|
|||||||
| ☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-04-2012, 04:55 PM
|
رقم المشاركة : 1 | ||||||||
|
فنجان الزهراء وحوار بلا ضفاف مع/ المبدع مصطفى لغتيري / المغرب /
موازاة مع اللقاءات المفتوحة ادرج ما بين الفينة والأخرى لقاءات جمعتني مع أقلام من كل الوطن العربي
اليوم لقاء جمعني يوما مع ال مبدع المغربي القاص مصطفى لغتيري هو..  عضو اتحاد كتاب المغرب، له عدد من الإصدارات في القصة القصيرة و القصة القصيرة جدا ، و الرواية ، وحاصل على بعض الجوائز الأدبية ، يمارس التدريس ، متزوج و أب لطفلين . عشرون سنة مرت قبل أن ألتقي صديق الدراسة الأخ مصطفى وشخصيا أشكر أكاديمية القصة القصيرة جدا على فتحها هذه النوافذ التي تقرب بين الأدباء على امتداد جغرافية الوطن وتلغي المسافات والزمان ينصاع بترحاب لمنطقية المكان نرحب بضيفنا مصطفى أجمل ترحيب ونقدم له فنجان قهوة وباقة من ورد مساء الخير أخي مصطفى مصطفى مساء الخير فاطمة الزهراء ..مساء الخير كل الأحبة قراء وكتابا وكل من سيقرأنا ويجالسنا هذه اللحظات التي نتمناها خفيفة عليهم جميعا وشكرا على فنجان القهوة والورد فاطمة / ربما أول سؤال نستفتح به جلستنا الأحداث الأخيرة على غزة في مرحلتيها الأولى والثانية مع / أسطول الحرية / الآن ربما نقول بأن { القضية } ينضو عنها لحاف الصمت ...مصطفى ولحظة الاعتداء .... وهل يمكن أن نقرأ شيئا ..ومضة انطباعية أولى نطقها القلم ؟ تفضل مصطفى.. مصطفى أستنكر هذا العدوان الأخرق على السفينة ، التي كان هدفها تقديم الدعم الإنساني و النفسي لسكان غزة المحاصرين ، و بالطبع أشجب جميع أعمال العنف ضد المدنيين من أي طرف كانت ، و أعتبر ما حصل الآن تحصيل حاصل ، و نتيجة أخطاء و حماقات ، يدفع الأبرياء و المدنيون ثمنها دائما. ما أتمناه أن يعرف هذا الصراع الحل في أقرب وقت ، لقد طال أكثر من اللازم ، و الحل في رأيي بتغليب كفة العقل و التسامح ، بعيدا عن العنف و العنجهية و الرفض المتبادل .. آنا الأوان لتعيش فلسطين حرة و مستقلة ، و آن الأوان للعالم لينتبه لهذه المأساة ، و يتعاطى معها بالجدية المطلوبة ، و آن الأوان كذلك للفلسطينيين ليخرجوا من تشردهم ، و يغلبوا مصلحة الوطن و المواطن على ما سواهما تعليق فاطمة لكن أخي مصطفى نحن فعلا شعب تسامح ولكن ما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة.. وهؤلاء المعتدين لا يفقهون شيئا اسمه تسامح وتعايش..وأعتقد شخصيا بأن هذه الضربة ستكون موجعة كثيرا وترتد إلى أعماقهم انخسافا ولن ينفع الندم حسنا طيب ننتقل إلى مدارات الإبداع دائما {التقاط صورة معناه القيام باختيار مزدوج : ما يحضر في الصورة وما يغيب عنها } سعيد بنكراد هل يمكن القول اليوم بأن هذه - دعني أقول – القضمة الساندويتشية /قصجة/ هي الأكثر عمقا والتقاطا للصورة بوجهيها في السرديات الحديثة اليوم؟ مصطفى انبثقت القصة القصيرة - كما تعلمين- من رحم القصة القصيرة ، و ولادتها استجابة لحاجة ملحة اجتماعية و فنية ، لقد علمتنا نظرية الأجناس الأدبية ، بأن ظهور جنس أدبي جديد ليس ترفا ، و إنما هو استجابة لمتطلبات ذاتية و موضوعية ، للتعبير بطريقة مختلفة ، تستجيب لروح العصر ، و قد برهنت القصة القصيرة جدا على ذلك من خلال الكم الهائل من النصوص ، و مساهمات أغلب الكتاب في هذا الجنس الأدبي الوليد. و بالفعل فقد أبانت هذه النصوص على التقاط الصورة التي يقدمها الواقع ، أو من خلال خلق صورة بل صور موازية ، فالأديب كما تعلمين يلتقط ما تقع عليه العين ليصيغه عبر تمريره من منخال الآلة الإبداعية ، كما أنه يرتكز على الذاكرة و الخيال لخلق صور جديدة تضاف إلى تلك التي يزخر بها العالم ، فالإبداع - في العمق- هو ترميم لهذا العالم الذي نحيا فيه ، و يعتقد المبدع أن نقصا ما يعتوره فيسعى إلى إتمامه. و قد يحيلنا قول الناقد" سعيد بنكراد "على المعنى الأول و المعنى الثاني للنص ، فما يظهر في الصورة ، هو المعنى الأول و هو متاح للجميع ، فيما يبقى المعنى العميق مختفيا دونه قدرة القارئ على الغوص في أعماق النصوص و استعمال آلية التأويل كما نظر لها "غادمير" الذي خصص له بنكراد العديد من كتاباته فاطمة الزهراء نبقى في نفس مدارات السؤال السابق قرأت قصتك الرائعة { حرية } وأذهلني تكثيف كل حقب التاريخ وقراءته وكتابته من خلال المفردة الجملة الأخيرة { أدركوا أن الحرية ليست بالضرورة،امرأة شقراء،} حدثنا عن لحظة الميلاد هذه ؟... مصطفى تمتاز القصة القصيرة جدا بقدرتها المبهرة على التكثيف ، فتستطيع بذلك اختزال العالم في حبة رمل كما يقول عشاق هذا الفن الجميل ، أما بخصوص قصة " حرية " فقد كتبتها تكريما للبطل الخالد" محمد بن عبد الكريم الخطابي " ، الذي قاد مقاومة سكان الريف المغربي للأسبان ، و قد لقنهم درسا لن ينسوه أبدا ،في معركة أنوال الشهيرة ، التي تغلبت فيها الإرادة و عشق الحرية على الترسانة العسكرية المتطورة للأسبان مقابل معدات دفاعية بسيطة لأبطال الريف الأشاوس ، و أكرم من خلال هؤلاء الأبطال كل الشعوب الساعية للحرية ، والرافضة لتسلط الأقوياء و تجبرهم. و قد كتبت هذه القصة إبان الغزو الأمريكي للعراق ، و من غريب الصدف أن ناقدا عراقيا اهتم بالقصة أكثر من غيره ، و خصها بدراسة عميقة أشكره عليها تعليق فاطمة يذكرني هذا بمقولة عميقة لبنظير بوتو{كنا نظن بان لدينا خارطة طريق للديموقاطية ..وجدنا أنفسنا في قطار راحل إلى الديكتاتورية } فابسم الديمقراطية الشوهاء تمارس هذه القوى أفعالها المشية وتسطر كيفما تشاء خارطة العالم أخي مصطفى ننتقل إلى موضوع آخر له من الأهمية الكثير في الضفة الغربية دور النشر تساهم في العملية الإبداعية كما يؤكد على ذلك الأديب محمد سليمان اليوم النص الأدبي في محك خطير وهو غياب أو تغييب احيانا القراءة من الجهتين / المتلقي / ودور النشر العربية إبداع ونقدا أتحدث كيف يمكن تأثيث الإبداع اليوم والنقد شبه غائب مصطفى ؟ مصطفى الحديث عن النشر و الإبداع حديث ذو شجون ، للأسف الشديد لم يرق الأدب في الوطن العربي ليصبح مؤسسة قائمة الذات ، لها مسالكها الخاصة من أجل دعم الكتاب و الترويج له ، فلا زال ثقل الكتاب ملقى على الكتاب أنفسهم ، فبمجهوداتهم الشخصية و الفردية ، يحمون هذا الكائن الجميل من الانقراض ، بالطبع - و حتى لا نكون متشائمين و مأساويين- نقول بأن هناك بعض دور النشر على قلتها تقوم ببعض الواجب ،لكن ذلك غير كاف ، و أمام الانتشار الكبير لمعضلة الأمية ، وسيادة قيم التخلف بما يعني ذلك ثقافة الاستهلاك و الكسل ، و رفض قيم الحداثة و التنوير ، فإن الدول العربية ملزمة بتقديم الدعم للكتاب و ترويجه ، لأن أمة لا تقرأ محكوم عليها بالفناء فاطمة الزهراء تماما أخي مصطفى لا ننكر مجهودات بعض الدول حتى أن بعض دور النشر بالشقيقة لبنان خلقت برنامجا تفعيليا للكتاب من خلال استدعاء كل المؤسسات الفاعلة وأصحاب رؤوس الأموال العرب لتسهيل عملية ترويج الكتاب في كل الوطن العربي ونشد على أيدي مثل هذه المبادرات الجميلة حسنا نعود إلى ذكريات الحرف الأول شاركنا في العديد من الأمسيات الشعرية الجامعية وكنا تنافس لإيصال صوتنا عبر الميكرفون هههههههههه ولكن الأجمل بلورة الحرف ومساراته الأدبية في اللاوعي الكتابي ماذا بقي من تلك الأمسيات البعيدة في سجل ذكريات مصطفى ؟ ما هي أجمل اللحظات فيها ؟ أو أتعسها ؟ ههههههه لأنني احمل الكثير من اللحظات المضحكة والجميلة ..سأرويها لاحقا ..تفضل أخي.. مصطفى أتذكر بهذا الخصوص أن الحماس كان يستولي علينا - نحن قلة من الطلبة - و كنا نشارك بجدية في الأنشطة الثقافية التي تنظمها الجامعة ، بل و كنا نبادر إلى تنظيم بعضها ، كان الطموح كبيرا و النقاش دائما حامي الوطيس ، أتذكر زملاء و زميلا ت- و أنت واحدة منهم - فرقت بيننا و بينهم سبل الحياة ، لكن لا زالت ذكراهم الطيبة محفوظة في حيز مكين من الذاكرة فاطمة الزهراء نعم أتذكر هذا جيدا وأجمل لحظة ونحن في نهاية السنة الدراسية حيث أخذتُ الميكرفون لأنهم كلفوني بتقديم الحفل ورفعت صوتي بقوة وطلبوا مني خفض الصوت بحجة أنه واضح ولكن المشكل أنه كسر لهم طبلة الأذن وتنبأ لي الجميع بأنني سأكون مقدمة برامج وسهرات تلفزيونية ههه ولكن خاب ظنهم ههههههههههه تحية لجميع الأحبة في كل مكان طيب مصطفى نبقى في البدايات أول خربشة للقلم مع مصطفى على صفيحة الورقة ماذا نقرأ وعما تحدث ؟ مصطفى هي خربشات كثيرة ، ولدتها الصدمة الأولى للحب ، في المرحلة الإعدادية ، كنت أقرأ كثيرا و باستمرار ، و حين عشت تجربتي الأولى في مجال الحب ، و ضاقت بي السبل و لم يعد العالم يسع أحلامي ،التي كبرت فجأة، وجدت في الكتابة ملاذا ، فكتبت رسائل و خواطر و أشعار فاطمة الزهراء نعم كلنا لحظة هاربة لا تتحقق ووجع في بداية الكتابات لكن وجع جميل لأنه من فشلنا في الحب "البداية " نؤسس لعمق الكتابة ننتقل إلى الأسرة وأجواءها الجميلة أب لطفلين حماهما الله .. أكبرهما يجتاز الباكلوريا هذه السنة نتمنى له ولشقيقه النجاح ولكل أبنائنا الأحبة يقال عادة الذكر أكثر صعوبة في التربية من الأنثى أأكد هذا أنا مع مهدي  مصطفى والأبناء ..وأجواء البيت هل الصديق مصطفى حاضر أم يتغلب عليه الأب مصطفى أكثر مصطفى لكي أنجح في مهمتي كأب أمزج بين الأسلوبين، أحاورهما في أمور عدة ، و أفرض ريي في أمور أخرى ، و أعتبر نفسي ناجحا في الأمر لحد الآن ، تصوري لكي أتواصل معهما كان لزاما علي أن أعرف أسماء المغنين و الفرق الغنائية الجديد ، فالكبير ، يناصر أسلوب "الهيب هو"ب في اللباس و "الراب" في الموسيقى و الأصغر من المنافحين على"التيك تونيك" ، وهكذا أصبحت أعر ف " فيفتي سانت " و تو باك " و " توكيو أوتيل " و هوبا هوبا سبريت " و " الدون البيغ" و آش كاين" .. إنني أتعامل معهم بمرونة ، لكنني لا أتسامح في شيئين إثنين ، الدراسة و الأخلاق. ، هما يعرفان ذلك جيدا فاطمة الزهراء وأنا من عهد الديناصورات بالنسبة لابني مهدي هههه لأنني أعشق شارل أزنفور ولا أحب "ابريل لافينيا" ههههه ولا أعرف تقنيات النت بعمق.. حفظ الله كل الأبناء يا رب نعود إلى ارتشاف أدبية الحرف والحديث عن الشبكة العنكبوتية { العمل الإبداعي هو الإنسان أو لاشيء على الإطلاق} هل صناعة الأدب اليوم من خلال الشبكة العنكبوتية ، تعمق هذه النظرة أم تؤسس لاختلال التوازن ؟ وطرحت هذا السؤال على عدة وجوه أدبية حتى نتمكن من الإلمام بكل وجهات النظر تفضل مصطفى مصطفى شكرا فاطمة لقد فرضت الشبكة العنكبوتية نفسها كوسيلة حديثة للتواصل و الاتصال ، و تبادل المعلومات و نشرها ، و لم يكن للأدب أن لا يستفيد من هذا التطور الهائل الذي يعرفه عالمنا اليوم ، و الحقيقة إن الأدب عرف كيف يوظف هذه التقنية لصالحه ، و بفضل الانترنيت خرج الأديب من عزلته ، والحصار الذي يمكن أن يضرب من حوله ، و كما ترين في هذه الأكاديمية الجميلة ، فالأدباء من شتى الأقطار العربية يتعارفون فيما بينهم و يتبادلون الخبرات ، بل و قد ينخرطون في مشاريع مشتركة لم تكن ممكنة لولا الإنترنيت حفظه الله. فاطمة الزهراء حفظه الله ورعاه الانترنيت الطيبهههه مصطفى هل يمكن أن نتحدث عن النخبة في ال "" قصجة "" على اعتبار أنها منبع الاقتصادية القولية بامتياز والتكثيف والحضور الأدبي العميق يحتاج إلى مختصي الرؤية النقدية وإلى متلقي ملم لكن المتلقي يختلف حضوره حسب الحس الثقافي والإرث الثقافي والاهتمام الثقافي هل توافق الرأي أم ترى شيئا آخر مصطفى الأدب نخبوي بطبيعته، و لا تتداوله سوى قلة القلة ، أما إذا أخذنا بعين الاعتبار الأمية ، التي تنخر أجساد الدول العربية ، والكساد الذي تعاني منه سوق الكتب، تبين لنا بالملموس إلى أي مدى نخبوي هذا الأدب ، أضف إلى ذلك أن فهم قصة أو قصيدة تتطلب من القارئ امتلاك رصيد معرفي و ثقافي محترم.في مجلات عدة كالفلسفة و التاريخ مثلا. ، و هذا لا يتحقق إلا لنخبة النخبة. لكل ذلك على الأديب أن يتخلص من وهم جماهيرتية الأدب ، و ليدع هذه الجماهيرية لكرة القدم و و الغناء و ما شابههما. ، فالقصة مثلا يقرؤها بالدرجة الأولى القصاصون ثم تتسع الدائرة لتشمل - على استحياء- بعض المبدعين في أجناس أخرى و بعض النقاد.، يليهم بعد ذلك عشاق الأدب ، الذين أصبحوا كائنات في طور الانقراض. فاطمة الزهراء وهو كذلك تعرض الأستاذ مصطفى إلى الانتقاد بدل نقد العمل الأدبي في مثل هذه الاعتداءات المجانية كيف يتصرف أستاذنا مصطفى ..وهل يمكن أن نسمع إلى حادثة وقعت لك مع متلقي ما.. تفضل ممنوع الجوكير نريد الاسم ؟ ههههه مصطفى كل الكتاب معرضون لمثل هذه المواقف ، وهي نتيجة الغيرة و الحسد بطبيعة الحال، و غالبا ما يكون مصدرها بعض الكتاب بأسماء و همية أو مقنعة، و بالطبع ، أنا كذلك تعرضت لمثل هذا الأمر مرتين أو ثلاث مرات ، و لم أبال بل اعتبرت الأمر إيجابيا ، لأني أومن بأن الشجرة المثمرة هي التي ترمى بالحجارة.. فاطمة الزهراء مصطفى ألفنا أيضا في هذه الفسحة والجلسة الأدبية أن نضفي جوا هادئا ونرتاح من عمق السؤال بأسئلة نودها خفيفة ** آخر ما قرأت ..وفي جملة ما الذي يدعونا قراءته ؟ مصطفى أعيد قراءة اآخر مثلي" للبرتغالي جوزيه ساراماجو أعجبني أسلوب كتابتها الذي يتميز بالخفة و الذكاء و إشراك القارئ في بناء الرواية، كما أثارتني تيمة الرواية فيكفي التفكير في العلاقة بين الأنا و الآخر ليدفق سيل من الأفكار والأحاسيس ** شخص عزيز عليك لم تره منذ سنوات نأتي به اليوم إلى هذه الجلسة أول شيء ستقوله له ما هو ؟ تفضل مصطفى هيا بنا نشرب كأس شاي في ضيافة الأخت نعيمة الإدريسي و بالطبع أنت مدعوة كذلك. . فاطمة الزهراء يا الله لنشرب كويس ديال اتاي منعنع ما يكون غير خاطرك يا مصطفى وسنسمعك موسيقى جميلة لفيروز سنرجع يوما إلى حينا ... تفضل ... في سؤال جميل للأستاذ حاجب حول البيري أجبت بأنها تهش على الغنيمات وفيها مآرب أخرى ما هذه المآرب ؟ ههه مصطفى أظنه فهمني و شرح الواضحات من المفضحات. لدي بطاقتان الأولى حضور كاس العالم درجة أولى والثانية بلد حلمت دائما أن تزوره ما هي البطاقة الأكثر إلى قلب مصطفى ؟ ولماذا ؟ مصطفى طبعا أفضل زيارة أحد البلدان يثيرني بلد كالهند بتنوعه الثقافي و الإثني و الطبيعي أقصد الجغرافي ، وعمقه التاريخي و الأسطوري فاطمة الزهراء سؤال وودت مني أن أسأله وغاب عني ماهو هذا السؤال ؟ وما تقول فيه؟ مصطفى و هل مثلك يترك شيئا ، حقيقة لقد اكتشفت فيك الصحافية البارعة و الذكية فاطمة الزهراء شكرا شهادة أعتز بها من صديق عزيز علي وأديب راقي ومتميز أخي مصطفى كلمة أخيرة لأكاديمية القصة القصيرة والأعضاء الكرام تفضل مصطفى مصطفى أتمنى أن يجد الجميع في الأكاديمية حضنا دافئا ، و أن تبنى صدقات بين الأعضاء تتجاوز الأدب لتضرب في عمق الحياة. شكرا لك على الاستضافة الجميلة فاطمة الزهراء وأنا بدوري أشكرك أستاذ مصطفى على قبولك دعوتي واحتساء لحظات ما بين ماهية الكتابة تعرفنا من خلالها أيضا على مصطفى الإنسان والأب وفي كل مواطن الحياة نشكرك جزيل الشكر ونقدم لحضرتك باقة ورد أخرى من الياسمين الأبيض لروحك الطيبة شكرا للجميع ونستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه والى لقاء آخر
|
||||||||
|
|
20-04-2012, 05:16 PM
|
رقم المشاركة : 2 | |||||||
|
رد: فنجان الزهراء وحوار بلا ضفاف مع/ المبدع مصطفى لغتيري / المغرب /
الزهراء الغالية
لا أدري كيف أشكرك لهذا الجهد المتواصل ولهذا العمل الدؤوب رائعة أنت لك أحلى تحياتي وكل ودي ... |
|||||||
|
|
|
20-04-2012, 05:30 PM
|
رقم المشاركة : 3 | ||||||||
|
رد: فنجان الزهراء وحوار بلا ضفاف مع/ المبدع مصطفى لغتيري / المغرب /
جهد محمود من لدنكم
وباسمنا جميعا كرماً وجهوا لضيفكم الوارف دعوة لمقاسمتنا رغيف البوح كل الود
|
||||||||
|
|
|
20-04-2012, 07:50 PM
|
رقم المشاركة : 4 | |||||||||
|
رد: فنجان الزهراء وحوار بلا ضفاف مع/ المبدع مصطفى لغتيري / المغرب /
اقتباس:
مرحبا بالرضوان الطيب وقد يجمعنا لقاء معك يوما في جلسة مفتوحة ان شاء الله يا رب ثم مجرد حضورك هو دعم لي اخي الله يخليك يا رب ممتنة جدا لهذه الكلمات الطيبة ممتنة جدا زهراء
|
|||||||||
|
|
|
20-04-2012, 07:53 PM
|
رقم المشاركة : 5 | |||||||||
|
رد: فنجان الزهراء وحوار بلا ضفاف مع/ المبدع مصطفى لغتيري / المغرب /
اقتباس:
عميدنا القدير الزياد مرحبا حضورك سيدي دعم ووتشجيعك لكل الاقلام يجعلنا نكون هنا بقوة كما اشكرك على فتحك هذه النافذة لنا ولقد وجهت لمصطفى الدعوة وانتظر رده بارك الله فيك استاذي الزياد زهراء
|
|||||||||
|
|
|
21-04-2012, 02:40 PM
|
رقم المشاركة : 6 | ||||||||
|
رد: فنجان الزهراء وحوار بلا ضفاف مع/ المبدع مصطفى لغتيري / المغرب /
المبدع الرائع مصطفى اعرف انشغالاتك اخي ونتمنى ان تجد وقتا للفنييق لانه يتشرف بك
لك دعوة جد خاصة من العميد والشاعر القدير زياد السعودي وقد تركت لك الرابط في صفحتك هناك تقديري وتحيتي لكل عائلتك مصطفى همسة فقط اول لك التقيت ببوزفور السي احمد صيفا ويقدرك جدا وكنت بالكلية في اطار جلسة ادبية على شرفه و في كلمتي ذكرتكم جميعا اخوتي لك البشرى
|
||||||||
|
|
|
21-04-2012, 11:43 PM
|
رقم المشاركة : 7 | |||||||
|
رد: فنجان الزهراء وحوار بلا ضفاف مع/ المبدع مصطفى لغتيري / المغرب /
الغالية
أختنا العزيزة أم مهدي جهودك تستحق جائزة جديدة للفينيق أدعوها جائزة المتألقة أحييك وأتمنى لك الألق والسعادة |
|||||||
|
|
|
21-04-2012, 11:57 PM
|
رقم المشاركة : 8 | |||||||||
|
رد: فنجان الزهراء وحوار بلا ضفاف مع/ المبدع مصطفى لغتيري / المغرب /
اقتباس:
أستاذنا ابراهيم مرحبا فرحت كثيرا بهذه الجائزة سيدي ووسام شرف لي وجاءت في وقتها بارك الله فيك هذا يشرفني كثيرا ويجعلني أكون هنا بقوة وبالفعل فأنا سيدي احب هذا البيت كثيرا وسأمنحه بحول الله كل ما في من قوة وكل ما لدي من معرفة وسأستفيد كثيرا من أحبتي الذين يؤمنون بحرفي ويتقبلونني هكذا بحجم السماء وبحجم محبتي للحرف أحييك وأشكرك على رقة كلماتك شكرا زهراء
|
|||||||||
|
|
|
03-09-2021, 05:51 PM
|
رقم المشاركة : 9 | |||||||
|
رد: فنجان الزهراء وحوار بلا ضفاف مع/ المبدع مصطفى لغتيري / المغرب /
القاص المغربي والمعروف عربيا صديق الدراسة الاستاذ السي مصطفى الغتيري
لا ينتمي الى الفينيق ولكن كنت قد قدمت له اضافة وغاب عني في زحام السنوات قاص من الدرجة الاولى ومن بين مؤسسي = ـ ق ق ج وله مؤلفات خارج حدود المغرب في هذا الجنس الأدبي |
|||||||
|
|
|
|
|
|
|
العرض العادي
