|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-02-2024, 05:57 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! فِي اَلْمَقْعَدِ اَلْأَخِيرِ يَجْلِسُ مُتَنَكِّرًا ، يُرَاقِب بِصَمْتٍ.. يُصَفِّق بِحَرَارَةِ كُلَّمَا هَتَفَ اَلْحُضُور ، أَخْرَجَ هَاتِفُهُ وَأَخْذَ يَنْسَخُ، يَنْسِجُ ... لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ أَحَدُهُمْ بِأَنَّهُ سَيَنْتَحِلُ أَسْمَاءَ وَمَلَامِحَ اَلْجَمِيعُ !. . . .
|
||||
14-02-2024, 12:52 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
سيتعب
ولن يراه احد صياد ماهر يا صاح ودنا |
||||
14-02-2024, 07:39 PM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
لصوصية باحتراف واقتدار
هكذا هم المنتحلون شخصيات الآخرين دمت برقي وابداع |
||||
14-02-2024, 09:40 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
اتخذ شكل الجميع.
كان يعرف كيف يكون لصا محترفا. تحياتي |
|||
17-02-2024, 05:14 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
بعد التحية الطيبة..
مرحبا بعميدنا الموقر / السعودي شكرا كثيرا لحضورك.. يبقى اللص لصا تتعبه لصوصيته وحتى لو أحاط به كل الفرائد والجواهر.. . . أعتز بشهادتك وهذا فضل من الله و الأكاديمية.. . . دمت بخير دوما.. . . كل التقدير والاحترام
|
||||
18-02-2024, 06:49 PM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
الإحتراف بعينه..
غير أن السقوط لاريب قادم محبتي لأخي محمد
|
||||
25-02-2024, 05:27 PM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
اقتباس:
تبا لكل اللصوص الانذال.. يبقى الحرف يحمل بصمة صاحبه وحتى لو انتحل أحدهم شخصيته.. . . . شكرا كثيرا لحضورك الطيب أستاذنا القدير.. . . كل الاحترام والتقدير
|
|||||
05-03-2024, 12:40 AM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
اقتباس:
مرحبا بأستاذنا المبدع / التدلاوي بل كان وما زال لصا جبانا، اهبلا.. مريضا..وتطول القائمة . . شكرا لحضورك الطيب.. . . كل التقدير والاحترام
|
|||||
05-03-2024, 10:05 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
اقتباس:
أعتقد أن هذا النص يتحدث عن السرقات الأدبية التي انتشرت بشكل كبير في عصر المعلوميات والتواصل الاجتماعي، فالسارد كان يراقب هذا المحتال الذي تطفل على الفن الأدبي، فاختار أن يتشكل كعنصر متفاعل مع الأمسيات الأدبية بكل أشكالها من شعر وقصة ورواية...وليصل إلى هدفه، تفنن في خلق حالات تسهل عليه ما يسمى بالسرقة الأدبية. منها: التنكر/ المراقبة المستمرة/الصمت المطبق على فمه لكي لا ينكشف للجمهور/ التصفيق الحار لإظهار تفاعله مع ما يسمع من الأنواع الأدبية المقدمة في الأمسية/ استعمال الهاتف كمساعد له / النسخ/ النسج/ التسجيل/ ... كل هذه العمليات لا ضرر فيها إن كان نقيا مع نفسه ، قد نلتمس له العذر ونقول: ربما تفاعل مع النصوص الأدبية، وأعجب بها. لكن هذه الفرضية تبقى محطة شك وارتياب ما دام أنه/يسجل /ينسخ / ينسج / ويتبنى أسماء أرقى منه وأكبر عسى أن يكسب شهرة في العالم الأدبي.وهذا ما ينطبق عليه ما قاله الدكتور طبانة عن معنى السرقة الأدبية:«هو أن يعمد الشاعر إلى أبيات شاعر آخر فيسرق معانيها وألفاظها وقد يسطو عليها لفظًا ومعنى، ثم يدعي ذلك لنفسه».وتتم السرقة الأدبية ضمن ثلاث خانات: سرقة الألفاظ، وسرقة المعاني، أو سرقة الألفاظ والمعاني كليهما. وياليته تأمل ما قاله الجاحظ قديما: "والمعاني مطروحة في الطريق يعرفها العجمي والعربي، والبدوي والقروي، والقاصي والداني، وإنما الشأن في إقامة الوزن، وتخير اللفظ وسهولة المخرج وكثرة الماء، وفي صحة الطبع وجودة السبك". وياليته أدرك أن السرقة الأدبية أخطر بكثير من السرقة المالية. نص ثري بالمعاني والدلالات التي تشير إلى قضية السرقة الأدبية الشائكة في ظل توسع النشر عبر وسائل التواصل المتعددة. ورغم ذلك فالناقد "الفايق" كما سماه الغدامي يستطيع أن يفرق بين الفن الأدبي الغث والسمين،والأصيل والمسروق. .وربما ذهبت بعيدا في قراءتي لهذا النص القصصي الجميل الذي كتب بفنية أدبية راقية . تحياتي المبدع المتألق محمد داود العونة. |
||||
07-03-2024, 06:50 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
اقتباس:
وما أبشعها من سرقة إذهي بمثابة سرقة الروح بل أرواح لا تشبهه في شيء فقط ليصنع الشهرة لكنه سيتعب يوما ولن يصل لمراده فما ينقل لا يقوله بل يقول غيره الأستاذ محمد داود العونه شكرا لهذا النص الذي عرض القضية بكل حيتياتها كل التقدير والشكر وودي |
|||||
13-03-2024, 03:07 AM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
اقتباس:
نعم مهما كان محترفا نهايته أن ينكشف ويسقط في جزاء فعله.. . . شكرا لحضورك النبيل / ناظم العربي دمت بخير دوما.. . . كل التقدير والاحترام
|
|||||
28-03-2024, 02:11 AM | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
رد: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة !
اقتباس:
بعد التحية الطيبة.. مرحباً بأستاذنا العزيز / الفرحان بوعزة شكراً كثيراً على هذه القراءة الشمولية والتي أبحرت ببراعة في دوائر المعنى.. فرحت بها كثيرا ..ولا أعرف كيف أشكرك .. . .تبا للعاطلين عن الإبداع ممن يعانون أمراضا نفسيه تسمح لهم بفعل أي شيء وبأي طريقة .. حتى لو كانت منحطة كأمثالهم .. . .كل التقدير والاحترام
|
|||||
|
|
|