من قال ... ؟

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي

مرور آخر لأقول :
نص كشف عم مواقف وحكمة أخ خبر الحياة ؛
يستحق القراءة ورصد ما جاء به من موقف أو حكمة...
ثم
بورك المداد
ثم
مودتي و محبتي

كلّ الشكر أخي العزيز على فيض عنايتك و نبيل تقييمك .

بوركت عوض و سلمت انسانا و مبدعا .

مودّة لا تنتهي .

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

قصة مؤثرة بنهاية موجعة
الله ستار رحيم بعباده المؤمنين
تحياتي أ. محمود
وتقديري

و للصّادقين غاليتنا نوال نصيبهم من الأسى و المعاناة , و لا سبيل إلاّ أن نسأل الله سبحانه اللّطف و الرّفق .

شكرا أختي على كريم العناية و انسانيّ التفاعل .

مودّة لا تنتهي .

[رشيدة الفارسي]

نص ممتع غنى بالأبعاد و الرموز
الإنسان ليس ملاكا قد يخطئ و يصيب
و نحن نتعلم
والله رحيم بعباده
جميل ما قرأت
مودتي و تقديري

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

هو ذا الأدب الممتع ..لا يجمّل الواقع ولا يضيف اليه المساحيق
هو هكذا يرويه بحنكة ادبية ليبلغ الرسالة ..
من منا لم يتعاطف مع هذا الرجل رغم معصيته !!وأزدواجيته !!
رمزيتها تشير للإزدواجية المجتمعية التي نعيشها نتيجة الكبت الإنساني
ونتيجة المظاهر المزيفة للعبّاد والعباد ...فتوظف الواحدة للأخرى
هذا النص الرائع ...يضع الإصبع على الجرح لخلل مجتمعي ..وهو نصا
يعالج برسالته مظلمة ومرض مجتمعي متداخل لايدان ويدان !!!والله المستعان
وهو العالم بسرائر القلوب ...
الغالي الاخ العزيز محمود ..تحياتي اليك مع مودتي واحترامي وفائق تقديري

كثير شكر أخي العزيز قصي على كريم العناية و قيّم الإضافة و التعليق .

ذلك هو مجتمعنا بجموح عواطفه و عمق بعده الرّوحي : يتنازعنا هذا و ذاك فتكون حكايات و سير و لله سبحانه عاقبة الأمور .

مودّة لا تنتهي .

[دليلة بونحوش]

حينما تتجلّى الحقيقة، و يفرّ الإمام العاشق بنفسه و مقامه من أسنان الموت تلوك جسده المدنّس، و من ألسنة الناس تلوك عِرضه المهشّم، نقتنع كل القناعة، أنّ ما كان بصاحبنا سوى نزوة عابرة، استفاق منها فهل إلى غيرها يعود؟
هنا تمكّنت نهاية النص من دغدغة الخيال و قرع أبواب الفضول و السؤال...
هنيئا لكم على ذاك اليراع.

[محمود مليكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيدة الفارسي

نص ممتع غنى بالأبعاد و الرموز
الإنسان ليس ملاكا قد يخطئ و يصيب
و نحن نتعلم
والله رحيم بعباده
جميل ما قرأت
مودتي و تقديري

شكرا أستاذة رشيدة على وفيّ التواصل و قيّم التعليق و نبيل التفاعل .

و لنا في مثل هذا الحكي درس و عبرة .

مودّتي و الأخوّة .