اقوال!

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي

قال الفيلسوف الألماني كارل ماركس: أنا آكل.. إذن أنا موجود.
وقال الفيلسوف الفرنسي ديكارت: أنا أفكر.. إذن أنا موجود.
وقال الشاعر بايرون: أنا أحب.. إذن أنا موجود.
وقال الأديب كافكا: أنا خائف.. إذن أنا موجود.

وقال الإنسان في زمن الردة العربي :

أنا أفكر إذن أنا مخنوق أو مفقود

وما صدق سوى العربي
لا وجود لكائن لا يتنفس بحرية
ولا يعبر بحرية
ومضغوط لحد الموت
مابين غلاء وقهر
الشاعر أحمد المعطي
سخرية بقلب حكمة
كل الشكر ولروحك باقات ورد
تقديري

[فاطمة الزهراء العلوي]

وَلا أُغيرُ عَلى الأَشعارِ أَسرِقُها
عَنها غَنيتُ وَشَرُّ الناسِ مَن سَرقا
وَإِنَّ أَحسَنَ بَيتٍ أَنتَ قائِلُهُ
بَيتٌ يُقالُ إِذا أَنشَدتَهُ صَدَقا

طرفة بن العبد

[أحلام المصري]

الألم العميـق يجعلُنـا ارستقراطييـن ... نعتزل النـاس.


نيتشه



والعزلة
صومعة، تحتوي غلال اوجاعنا
تحميها من العطب،
ومن مطر البوح،
فالوحدة علاجٌ له وجاهته

مرحبا يا صديق الفكر

[فاطمة الزهراء العلوي]

رأيت الناس خداعاً إلى جانب خداع يعيشون مع الذئب ويبكون مع الراعي.

لقائلها

[أحلام المصري]

الكل ذكي وعلى علم بما جرى: وهكذا فإن استهزاءهم لايعرف حدّاً. مازالوا يتشاحنون، لكنهم سرعان ما يتراضون _ و إلا اضطربت معدتهم وتكدّرت.



هكذا تكلم زرادشت


ولماذا لا يتراضون!
ما دام ذاك التراضي متفقا عليه، فلا ضير،


وهذا ما عرف فيما بعد بالمثير الأول
للقولون العصبي!

المهم،
ألا تعاودهم تلك الرؤى الخبيثة، فيعودون سيرتهم الأولى..
من الخلاف وكدر المعدة!

ما أجمل السلام، خصوصا ذاك المتفق عليه

،،
،
هكذا تقول الأحلام، ردا على نيتشه

[أحلام المصري]

“متمردة؟ ربما، على المنطق اللامنطقي للأشياء”

غادة السمان


ولولا ذا التمرد،
ما كان للحياة في فمي طعم!
أنا ممن تمردوا في كل وقت، على كل شيء
حتى على أبي الحبيب،
ذات عناد ورفض.. تمردت
ورغم حزنه من قرار لي حينها،
إلا أنه في النهاية أبدى إعجابه بي،
وقال:
هذه هي بسمتي التي أحب!

أحلام

[فاطمة الزهراء العلوي]

إن الجبان يموت آلاف المرات ، ولكن الشجاع لا يذوق الموت الا مرة واحدة
ويليام شكسبير

[أحلام المصري]

ليس رجلا من يقلب الحقائق، ويسيء إلى الشرفاء
لمرضٍ في نفسه
ليس رجلا.. من يخلق في الفضاء نوافذ خصيصا لرمي الكرام
وهو لاعق أحذية أمام عيونهم!



أحلام المصري

[أحلام المصري]

إذا كنت تعتقد أنك تعرف الكثير عن الآخرين،
فأنت جاهل تماما..
،
،
اجمع معارف الآخرين عنك،
وستجد نفسك عاريا أمام أعينهم

أحلام 🧞‍♀️

[أحلام المصري]

غبيٌّ من يفتح على نفسه جبهاتٍ متعددة للحروب!

🧚‍♀️

[أحلام المصري]

المرأة كتاب عليك أن تقرأه بعقلك اولا و تتصفحه دون نظر إلى غلافه ..قبل أن تحكم على مضمونه

د. مصطفى محمود

[أحلام المصري]

«عليكم أن تحبوا السلم كوسيلة توصلكم إلى حروب جديدة، وأن تفضلوا فترة السلام القصيرة على الهدنة الطويلة الأمد.»


نيتشه

[أحلام المصري]

المعجزة الوحيدة التي نستطيع تحقيقها هي أن نستمر في العيش، نحافظ على هشاشة الحياة من يوم إلى آخر.


جوزيه ساراماجو

من رواية «العمى».

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

المعجزة الوحيدة التي نستطيع تحقيقها هي أن نستمر في العيش، نحافظ على هشاشة الحياة من يوم إلى آخر.


جوزيه ساراماجو

من رواية «العمى».

ما أصعب الحقيقة حين يراها قلبك!

لا شيء يستحق أي شيء..
وما نحن إلا بعض الدمى تحركها خيوطٌ خفية على مسرح غير ثابت،
بل إنه من شدة دوران.. لا تظهر لنا تلك الخيوط ولا نشعر بها!

كن إنسانا جميلا، واستمر في لعبة الحياة الهشة،
لا تظن وهما أن البطولة في الخروج عن حدود المسرح!

[هشام نعمار]

شعوبنا لا تفكر ولا تقرأ كي تفكر لذا فهي غير موجودة على الساحة العلمية والفكرية للعالم.

[إيمان سالم]

صحيح معك حق

من التفكير ما قتل

لفتة جميلة و معبّرة شاعرنا الفاضل أحمد المعطي

تحياتي و كل الاحترام و التقدير

[زياد السعودي]

سلام الله
بود
نرشح لكم هذا البيان :
http://www.fonxe.net/vb/showthread.php?t=80113

وود

[أحلام المصري]

إذا شعرت بأنك قليل الأدب.. فأنت مدب
لأن قليلي الأدب............... لا يشعرون!


مارك توين

[احمد المعطي]

بعد غياب طويل عدت لأخرج بـ"حصّالة" الأقوال، وبما أن كاهلي لم يعد قادراً على حمل الاشياء الثقيلة،تذكرت هذه المقولة العبقرية التي تعفيك من مؤونة التفكير للفيلسوف السوداني خفيف الظل
أ. خالد احمد محمود
أعيدها إلى "الحصّالة" وأمضي لا ألوي على شيء

( هم فكّروا وصنَعوا الساقية
فقط أنت جُر...)

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي

بعد غياب طويل عدت لأخرج بـ"حصّالة" الأقوال، وبما أن كاهلي لم يعد قادراً على حمل الاشياء الثقيلة،تذكرت هذه المقولة العبقرية التي تعفيك من مؤونة التفكير للفيلسوف السوداني خفيف الظل
أ. خالد احمد محمود
أعيدها إلى "الحصّالة" وأمضي لا ألوي على شيء

( هم فكّروا وصنَعوا الساقية
فقط أنت جُر...)

عودا حميدا أستاذنا الفاضل أحمد المعطي

و شكرا مضاعفة على حسن الانتقاء و التعريف بهذا الفيلسوف السوداني الفذّ

بالنسبة لقولته لا أدري إن كنت تتفق معي بأنها تقرؤ على أوجه عدّة
مثلا لو أخذناها من باب نقد التبعية التي تغرق فيها منطقتنا، فستكون جملة لاذعة و قوية


أجدد الشكر
تحياتي و كل التقدير