للمرة الأخيرة الخامسة

[محمد شهيد]

من قبل حوالي عشر سنين، طلع علينا المغني المشهور بخبر تقديمه آخر سهرة يحييها على المباشر: فقد عقد العزم على اعتزال الغناء بعد خمسة عقود و نيف قضاها في امتهان حرفة الغناء حتى كادت تمتهنه الأسماع و تمله الأذواق. نفدت التذاكر و أحيى السهرة، أذرف دمعة الختام؛ وكذلك كان...ثم اعتزل.

مرت سنتان ثم عاد إلينا من جديد: انتابه الشوق للجمهور الوفي. أعلنها مجددا: سيكون آخر عرض مباشر. نفدت التذاكر كما في الأولى.

مرت سنتان ثم عاد إلينا من جديد: انتابه الشوق للجمهور الوفي. أعلنها مجددا: سيكون آخر عرض مباشر. نفدت التذاكر كما في الأولى و كما في الثانية.

مرت ...

أتمم النص مع الاستعانة بما سبق و كذا ببعض المراجع منها: - سيرة مسيرة سميرة (أي سميرة تخطر على بالك)؛ دون إغفال قصيدة (الممثل المشهور) لأحد رموز شعراء الرفض : أحمد مطر، و كذا أمل دنقل في (لا تصالح) أو حتى في (كلمات سبارتاكوس الأخيرة)…و مراجع أخرى من عندك.


م.ش.
م.ش
م.ش
…
م.ش

[هادي زاهر]

اخي محمد لا بأس إذا نفذت التذاكر.. هذا معناه انه ما زال يستطيع من تقديم العطاء والفرح للجمهور.. محبتي

[محمد شهيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي زاهر

اخي محمد لا بأس إذا نفذت التذاكر.. هذا معناه انه ما زال يستطيع من تقديم العطاء والفرح للجمهور.. محبتي

أحسنت أخي هادي؛ لولا إقبال الجمهور على العروض لما نفدت التذاكر. هذا و ان لدوي القابضة رنين أعذب للأذن من أعذب الألحان.

مودتي

م.ش.

[محمد داود العونه]

وما زالت المرة الأخيرة تتوالد. حتى طلع علينا بما بعد المرة الأخيرة!.
.
.
. استمتعت هنا..
كل الحب لمبدعنا / محمد شهيد

[محمد شهيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد داود العونه

وما زالت المرة الأخيرة تتوالد. حتى طلع علينا بما بعد المرة الأخيرة!.
.
.
. استمتعت هنا..
كل الحب لمبدعنا / محمد شهيد

“المرة ما بعد الأخيرة”، تعبيرك ساخر، واف و كاف.

هو كذلك.

محبتي و الود أخي محمد

م.ش.

[أحلام المصري]

نص ساخر، تعامل مع فكرة هامة
لا توجد مرة أخيرة

كل التقدير

[ابراهيم شحدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد شهيد

من قبل حوالي عشر سنين، طلع علينا المغني المشهور بخبر تقديمه آخر سهرة يحييها على المباشر: فقد عقد العزم على اعتزال الغناء بعد خمسة عقود و نيف قضاها في امتهان حرفة الغناء حتى كادت تمتهنه الأسماع و تمله الأذواق. نفدت التذاكر و أحيى السهرة، أذرف دمعة الختام؛ وكذلك كان...ثم اعتزل.

مرت سنتان ثم عاد إلينا من جديد: انتابه الشوق للجمهور الوفي. أعلنها مجددا: سيكون آخر عرض مباشر. نفدت التذاكر كما في الأولى.

مرت سنتان ثم عاد إلينا من جديد: انتابه الشوق للجمهور الوفي. أعلنها مجددا: سيكون آخر عرض مباشر. نفدت التذاكر كما في الأولى و كما في الثانية.

مرت ...

أتمم النص مع الاستعانة بما سبق و كذا ببعض المراجع منها: - سيرة مسيرة سميرة (أي سميرة تخطر على بالك)؛ دون إغفال قصيدة (الممثل المشهور) لأحد رموز شعراء الرفض : أحمد مطر، و كذا أمل دنقل في (لا تصالح) أو حتى في (كلمات سبارتاكوس الأخيرة)…و مراجع أخرى من عندك.


م.ش.
م.ش
م.ش
…
م.ش

صباحك مشرق سعيد ..

* نص عميق يدعو للبحث والتركيز على سايكو الجماهير // الجماهير التي أغرت معبودها وساعدته في اعتلاء الخشبة والغناء حتى الرمق الأخير ؟ .. ومن عندي اضيف مرجعا مهما ( طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد لشيخنا الجليل عبد الرحمن الكواكبي ) ..

محبتي الكبيرة ..

[محمد شهيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

نص ساخر، تعامل مع فكرة هامة
لا توجد مرة أخيرة

كل التقدير

إنها متلازمة الجمهور و ممثلهم المشهور…

دمت بخير

م.ش.

[محمد شهيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

صباحك مشرق سعيد ..

* نص عميق يدعو للبحث والتركيز على سايكو الجماهير // الجماهير التي أغرت معبودها وساعدته في اعتلاء الخشبة والغناء حتى الرمق الأخير ؟ .. ومن عندي اضيف مرجعا مهما ( طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد لشيخنا الجليل عبد الرحمن الكواكبي ) ..

محبتي الكبيرة ..

سيكولوجيا الجماهير التي خصص لها
الباحث و المؤلف الفرنسي Gustave Le Bon بحثاً مفصلاً في نهاية القرن التاسع عشر و الذي لا تزال نظرياته حول جدلية عقلية الشخص داخل الجماهير فعالةً تنطبق على مشاهد المسرحية المعاصرة حتى اليوم.

أشكرك على اقتراح مرجعية المفكر القدير عبد الرحمن الكواكبي. سوف أبحث عن العنوان المقترح لأطلع على ما فيه من افكار و آراء حول القضية.

ممتن لك أخي إبراهيم

دمت جميلاً

م.ش.