![]() |
|
![]() |
|
⊱ تَحْتَ ظِـــلِّ النَّبْض ⊰ >>>> >>>> فنون النثر الابداعي ( نثر،خاطرة، رسائل أدبية) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لا شيء يشبهني.. إلا (أنت)! (أنت) الذي كلما اخترت الاحتراق... عدت (أنا) من بين ذرات رمادك! منهزما... منكسرا على نفسي! فأختار جنونك (أنت) لأنهض (أنا) من جديد! (أنا) الذي لا ملامح له غير ملامح الماضي.. ملامحك (أنت)! ها أنا أعود من النسيان أنشق عن نفسي بنفسي... وافتح لي بوابة... لذاكرة أجمل لذاكرة مكتملة التفاصيل وأمضي.. أجمع من فوق الأوراق ظلال الشموس أسابق الضوء قبل أن يسقط منكسرا في جوف سطر معتم اللون! أسير عكس دروب الأمنيات لعلنا نلتقي... فنصنع من آهاتنا دربا طويلا من الأمل نحيلا بعض الوقت بعض الشيء، متقطعا... في بعض الأوهام بعض... الأحيان! عجولا كفصل الخريف... دافئا.. كملمس المطر فوق خد نافذة حزينة! أسير عكس دروب الأمنيات حتى إذا لم نلتق.. لا نفترق أبدا! لا شيء يشبهني هنا إلا (أنت)! إلا (أنا).. أنت الذي أعشقه.. من قبل أن أتلاشى! . . . . 2024
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]()
قصدك2023
نص جميل ومميز دام ابداعك وغزارة قلمك كل التقدير
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اقتباس:
بعد التحية الطيبة... مرحبا شاعرتنا المتألقة/ عبير هلال إن كانت (2023) أو (2024)، فهل هناك فرق؟ بما أننا في حضرة عقارب الذاكرة نحلق بعيدا... كالعنقاء في سماء التمني أو التشظي! فآخر ما يشغل بال (طائر العنقاء) هو ضيق أو رحابة الوقت... فهو يدرك جيدا أنه سيعود ككل مرة من قلب الظلام... من حيرة النسيان... من اتساع حدقة الرؤية وانشغال صبر الإجابة أمام إلحاح السؤال! بل قصدتها كما هي...(2024) لعلي أنبعث يومها من جديد... من ذرات نفسي... نفسي التي أشبهها كثيرا تلك التي اقبل دوما رمادها كلما احترقت لأجلي، تلك الفاتنة التي صنعتها من ماء عيوني لتبقى خالدة فراشة شفافة، محلقة في الأمداء.. فراشة لا تعرف التشظي او الأفول! . . . . شكرا كثيرا لحضورك الذي جعلني أكمل ما كنت بدأت... . . . كل التقدير والاحترام
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]()
هنا رأيتك حائرا كسحاب برد
مخنوق بداخله المطر شمسا أشرقت حين أشرقت مطفأة ثم ما لبث أن داهمها جحفل الليل .. بينك / وبينك بحور من تيه رتقا كنت كسماء مع أرضها ففتقك زلزال اعترى الروح أنت وأنت الذي يشبهك ذاك التوأم اللصيق .. روح أخرى انغرست في روحك ذات غفلة من وعي ذات تفلت قلب وركضه كطفل الحب المشاغب نحو من يشبهه .. أنت وأنت الذي يشبهك تتخذان من عتمة الليل رقعة شجية تسطران فيها القصائد بهدب مبتل بحزن فاضح يفهمها من عبر نهر المعاني ذاتها وابتل فيها وتبتل .. هو وحده حين يستمع إلى خرير ذاك النهر يستطيع أن يشعل في القيثارة حزنها .. المكرم الأستاذ / محمد داوود العونة قصيد جميل .. اقتباس:
لأنها تلخص كل ما قال ويقال .. لك التقدير والاحترام .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]()
ماء عيني
رائع ما قرأته وسعيدة لاني جعلتك تكملها ربنا يعطيك العمر المديد وراحة البال لي سؤال لو سمحت لماذا قلت انت الذي ولم تقل انت التي نحيلًا بعض الوقت لا أعلم لما لم استصغها ..اتوقع لو استبدلتها بكلمة اخرى لاصبحت اقوى وطبعًا يعود القرار لك كل التقدير للمبدع
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||
|
![]() اقتباس:
بعد التحية الطيبة.. مرحبا بشاعرتنا الموقرة / راحيل الأيسر قرأت ما جادت به ريشتك مرات.. لا أعرف كيف أشكر حضورك الكريم الذي أفرح حروفي المتواضعة.. شكرا كثيرا لأنك كنت هنا.. دام مدادك.. . . . كل الاحترام والتقدير
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]()
بعد التحية الطيبة...
مرحبا بعودتك شاعرتنا المتألقة/ عبير هلال وأنا سعيد لأن حروفي المتواضعة جعلتك سعيدة... السعادة التي اتمناها للجميع أن تبقى دوما طيلة العمر... فشكرا لك . . (لي سؤال لو سمحت لماذا قلت انت الذي ولم تقل انت التي؟) ما بين الذي والتي تتداخل الأصوات الأدوار كما تتداخل المشاعر والأرواح... لتصل الصورة في النهاية بأن لا يوجد فرق بينهما... فهي أصبحت هو، وهو أصبح هي كنوع من أنواع الاتحاد والتوحد في جسد واحد متداخل الأرواح... دربا طويلا من الأمل نحيلا بعض الوقت... باعتقادي أن المفردة كما العبارة خدمت فكرة الصورة كما أردتها تماما... فقد يكون الأمل في لحظة ما طويلا... سمينا... نحيلا... هزيلا... متوهجا... حائرا... واثقا... وكل هذا يعتمد بشكل أساسي على رحابة الوقت! . . . نهاية أرجو أن أكون وفقت في اصال الفكرة... شكرا كثيرا لحضورك الرائع والقيم... ودوما لاقتراحاتك كل الاحترام والتقدير . . . دام مدادك دمت بخير دوما...
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
كلما توطنوك أكثر ، ازددت اعتياداً بـ شخصك ، وإن كان النفي ، فـ نحن تشبههم كثيراً ، وهم لم يغيبوا إلا هرباً من الأشياء التي تشبههم ..! لا شيء بوسعه أن يشفع لنا .. كان علينا أن نفهم منذ البداية ، أن أزمتنا معهم ليست أزمة تشابه أو خلافه ، بـ قدر ما هي أزمة يمكن اختصارها .. في ما أخذوه منا وتركوه فينا ..! يا صديقي القدير / محمد ذاتية النص راقت لي كثيراً ، لكن هناك لفته : ( أنت / أنا ) الإسهاب / التكرار قد لا يخدم النص كثيراً ، لو أنك اكتفيت بـ خبر الخطاب كـ ضمير ، لـ تحد من نرجسية الذات بالرغم من حضورها الملفت . وهذا رأيي كـ متذوق ولا علاقة له بـ النقد أطلاقاً ، ولن يقلل من قيمة النص المتألقة . تحياتي وبـ ذات التقدير . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||
|
![]() اقتباس:
بعد التحية الطيبة... بداية أرحب بصديقي العزير، شاعرنا المبدع/ منتصر عبد الله ما خطته ريشتك من بهاء في المقدمة راق لي كثيرا وهذا ليس بغريب عن حرفك الذي أحب... فشكرا كثيرا لما رسمته أناملك... وبالنسبة ل (أنا/ أنت)، نعم أتفق معك بأن التكرار المبالغ يرهل النصوص ويدخلها في بعض الأحيان دائرة الرتابة... فشكرا على هذه الجزئية المهمة... ولكن المشهد مختلف هنا قليلا، كيف؟ ولماذا؟ المسألة ليست مسألة نرجسية أو ذاتية في الجوهر رغم أنها قد تبدو هكذا من بعيد... تكرار الأنا والانت هنا جاء موضحا، مكملا، مؤكدا أبعاد الصورة... معطيا فسحة أوسع لتداخل الأصوات الأدوار... كيف؟، لنأخذ الشطر الأول والثاني كمثال... لا شيء يشبهني... إلا (أنتْ)!/ (أنتِ)/ (أنتَ) مَن المتكلم هنا؟! قد تكون (هي) مخاطبة (هو)... إلا أنتَ. قد يكون (هو) مخاطبا (هي)... إلا أنتِ. قد يكون (هو) مخاطبا (هو)... إلا أنا. قد تكون (هي) مخاطبة (هي)... إلا أنا. هذا الاستثناء جاء شاسعا وضيقا في نفس الوقت وهنا روعة تكمن (الأنا والأنت ) هذا دون الدخول في حيثيات الشطرة كمعنى... (أنت) الذي كلما اخترت الاحتراق... عدت (أنا) من بين ذرات رمادك! منهزما... منكسرا على نفسي! (أنا/ وأنت) من حيث التكوين كل واحد منهما مستقل بذاته ولكنهما في نفس الوقت يشتركان في دائرة واحدة مغلقة تبدأ باختيار (أنت) ليحترق فينهض من رماده (أنا)... أنا الذي هو في الأصل فأنا أنت وأنت أنا وما بيننا نحن الواحد... وهكذا... نهاية أشكرك جدا وملاحظتك الطيبة على الرأس والعين... دام مدادك البديع... وأعتز دوما بوجهة نظرك الأدبية... . . كل التقدير والاحترام شاعرنا الحبيب . .
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنت الذي أنكرتني أحرقتني ، .. و نفخت في الرماد .. نثرتني . . حتى إذا آنستك من بعيد إلى سناك عدت .. جذبتني الحب جبرٌ لا اختيار به ، فتلطف .. . . وقل يا نار كوني بردا .. . . و سلام على العاشق المجنون .. . سلام على ابراهيم اذا ضممتني افكر في العودة لمحاكمة هذه المشاعر الجميلة .. محبتي لك * ملاحظة // ميزة تنسيق الألوان و النص اختفت من عندي فهل للموقع علاقة بذلك .. ارجو المساعدة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||
|
![]() اقتباس:
بعد التحية الطيبة.. مرحبا وألف بالأستاذ إبراهيم.. انتظر عودتك بكل الأشواق.. تلك الأشواق التي نكتبها حروفا.. . . . جدا رائع ما خطت ريشتك هنا.. كنت قبل أن تدرجها هناك، اصرخ في نفسي قائلا : خذها يا إبراهيم عن طيب حب وجعلها تحلق في الفضاء.. والحمد لله هكذا فعلت وكأنك تسمعني .. اطلقها فراشة تتوهج عشقا فوق السطور.. سانشق عنها هناك.. أشكرك كثيرا.. بالنسبة للتنسيق لا أعتقد بان للموقع دخل، أرجو منك تغير برنامج التصفح فقد تكون المشكلة منه.. وابلغني في حالة بقت المشكلة.. . . . كل التقدير والاحترام
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]()
فلا شيء يشبهني..
حتى( أنا ) ! أنا الذي لا شيء يشبهني! . . .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||||
|
![]() اقتباس:
ولو لم يكن إلّاه لكفاني كقارئ ومتذوق. بالنسبة لــ 2024 أعلم أنها مقصودة وكم كانت لفتة جميلة منك أجدتَ كل التقدير والوداد.
|
|||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|