. وسكت هنيهة ثم تابع: - لكنك تبدو خيراً من صاحبك، فلماذا تهزأ بفنونه؟ ألم تسمع بـ ......... صمت فجأة وأغمض عينيه كمصاب بالدوار، وصاح بعد لحظات: - إنه الوجع مجدداً !! وألقى رأسه على وسائد الحرير وأخذ يلطمه بقوة ويصيح. بينما هرع إليه الأطباء الثلاثة: - اهدأ يا سيدي الحاكم وأخبرنا بالضبط ما الذي يؤلمك حتى نستطيع علاجك. لكن الملك بدا وكأنه لم يسمع وتابع صياحه المفزع: - إنها نوبة الألم . عالجوني بسرعة!! نظر الأطباء فيما حولهم بِحَيرة وأطالوا النظر. ماذا عساهم يفعلون حيال ملك يتألم، يسألونه فلا يجيب. إنهم شبه عاجزين عن أخذ المعلومات التي يريدونها، لأنهم عاجزون عن إجباره على الكلام. عادوا ينظرون إليه مجدداً والحيرة تكاد تصيبهم بالصداع أيضاً , لكنه بدد تلك الحيرة فأجابهم على سؤالهم وكأنه قد سمعه للتو : - رأسي يؤلمني أيها الأطباء , نصفه الأيسر فقط , لكنه ألم يصرع عشرة جمال..وعيني اليسرى أيضاً, كأنها تتمزق من الداخل . سأله أحدهم: - ألا تشعر بشرايين رأسك تنبض بعنف ؟ - بلى إنها كذلك. تبادل الأطباء النظرات القلقة. لقد غدا كل شيء واضحاً بالنسبة لهم ؛ولكن كيف سيقنعونه الآن بالحقيقة . قال ابن العاصمة وخوفه يتسرب من كلامه : - أخشى يا مولاي أنك مصاب بصداع مزمن . - لم تأتِ بجديد. عالِجُوني .. عالِجُوني !! جمد الأطباء من جديد، ورجعوا يتبادلون النظرات الزائغة. فيما كان قائد الحرس خائفا يخشى أن يفشلوا في شفائه.. ينظر تارةً إلى الجدران المذهبة التي عُلقَتْ عليها المشاعل المتوهجة، لينعكس ضوءها الأحمر عن تلك الجدران ذهبيا ساحراً يمنح المكان جواً أسطورياً هادئاً ومخيفاً كجو المعبد الكبير. وتارةً إلى الأطباء الحائرين بكثير من الرجاء . شَعَر الآن فقط بالإرهاق .. الآن فقط بعد أن مزّق ساعاتِ نهارِهِ مع فِرَقِ الحرس، باحثاً في كل مكان, متواجداً في أي مكان، سائلاً أي إنسان عن أحد هؤلاء الثلاثة . حتى الحانات سأل من بداخلها عن طبيب ماهر . الآن متأخراً أحسَّ بالتعب, التعبِ الذي كان خليقاً أن يشعر به منذ منتصف النهار . لقد أمده الخوف بالقوة.. بجرعاتٍ كبيرة من القوة والتحمل، فاستطاع أن يقوم بمهمته الطويلة. ولكن ما باله الآن قد تمكن منه الإعياء ؟ ترى هل فقد خوفه ؟ أم أنه فقد الأمل في النجاة ؟ في كلتا الحالتين؛ الواقع يبقى واقعاً، والملك المتألم يبقى متألما، والأطباء الثلاثة لا يتحركون ولا يحركون ساكناً . نظر إلى نفسه من بعيد، من إحدى زوايا الغرفة, فوجد نفسه إنساناً بائساً في حال يرثى لها. كيف أوصله القدر إلى هذا الوضع ؟ لم يعتد أن ينحني انحناءة تضرُّع ذليلاً بين يدي هذا الملك ! ولم يعتد، بل لم يتصور أنه سيرتجف يوماً ما أمام أحد،هو القائد الشاب الذي دعم جيش المملكة في معاركَ حاسمة, منتزعاً النصر لسيده من أنصال السيوف. كان سلاحاً سرياً لا يخرج إلا في أوقات الشدة,وينقضُّ بفرسانه على الأعداء فيقلب موازين المعركة ويعيد للمقاتلين ثقتهم بالنصر. كان ذلك زمن الحرب، وقد فقد وقتها خيرَة رجاله .. ولكنه ظلّ (خادماً مطيعاً) لهذا الحاكم. وحتى بعد أن انتهت الحرب، ظل يخرج بفرسانه في الاحتفالات ويقود فرق الاستعراض بنفسه.. علّه يحظى برضا الملك. كانت أياماً صافية..بيد أنها انقضت بسرعة،ونسي الملك تلك الانتصارات , نسي ذلك السلاح السري. إنه لا يعترف بالفضل لأحد. أين الجوائز؟ أين الثناء؟ كل ذلك ولّى وانقضى مع انقضاء تلك الأيام . صار هذا القائد العظيم يُعامل كأي شخص آخر ، وصار ينحني كالجميع ,كخادم من الخدم. شعر بأنه مضطهد هنا في مكانه الذي يملؤه في البلاط . إنه راع ليس إلا,خادم من الخدم. وقد قالها الملك لتوه صراحة . ترى هل كان ليبذل كل ما بذله لو علم أنه سيكافأ هذه المكافئة المجزية ؟ لقد كان ضحيةً لمؤامرة لم يشعر بها إلا مؤخراً , بعد أن وقع في شرْكٍ كبيرٍ ما عاد بإمكانه الخروج منه . في الماضي... وفي فترة من الفترات، كان بمقدوره أن يحتل هذا العرش الذي يعلوه الملك . ولو شاء لفعل، ولصار الحاكم لهذه المملكة العظيمة . لكن كان عليه أن يتنازل عن عرش الإخلاص الذي تربى عليه . تمنى الآن لو كان يستطيع أن يكشف الغيب، ويرى مستقبله الذليل هذا . لكان تدارك الأمر، وحافظ على جبهته عالية لا تنحني لأحد . ولكن هل فاتته الفرصة؟ ألا يستطيع الآن أن يفعل ذلك؟ ما عليه إلا أن يضع يده على مقبض سيفه ويتابع ما عليه فعله .. لن يجد صعوبة في ذلك، فالحرس الشخصي للملك خارج المقصورة. سيتم كل شيء ويصير حاكماً قبل أن يصل أحد إليه. وَهَبْهُم حالوا بينه وبين هدفه , هو قائد الحرس.. ولن يكون صعباً عليه أن يطيح برؤوسهم في ثوان قلائل . إذن فهو لا يزال قادراً على حماية كرامته وعلى الوصول إلى رأس السلطة في أي وقت شاء . بإمكانه غداً أو بعد غد أو بعد سنة... أن ينزل هذا الملك من عرشه إلى قبره، ولو بمساعدة فرقة من جنوده الأوفياء. ما أجمل أن يشعر الإنسان بأنه يدير أموره بنفسه دون أن تؤثر عليه سلطة ما ! ما أجمل الحرية ! نعم! مازلتَ يا قائد الحرس سلاحاً سرياً، وسهماً نارياً بإمكانه أن يصنع الأساطير . انظر إلى هذا الملك الذي يتلوى. إنه ليس أهلاً للقبه , ولا للعرش الذي يدلي منه رجليه ليضعهما على رقاب الناس . أنت لست خادماً ولا تابعاً.. أجل ! أنت سيد هذا الملك الفاسق ، سيده ومالك رقبته .. وبيدك هذه توقف مركبة حياته الماجنة، وتغرق سفينة تغطرسه متى شئت. تغرقها وإلى الأبد . انظر إليه .. ألا يستحق آلامه هذه؟ إنها عقوبةٌ السماء له،وهو يستحقها . اذهب وخلصه من عذابه يا قائد الحرس ! ولكن للمرة الثانية يصطدم قائد الحرس بضميره اليقظ: كيف سأتخلى عن مبادئي؟ مبادئي التي أنشأني عليها والدي. أسرتنا معروفة بالوفاء. ولو لم يعلم الملك ذلك لما عينني قائداً لحرسه. لن أكون شاذاً فماذا سيقول الناس عني. أنا لست أهلاً للحكم، لست أهلاً للعرش.فهل أضمن أن لا يخرج أحد أتباعي علي كما أود أن أفعل الآن؟ محال.. لأرضَ بواقعي هذا، فماذا كنتُ قبل أن أكون قائد الحرس؟ كان أبي مزارعاً. هل كنت أحلم أن أدخل القصر يوماً ما؟ كل الملوك يقسون على أتباعهم، وأنا لست أفضل من الوزير والمستشار،ومع ذلك فهما لا يسلمان من رذاذ الإهانات القاسية. أنا أعيش حياة رائعة أُحسد عليها، وواجبي الآن هو أن أحافظ عليها فقط. وشعر بشيء من الارتياح،مما دفعه إلى الاسترسال في تفكيره : - أجل.. علي أن أبعد الطمع عن نفسي . ولكن مهلا يا قائد الحرس ,أتظنك ستتابع حياتك السعيدة على هذا النحو ؟ غداً سيخرج الملك لك المشاكل من أعماق المحيط. واضحٌ أنه لا يرتاح لك. هل ستنتظر حتى تقع في الحفرة المتوقعة. ربما يحكم عليك بالإعدام . وإن تكرم عليك، أبعدك عن منصبك ونفاك بعيداً في إحدى الجزر النائية، ثم أرسل من يقتلك فيما بعد. هذه أساليبه الملتوية، وأنت تعرفها. فهل تنتظر أن ينفذها عليك ؟ كلا يا قائد الحرس.. تغدى به قبل أن يتعشى بك ويرمي عظامك لكلابه الجائعة ! وأخذت الأفكار المتضادة في ذهنه تتحول إلى مطارق صلبة، تضرب بجدران رأسه الذي ما عاد يطيق الاحتمال، فراح يحاول عبثاً أن يتخلص منها،ولكنه في نهاية يوم طويل كهذا لم يستطع أن يستجمع كامل قواه الفكرية ليقيم محكمة يكون فيها الخصم والحكم . أحس أنه أحوج إلى الأطباء من ذلك الملك المرفّه . ماذا سـيفعل الآن؟ إنه بسبب من إجهاده يناقش نفسه وكأنه أمام خطر الموت . غفل أن أمامه مجالاً واسعاً للتفكير، وأنه غير مجبر على التفكير الآن. بعد جهد كبير، استطاع أن يوفق بين الأسئلة جميعها ويسأل نفسه هذا السؤال المخيف: ماذا علي أن أفعل الآن؟ كان حينها قد اجتاز حدود العقل،ووصل إلى حافة الجنون، لولا أن انتشله من عذاباته وألمه هدوء الملك المفاجئ . انقطع صياحه وأنينه. وأدرك بعد لحظات أن الطبيب الساحر كان يؤدي تعويذة من تعويذاته ليخفف من ألم الملك , في حين وقف الطبيبان الآخران شبه مدهوشـين. وحتى هو نفسه نسي جميع أفكاره وأخذته الدهشة، وراح يتأمل ما يجري ويكتشف ما غاب عنه من الأحداث أثناء غيبوبته الهذيانيـة . وفجأة وفي لحظة واحدة، راح الملك يغط في شخير عميق.[/align][/cell][/tabletext][/align] يتبع ........
|
|||||||||||||
19-02-2011, 08:36 AM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(2)
بانتظار التتمة..
لازالت وتيرة الأحداث في تصاعد ومازال السرد مشوقا. تقديري. |
||||
23-02-2011, 11:11 PM | رقم المشاركة : 8 | |||||||||||||
|
صداع روح .. الجزء(3)
صداع روح ـ 3 ـ
يتبع............
|
|||||||||||||
24-02-2011, 09:40 AM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(3)
نفس سردي طويل..يحمد الكاتب عليه
وأحداث مشوقة متصاعدة بانتظار التتمة.. وخالص التقدير. |
||||
24-02-2011, 03:31 PM | رقم المشاركة : 10 | ||||||||||||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(3)
اقتباس:
زميلتنا الراقية تسنيم الحبيب شكراً على المتابعة والاهتمام بانتظار آرائكم البناءة في النهاية فلنلتق هناك وليكن الود
|
||||||||||||||
24-02-2011, 09:03 PM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(2)
الأديب العزيز معن
جزء آخر جميل وشوق وعميق ألف شكر |
||||
24-02-2011, 09:07 PM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(3)
الأديب العزيز معن
سرد ممتع وأحداث مشوقة روح جميلة وفكر نيّر ننتظر جديدك بتوق تقديري |
||||
25-02-2011, 04:23 AM | رقم المشاركة : 13 | |||
|
رد: صداع روح .. الجزء(3)
تصاعدت الأحداث وبلغت منعطفا مهما
وكلنا في فضول لأحداث النهاية لكن الوقت لايزال مبكرا شكرا لك أيها المبدع مودتي |
|||
25-02-2011, 12:58 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: صداع روح ...الجزء(1)
الاديب البديوي
وارفة اشياء الكلام في سردك نتابع اختلاجات سردكم بتوق كل التقدير |
||||
25-02-2011, 01:01 PM | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(2)
|
||||
28-02-2011, 08:49 PM | رقم المشاركة : 16 | ||||||||||||||
|
رد: صداع روح ...الجزء(1)
اقتباس:
عميدنا بكل جلالك وروعة حضورك زياد السعودي وجود اسمك بعدٌ جديدٌ لأيّ نص.. شكراً لاهتمامكم ولما تحملونه دوماً من عبق.. ود لا ينقطع.... تلميذك إن سمحت
|
||||||||||||||
28-02-2011, 08:55 PM | رقم المشاركة : 17 | |||||||||||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(2)
الزميلتان العزيزتان :
تسنيم الحبيب و روضة الفارسي تقدير كبير للصبر الذي تملكانه لمتابعة عمل طويل.. شكراً دوماً! ولنبق على الود جميعاً
|
|||||||||||||
28-02-2011, 08:58 PM | رقم المشاركة : 18 | |||||||||||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(2)
السيد زياد السعودي المحترم
شكراً لك جزيلاً والله الموفق لما نطمح
|
|||||||||||||
28-02-2011, 09:04 PM | رقم المشاركة : 19 | ||||||||||||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(3)
اقتباس:
الأديبة روضة الفارسي أُسرُّ بإعجابكم أيها الكبار.. وفآنسونا بوجودكم الناقد. ثم إنه التقدير...
|
||||||||||||||
28-02-2011, 09:13 PM | رقم المشاركة : 20 | ||||||||||||||
|
رد: صداع روح .. الجزء(3)
اقتباس:
الأخت ريم الأحمد أهلاً بك دوماً في مجالنا الأدبي ومرحباً بك عضواً فاعلاً في اختلاجات سردنا. علنا نستطيع أن ندب فيه الحركة . ليكون بحجم غيره من أغصان الفينيق... بشوقٍ لما ستبدعين أيتها الراقية ودٌ وفيضٌ من التقدير.
|
||||||||||||||
|
|
|