إحداثيات*

[عبدالرحيم التدلاوي]

إحداثيات*


خرجت من منزلي في الصباح الباكر مقرورا أبحث عن الدفء، وسرت مكبا على وجهي، في لحظة؛ وقد أنهكني التعب، شعرت بنور يجتاحني، فرفعت رأسي لأجدني قبالة حسناء كالقمر، كاد قلبي ينخلع..غضضت بصري، ثم قفلت راجعا إلى منزلي، فتحت نافذتي ورحت أتملى ليلا صفحة السماء والقمر فيها يسبح بنوره والنجوم.

[محمد فطومي]

هذا ما يحدث حين تصبح الراحة في مزيد التعب.
أحسنت أيها المبدع. نص نافذ وعنوان مثقل بالمعاني حدّ التعب.
دمت بخير.

[إيمان سالم]

السلام عليكم وارفنا / عبد الرحيم التدلاوي

أذكركم و أذكر نفسي أخي الكريم بالمباعدة في
تنزيل النصوص احتراما للنظام المتبع و خاصة لمنح
النصوص المساحة الزمنية الكافية للتناول و التعليق

تحياتي و كل الاحترام

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

إحداثيات*


خرجت من منزلي في الصباح الباكر مقرورا أبحث عن الدفء، وسرت مكبا على وجهي، في لحظة؛ وقد أنهكني التعب، شعرت بنور يجتاحني، فرفعت رأسي لأجدني قبالة حسناء كالقمر، كاد قلبي ينخلع..غضضت بصري، ثم قفلت راجعا إلى منزلي، فتحت نافذتي ورحت أتملى ليلا صفحة السماء والقمر فيها يسبح بنوره والنجوم.

( إحداثيات)
عنوان لافت.. وله ما له من تأثير على المتلقي قبل القراءة
ونص رقيق المفردات، ناعم المعنى
وكأن الكاتب أراد أن يقول أنه لا بأس إذا ما ودت حلمك الخاص أيها المتعب في دروب الحياة
فصفحة السماء غنية ثرية بصنوف الحلم الشهية


كل التقدير للوارف أ/ التدلاوي

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فطومي

هذا ما يحدث حين تصبح الراحة في مزيد التعب.
أحسنت أيها المبدع. نص نافذ وعنوان مثقل بالمعاني حدّ التعب.
دمت بخير.

شكرا لك اخي سيدي محمد على استحسانك.
عيد مبارك سعيد.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

السلام عليكم وارفنا / عبد الرحيم التدلاوي

أذكركم و أذكر نفسي أخي الكريم بالمباعدة في
تنزيل النصوص احتراما للنظام المتبع و خاصة لمنح
النصوص المساحة الزمنية الكافية للتناول و التعليق

تحياتي و كل الاحترام

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته.
عيد مبارك سعيد.
شكرا لك اختي إيمان على التنبيه.
تحياتي.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

( إحداثيات)
عنوان لافت.. وله ما له من تأثير على المتلقي قبل القراءة
ونص رقيق المفردات، ناعم المعنى
وكأن الكاتب أراد أن يقول أنه لا بأس إذا ما ودت حلمك الخاص أيها المتعب في دروب الحياة
فصفحة السماء غنية ثرية بصنوف الحلم الشهية


كل التقدير للوارف أ/ التدلاوي

مرحبا بك أختي أحلام.
عيد مبارك سعيد.
شكرا لك على استحسانك ويب تفاعلك.
تحياتي.

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

إحداثيات*


خرجت من منزلي في الصباح الباكر مقرورا أبحث عن الدفء، وسرت مكبا على وجهي، في لحظة؛ وقد أنهكني التعب، شعرت بنور يجتاحني، فرفعت رأسي لأجدني قبالة حسناء كالقمر، كاد قلبي ينخلع..غضضت بصري، ثم قفلت راجعا إلى منزلي، فتحت نافذتي ورحت أتملى ليلا صفحة السماء والقمر فيها يسبح بنوره والنجوم.

دمتم ابداعا
وكامل الود